تشومسكى .. في محاضرة جامعة كاليفورنيا التى دّرس فيها الدكتــور مرسي ويؤكد صحة كل تحليلاته التى تخص الشأن المصري وأرجع ذلك الى قرب مصادر من مراكز إتخاذ القرار .. تشومسكى .. بدأت بالفعل الترتبات والاتصالات التى تصب كلها في اتجاه واحد وهو عودة الشرعيه التى باتت وأضحت مسألة وقت وتدور الخلافات حول كيف سيتم حماية البعض من جنرالات الدم في المؤسسه. تشومسكى .. أتهمت أننى احب مرسي وأخبرنى أحد أصدقائى بأننى عميل أخوانى قلت نعم أحب مرسي لانه الرئيس المنتخب الذي لم يعثر على قضية فساد تدينه ولكنى لست اخوانيا ولا حتى مسلما لكنى اكره من يقولون ما لن يفعلوه. تشومسكى .. إتصل بي هيكل وهو صحفى مصري شهير ويدعم الانقلابيين وسخرته المؤسسه لاهدافها واستعانت به ليكون وسيطا بينها وبين الاخوان وفشل .. وسألنى كيف تنشر أن مرسي سيعود ومن أين جئت بهذه الثقه فقلت له أنتم عرضتم على الاخوان كل العروض بما فيها رئاسة الوزراء ولكنهم رفضو فما هو العرض الاخير الذى لم يعرض بعد وهو عودة الشرعيه المتمثله في مرسي. رفض هيكل ان يقتنع ان منصب رئيس الجمهوريه شاغرا وسيظل حتى عودة الرئيس حتى ولو قتل العسكر مليون او ربما رفض أن يظهر مقتنعا وقلت له ياللاسف أنت لوثت تاريخك في أخره ولن يذكرك التاريخ الا بأنك كنت سبب في مقتل الوف سلميين. تشومسكى .. توقعت صمود التظاهرات وتوقعت خلافات العسكر وتوقعت مجازر النفس الاخير وتوقعت أشياءا كثيره والان أقول لكم من نفس القاعة التى دّرس فيها الرئيس المصري محمد مرسي أن الرئيس سيعود زعيما وستصبح مصر أقوى مما كانت وضحايا رابعه هم ثمن حرية شعب تعداده يقترب من 100 مليون نسمه يأبى العالم أن يعطيهم حريتهم فثارو ثورتهم الطاهره وستنجح وحاسبونى على هذا M.M
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
عاجل | إذاعة الجيش الإسرائيلي: صفارات الإنذار دوت تحذيرا من صواريخ باليستية أطلقت من لبنان على منطقة تل أبيب
عاجل | إذاعة الجيش الإسرائيلي: صفارات الإنذار دوت تحذيرا من صواريخ باليستية أطلقت من لبنان على منطقة تل أبيب 14/10/2024|آخر تحديث: 14/10/20...
-
محمد العمدة يكتب: السيسي والعسكر ونهب مصر (5) تحقيق جمعة الشوال ...
-
تداول نشطاء قطريون معارضون لنظام تميم بن حمد بن خليفة أل ثانى صورة لقطريين يتناولون مثلجات عليها صورة "ت...
-
00 :00 00 :30 نشرة أخبار 00 :30 01 :00 نشرة أخبار 01 :00 01 :05 نشرة أخبار 01 :05 02 :00 أفلام وثائقية 02 :00 02 :30 نشرة ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق