الأراجوز باسم يوسف ........................في مسلسل الاستحمار
تُرى لماذا عاد باسم يوسف من جديد بعدما مُنِع من الظهور عقب الانقلاب الظالم ؟!!
- أول ظهوره على الشاشات صاحبه ضجة إعلامية مفتعلة ومشاكل مصطنعة بينه
وبينة أراجوزات التوك شو حتى كادت تصل إلى دهاليز المحاكم -ثم صاروا سمنا
على عسل . حينها قلت إن مايحدث تلميع واستحمار للشعب إن هذا الرجل جاء
لمهمة محددة وهي اسقاط أول رئيس منتخب وقد كان بالفعل
وفعلا استغل
الرجل سذاجة الشعب فبدأ يُعد على الرجل انفاسه وحركاته وخصوصياته هو واهله
وذويه متجاوزا كل أسس النقد البناء و القيم والأخلاق والأعراف حتى أُسقط
الرئيس ثم اختفي ......... والسؤال لحساب من يعمل باسم يوسف وما الثمن الذي
قبضه مقابل ذلك ...؟؟!!
- وهاهو
اليوم يعود وكما توقعت في المرة الأولى ستكون أولى حلقاته عن السيسي - الذي
جاء به حيث أنه أذرع من أذرعه -لكن في وجود خطوط حمراء
والسؤال الان من هو الهدف الذي سيصوب باسم يوسف إليه رصاصاته ؟!!
-هل جاء لتلميع السيسي وإسقاط من عداه خصوصا بعد تصارع عدةأجنحة على مقعد الرئاسة ؟!!
- هل جاء ليخرج السيسي من ورطة الدماء المصرية الذكية التى سالت أنهارا
ليبرءىء ساحته ويبحث عن كبش فداء - الداخلية مثلا _ خصوصا بعد ثورة الشعب
العارمة لمحاكمة المجرمين الذين قتلوا المتظاهرين السلميين ؟!!
- أم هل جاء لأسقاط حكومة فشلت أن تحقق شيئا وكانت وبالا على الانقلاب ورجاله ولابد من التخلص منها ؟!!!
- أم هل جاء ليثبت ذراعا من أذرعة ليثبت أركانه أو على الأقل يبقى وزيرا
للدفاع ليبعد عن رقبته حبل المشنقة حين يحين وقت القصاص ...؟؟!!
- أم هل جاء ليكون اذرعا من اذرعة في غد مجهول لايدري أحد ماذا تخبيء أيامه القادمه ؟؟!!
- المشكلة ياسادة ليست في الأراجوزات فهي وسيلة من وسائل الضحك واللهو
ولكن المشكلة الحقيقية في قطاع كبير من الشعب قد فسد ذوقه وانحطت أخلاقه
واندثرت قيمه وقُبر شرفه لم يعد يفرق بين الجد والهزل وبين الهدم والبناء
واصبح يغني نشيده الوطنى : تسلم الايادي - على اشلاء الشهداء ودماء الأطهار
وأنين الجرحى والمصابين وشكوى السجناء والمعتقلين حتى ولو كان هؤلاء من
اقرب الناس لهم في العرق والدم ...
نور
الأراجوز باسم يوسف ........................في مسلسل الاستحمار
تُرى لماذا عاد باسم يوسف من جديد بعدما مُنِع من الظهور عقب الانقلاب الظالم ؟!!
- أول ظهوره على الشاشات صاحبه ضجة إعلامية مفتعلة ومشاكل مصطنعة بينه وبينة أراجوزات التوك شو حتى كادت تصل إلى دهاليز المحاكم -ثم صاروا سمنا على عسل . حينها قلت إن مايحدث تلميع واستحمار للشعب إن هذا الرجل جاء لمهمة محددة وهي اسقاط أول رئيس منتخب وقد كان بالفعل
وفعلا استغل الرجل سذاجة الشعب فبدأ يُعد على الرجل انفاسه وحركاته وخصوصياته هو واهله وذويه متجاوزا كل أسس النقد البناء و القيم والأخلاق والأعراف حتى أُسقط الرئيس ثم اختفي ......... والسؤال لحساب من يعمل باسم يوسف وما الثمن الذي قبضه مقابل ذلك ...؟؟!!
- وهاهو اليوم يعود وكما توقعت في المرة الأولى ستكون أولى حلقاته عن السيسي - الذي جاء به حيث أنه أذرع من أذرعه -لكن في وجود خطوط حمراء
والسؤال الان من هو الهدف الذي سيصوب باسم يوسف إليه رصاصاته ؟!!
-هل جاء لتلميع السيسي وإسقاط من عداه خصوصا بعد تصارع عدةأجنحة على مقعد الرئاسة ؟!!
- هل جاء ليخرج السيسي من ورطة الدماء المصرية الذكية التى سالت أنهارا ليبرءىء ساحته ويبحث عن كبش فداء - الداخلية مثلا _ خصوصا بعد ثورة الشعب العارمة لمحاكمة المجرمين الذين قتلوا المتظاهرين السلميين ؟!!
- أم هل جاء لأسقاط حكومة فشلت أن تحقق شيئا وكانت وبالا على الانقلاب ورجاله ولابد من التخلص منها ؟!!!
- أم هل جاء ليثبت ذراعا من أذرعة ليثبت أركانه أو على الأقل يبقى وزيرا للدفاع ليبعد عن رقبته حبل المشنقة حين يحين وقت القصاص ...؟؟!!
- أم هل جاء ليكون اذرعا من اذرعة في غد مجهول لايدري أحد ماذا تخبيء أيامه القادمه ؟؟!!
- المشكلة ياسادة ليست في الأراجوزات فهي وسيلة من وسائل الضحك واللهو
ولكن المشكلة الحقيقية في قطاع كبير من الشعب قد فسد ذوقه وانحطت أخلاقه واندثرت قيمه وقُبر شرفه لم يعد يفرق بين الجد والهزل وبين الهدم والبناء واصبح يغني نشيده الوطنى : تسلم الايادي - على اشلاء الشهداء ودماء الأطهار وأنين الجرحى والمصابين وشكوى السجناء والمعتقلين حتى ولو كان هؤلاء من اقرب الناس لهم في العرق والدم ...
نور
تُرى لماذا عاد باسم يوسف من جديد بعدما مُنِع من الظهور عقب الانقلاب الظالم ؟!!
- أول ظهوره على الشاشات صاحبه ضجة إعلامية مفتعلة ومشاكل مصطنعة بينه وبينة أراجوزات التوك شو حتى كادت تصل إلى دهاليز المحاكم -ثم صاروا سمنا على عسل . حينها قلت إن مايحدث تلميع واستحمار للشعب إن هذا الرجل جاء لمهمة محددة وهي اسقاط أول رئيس منتخب وقد كان بالفعل
وفعلا استغل الرجل سذاجة الشعب فبدأ يُعد على الرجل انفاسه وحركاته وخصوصياته هو واهله وذويه متجاوزا كل أسس النقد البناء و القيم والأخلاق والأعراف حتى أُسقط الرئيس ثم اختفي ......... والسؤال لحساب من يعمل باسم يوسف وما الثمن الذي قبضه مقابل ذلك ...؟؟!!
- وهاهو اليوم يعود وكما توقعت في المرة الأولى ستكون أولى حلقاته عن السيسي - الذي جاء به حيث أنه أذرع من أذرعه -لكن في وجود خطوط حمراء
والسؤال الان من هو الهدف الذي سيصوب باسم يوسف إليه رصاصاته ؟!!
-هل جاء لتلميع السيسي وإسقاط من عداه خصوصا بعد تصارع عدةأجنحة على مقعد الرئاسة ؟!!
- هل جاء ليخرج السيسي من ورطة الدماء المصرية الذكية التى سالت أنهارا ليبرءىء ساحته ويبحث عن كبش فداء - الداخلية مثلا _ خصوصا بعد ثورة الشعب العارمة لمحاكمة المجرمين الذين قتلوا المتظاهرين السلميين ؟!!
- أم هل جاء لأسقاط حكومة فشلت أن تحقق شيئا وكانت وبالا على الانقلاب ورجاله ولابد من التخلص منها ؟!!!
- أم هل جاء ليثبت ذراعا من أذرعة ليثبت أركانه أو على الأقل يبقى وزيرا للدفاع ليبعد عن رقبته حبل المشنقة حين يحين وقت القصاص ...؟؟!!
- أم هل جاء ليكون اذرعا من اذرعة في غد مجهول لايدري أحد ماذا تخبيء أيامه القادمه ؟؟!!
- المشكلة ياسادة ليست في الأراجوزات فهي وسيلة من وسائل الضحك واللهو
ولكن المشكلة الحقيقية في قطاع كبير من الشعب قد فسد ذوقه وانحطت أخلاقه واندثرت قيمه وقُبر شرفه لم يعد يفرق بين الجد والهزل وبين الهدم والبناء واصبح يغني نشيده الوطنى : تسلم الايادي - على اشلاء الشهداء ودماء الأطهار وأنين الجرحى والمصابين وشكوى السجناء والمعتقلين حتى ولو كان هؤلاء من اقرب الناس لهم في العرق والدم ...
نور
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق