المفكر الإسلامي الدكتور محمد عباس
منعطف خطير
========
ها هو ما حذرنا منه كثيرا يحدث الآن..
فقدان السيطرة
بزوغ جيش الرجل الواحد..
ذلك الغاضب الساخط الناقم الخارج للاستشهاد والثأر..
هذا الذي كره الاستمرار في حياة الذل والعار..
هذا الذي لا تستطيع أن تراقبه مخابرات مصرية أو إسرائيلية أو أمريكية..
وما أكثر ما يمكن أن يفعله جيش الرجل الواحد..
أمريكا نفسها مرعوبة منه..فماذا يمكن أن يفعل هذا الجيش في حكومة أقلية
غدرت بالأغلبية.. حكومة ليس لها ظهير شعبي.. حكومة كان عدد مؤيديها في
التحرير بالأمس فضيحة.. رغم توقعي أن معظمهم كانوا مخبرين..
...
ربما كان وجود حزب إسلامي قوي يشكل عنصرا ضاغطا وضابطا يمنع الشباب من الانفلات ..
الآن تأتيني كثير من الرسائل تدين الإخوان وتتهمهم بعد التفرقة ما بين السلمية والاستسلام..
...
ستزداد عمليات جيش الرجل الواحد..
وشدما أخشى أنه عند نقطة معينة من الصراع ينقسم الجيش..
...
هل هناك ما أخشاه أكثر من انقسام الجيش؟
نعم..
ألا يكون الأمر غباء أو غفلة..
أن يكون مخططا ومقصودا وهناك من يسعى إليه..
المفكر الإسلامي الدكتور محمد عباس
منعطف خطير
========
ها هو ما حذرنا منه كثيرا يحدث الآن..
فقدان السيطرة
بزوغ جيش الرجل الواحد..
ذلك الغاضب الساخط الناقم الخارج للاستشهاد والثأر..
هذا الذي كره الاستمرار في حياة الذل والعار..
هذا الذي لا تستطيع أن تراقبه مخابرات مصرية أو إسرائيلية أو أمريكية..
وما أكثر ما يمكن أن يفعله جيش الرجل الواحد..
أمريكا نفسها مرعوبة منه..فماذا يمكن أن يفعل هذا الجيش في حكومة أقلية غدرت بالأغلبية.. حكومة ليس لها ظهير شعبي.. حكومة كان عدد مؤيديها في التحرير بالأمس فضيحة.. رغم توقعي أن معظمهم كانوا مخبرين..
...
ربما كان وجود حزب إسلامي قوي يشكل عنصرا ضاغطا وضابطا يمنع الشباب من الانفلات ..
الآن تأتيني كثير من الرسائل تدين الإخوان وتتهمهم بعد التفرقة ما بين السلمية والاستسلام..
...
ستزداد عمليات جيش الرجل الواحد..
وشدما أخشى أنه عند نقطة معينة من الصراع ينقسم الجيش..
...
هل هناك ما أخشاه أكثر من انقسام الجيش؟
نعم..
ألا يكون الأمر غباء أو غفلة..
أن يكون مخططا ومقصودا وهناك من يسعى إليه..
منعطف خطير
========
ها هو ما حذرنا منه كثيرا يحدث الآن..
فقدان السيطرة
بزوغ جيش الرجل الواحد..
ذلك الغاضب الساخط الناقم الخارج للاستشهاد والثأر..
هذا الذي كره الاستمرار في حياة الذل والعار..
هذا الذي لا تستطيع أن تراقبه مخابرات مصرية أو إسرائيلية أو أمريكية..
وما أكثر ما يمكن أن يفعله جيش الرجل الواحد..
أمريكا نفسها مرعوبة منه..فماذا يمكن أن يفعل هذا الجيش في حكومة أقلية غدرت بالأغلبية.. حكومة ليس لها ظهير شعبي.. حكومة كان عدد مؤيديها في التحرير بالأمس فضيحة.. رغم توقعي أن معظمهم كانوا مخبرين..
...
ربما كان وجود حزب إسلامي قوي يشكل عنصرا ضاغطا وضابطا يمنع الشباب من الانفلات ..
الآن تأتيني كثير من الرسائل تدين الإخوان وتتهمهم بعد التفرقة ما بين السلمية والاستسلام..
...
ستزداد عمليات جيش الرجل الواحد..
وشدما أخشى أنه عند نقطة معينة من الصراع ينقسم الجيش..
...
هل هناك ما أخشاه أكثر من انقسام الجيش؟
نعم..
ألا يكون الأمر غباء أو غفلة..
أن يكون مخططا ومقصودا وهناك من يسعى إليه..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق