HARB
فضيحة جديدة للسيسي:
خطة لتأجير الأهرامات لشركة صينية
تتوالى فضائح النظام الجديد في مصر، حيث فجر موقع اخباري اسرائيلي مفاجأة
جديدة من العيار الثقيل ليكشف عن خطة لتأجير الأهرامات، وهي أهم معالم
الثقافة والتراث في مصر، لصالح شركة أجنبية، ربما تكون صينية، وذلك من أجل
حل الأزمة المالية الخانقة التي يعاني منها النظام.
وتأتي الفضيحة
الجديدة لنظام السيسي بعد أيام قليلة فقط من الفضيحة التي انفرد موقع
“أسرار عربية” بنشرها، حيث تعاقدت الحكومة المصرية مع شركة “غلوفر بارك
جروب” الأمريكية التي يديرها ضابط اسرائيلي من أجل القيام بحملة علاقات
عامة تروج للانقلاب العسكري في مصر، وتبين أن هذه الشركة مقربة من اسرائيل
واللوبي الصهيوني في واشنطن، ويديرها ضابط اسرائيلي متطرف وصديق شخصي حميم
للوزيرة سيئة السمعة تسيبي ليفني.
وفي
تفاصيل الفضيحة الجديدة المتعلقة بالأهرامات، فقد كشف موقع “نيوز وان”
الاسرائيلي أن الحكومة المصرية برئاسة حازم الببلاوي وعضوية الفريق عبد
الفتاح السيسي تعتزم “تأجير” الأهرامات من أجل حل الأزمة المالية الرهيبة
التي تعاني منها البلاد، حيث تتقاضى مصر مقدماً مبلغاً مالياً مقابل ترك
عملية ادارة واستثمار المكان لصالح الشركة الأجنبية التي ستستأجره.
ويقول الموقع إن شركة الإنترنت الصينية المعروفة “نت إيز” هي أقوى المرشحين
للاستحواذ على العقد، حيث ستستفيد من المكان في عمليات تصوير، واطلاق
ألعاب كمبيوتر، ومن ومن المنتظر أن تعقد مؤتمراً لانطلاق لعبة “دراغون
سورد” الجديدة بهرم خوفو في 6 تشرين الثاني/ نوفمبر المقبل.
وبحسب
الموقع الاخباري الاسرائيلي فانه “في حال تم تطبيق خطة تأجير الأهرامات
وبعض المعالم السياحية بالفعل فان الحكومة المصرية يمكن أن تتلقى خلال خمس
سنوات فقط أموالا بما يزيد عن 200 مليار دولار، وهذا المبلغ يكفي لمساعدة
الحكومة على دفع ديونها الخارجية المرتفعة واستعادة النشاط لاقتصادها”.
HARB
فضيحة جديدة للسيسي:
خطة لتأجير الأهرامات لشركة صينية
تتوالى فضائح النظام الجديد في مصر، حيث فجر موقع اخباري اسرائيلي مفاجأة جديدة من العيار الثقيل ليكشف عن خطة لتأجير الأهرامات، وهي أهم معالم الثقافة والتراث في مصر، لصالح شركة أجنبية، ربما تكون صينية، وذلك من أجل حل الأزمة المالية الخانقة التي يعاني منها النظام.
وتأتي الفضيحة الجديدة لنظام السيسي بعد أيام قليلة فقط من الفضيحة التي انفرد موقع “أسرار عربية” بنشرها، حيث تعاقدت الحكومة المصرية مع شركة “غلوفر بارك جروب” الأمريكية التي يديرها ضابط اسرائيلي من أجل القيام بحملة علاقات عامة تروج للانقلاب العسكري في مصر، وتبين أن هذه الشركة مقربة من اسرائيل واللوبي الصهيوني في واشنطن، ويديرها ضابط اسرائيلي متطرف وصديق شخصي حميم للوزيرة سيئة السمعة تسيبي ليفني.
وفي تفاصيل الفضيحة الجديدة المتعلقة بالأهرامات، فقد كشف موقع “نيوز وان” الاسرائيلي أن الحكومة المصرية برئاسة حازم الببلاوي وعضوية الفريق عبد الفتاح السيسي تعتزم “تأجير” الأهرامات من أجل حل الأزمة المالية الرهيبة التي تعاني منها البلاد، حيث تتقاضى مصر مقدماً مبلغاً مالياً مقابل ترك عملية ادارة واستثمار المكان لصالح الشركة الأجنبية التي ستستأجره.
ويقول الموقع إن شركة الإنترنت الصينية المعروفة “نت إيز” هي أقوى المرشحين للاستحواذ على العقد، حيث ستستفيد من المكان في عمليات تصوير، واطلاق ألعاب كمبيوتر، ومن ومن المنتظر أن تعقد مؤتمراً لانطلاق لعبة “دراغون سورد” الجديدة بهرم خوفو في 6 تشرين الثاني/ نوفمبر المقبل.
وبحسب الموقع الاخباري الاسرائيلي فانه “في حال تم تطبيق خطة تأجير الأهرامات وبعض المعالم السياحية بالفعل فان الحكومة المصرية يمكن أن تتلقى خلال خمس سنوات فقط أموالا بما يزيد عن 200 مليار دولار، وهذا المبلغ يكفي لمساعدة الحكومة على دفع ديونها الخارجية المرتفعة واستعادة النشاط لاقتصادها”.
فضيحة جديدة للسيسي:
خطة لتأجير الأهرامات لشركة صينية
تتوالى فضائح النظام الجديد في مصر، حيث فجر موقع اخباري اسرائيلي مفاجأة جديدة من العيار الثقيل ليكشف عن خطة لتأجير الأهرامات، وهي أهم معالم الثقافة والتراث في مصر، لصالح شركة أجنبية، ربما تكون صينية، وذلك من أجل حل الأزمة المالية الخانقة التي يعاني منها النظام.
وتأتي الفضيحة الجديدة لنظام السيسي بعد أيام قليلة فقط من الفضيحة التي انفرد موقع “أسرار عربية” بنشرها، حيث تعاقدت الحكومة المصرية مع شركة “غلوفر بارك جروب” الأمريكية التي يديرها ضابط اسرائيلي من أجل القيام بحملة علاقات عامة تروج للانقلاب العسكري في مصر، وتبين أن هذه الشركة مقربة من اسرائيل واللوبي الصهيوني في واشنطن، ويديرها ضابط اسرائيلي متطرف وصديق شخصي حميم للوزيرة سيئة السمعة تسيبي ليفني.
وفي تفاصيل الفضيحة الجديدة المتعلقة بالأهرامات، فقد كشف موقع “نيوز وان” الاسرائيلي أن الحكومة المصرية برئاسة حازم الببلاوي وعضوية الفريق عبد الفتاح السيسي تعتزم “تأجير” الأهرامات من أجل حل الأزمة المالية الرهيبة التي تعاني منها البلاد، حيث تتقاضى مصر مقدماً مبلغاً مالياً مقابل ترك عملية ادارة واستثمار المكان لصالح الشركة الأجنبية التي ستستأجره.
ويقول الموقع إن شركة الإنترنت الصينية المعروفة “نت إيز” هي أقوى المرشحين للاستحواذ على العقد، حيث ستستفيد من المكان في عمليات تصوير، واطلاق ألعاب كمبيوتر، ومن ومن المنتظر أن تعقد مؤتمراً لانطلاق لعبة “دراغون سورد” الجديدة بهرم خوفو في 6 تشرين الثاني/ نوفمبر المقبل.
وبحسب الموقع الاخباري الاسرائيلي فانه “في حال تم تطبيق خطة تأجير الأهرامات وبعض المعالم السياحية بالفعل فان الحكومة المصرية يمكن أن تتلقى خلال خمس سنوات فقط أموالا بما يزيد عن 200 مليار دولار، وهذا المبلغ يكفي لمساعدة الحكومة على دفع ديونها الخارجية المرتفعة واستعادة النشاط لاقتصادها”.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق