هذه
الكلمات من باب الاخذ باسباب النصر حتى اخر لحظة .. ولسنا افضل من الرسول
الكريم مع علمه القاطع اليقيني بنصر الله له ولصحابته الكرام,,, لعبة
الاشباه ..!!! كانت العرب قديما تقول المثل الشائع .. "القشة التي قسمت ظهر
البعير" يعني ايه ..القشة هي(شبيهين الرئيس مرسي احدهما من مرسي مطروح
والشبيه الاخر من محافظة الشرقية وهو أشدهما واكثرهما تطابقا بالرئيس مرسي)
وبما اننا شعب عنده زهايمر بل اننا شعب بنعشق الزهايمر نفسه احب افكرك
انهم هما الاتنين معتبرين مفقودين(لا أقول معتقلين) وعائلاتهم حتى الان
لاتعلم اين وكيف اختفوا فجأة من القرية اما البعير(الجمل الضخم والقوى
البنية البدنية) فهى الثورة والثوار المؤيدين للشرعية بطول الجمهورية
وعرضها
ملحوووظة هامة :وكمعلومة عالسريع ومن مصدرها.. للمثقفين فقط :
فاكرين الفضيحة التجسسية الشهيرة للرئيس نيكسون وتجسسه بما يسمى فضيحة
ووترجيت التي اضطر في النهاية بعد اتجاه اعضاء الكونجرس الى التصويت بعزله
من رئاسة امريكا ..فقرر اتخاذ خطوة استباقية وقبل التصويت على عزله فقرر
الاستقالة في الخطاب التلفزيوني الشهير في شهر 8 عام 1974
هل تعلم انه في ذالك الوقت لم يكن هو الرئيس الحقيقى (نيكسون) الذي ظهر
تلفزيونيا واستقال على الهواء بل كان الشبيه له من صنيعة المخابرات
الامريكية ومكتب التحقيقات الفيدرالية نظرا لانه لو كان الرئيس الحقيقي
استمر في الرئاسة والعناد والمكابرة وخصوصا بعد اشراكه قانونيا وقضائيا من
قبل المحكمة التي تحكم في القضية كمتهم رئيسي فيها فاضطرت المخابرات الى
اخفاءه واظهار الشبيه له بالتقدم بالاستقالة حتى لا تستمر المحاكمة وتتورط
فيها كبرى قيادات المخابرات ومراكز صنع القرار الامريكي .. وهل تعلم انه من
كان العقل المدبر لكل ذالك وكان يسرب كل المعلومات الى جريدة الواشنطن
بوست كان شخص يدعى ويسمي نفسه اسما مزيفا باسم(ديب ثروت) اتضح فيما بعد
بعشرة اعوام انه هو الصديق الحميم للرئيس نيكسون وهو نائب مدير مكتب
التحقيقات الفيدرالي وقت الفضيحة.. مارك وليام فلت.. وكان من ابرز اقواله
قولته الشهيرة: "لم يكن هناك اي صعوبة في تحضير وتجهيز شبيه الرئيس نيكسون
لأنه لحسن الحظ الشبيه الذي وجدناه كان متطابقا تماما وليس مجرد تشابه قريب
جدا حيث لم يكن يحتاج الى وسائل وادوات التجميل والتركيب الجراحية او
التجميلية وهي نادرة في تاريخ كل اجهزة ومخابرات العالم في تجنيد وتجهيز
اشباه القادة والرؤساء ولم تتكرر الا مرة واحدة اخرى عندما نجحنا في اختراق
العائلة المالكة السعودية لقتل الملك فيصل بسسب قطعه للبترول في حرب
اكتوبر1973 و أبدلناه بشبيه مطابق له من احدي قبائل البدو السعوديين في
منطقة الدمام وهكذا تم كتمان خبر اغتياله لمدة 3 شهور مع ظهور الشبيه له في
كل اللقاءات والمؤتمرات التلفزيونية كأنه هو الملك فيصل الحقيقي"
يااااااااااااااااااااااااااااه ده كان في السبعينات ..احنا في 2013
منقول وللنشر اذا كان به فائدة
#ثائرةللحق
هذه
الكلمات من باب الاخذ باسباب النصر حتى اخر لحظة .. ولسنا افضل من الرسول
الكريم مع علمه القاطع اليقيني بنصر الله له ولصحابته الكرام,,, لعبة
الاشباه ..!!! كانت العرب قديما تقول المثل الشائع .. "القشة التي قسمت ظهر
البعير" يعني ايه ..القشة هي(شبيهين الرئيس مرسي احدهما من مرسي مطروح
والشبيه الاخر من محافظة الشرقية وهو أشدهما واكثرهما تطابقا بالرئيس مرسي)
وبما اننا شعب عنده زهايمر بل اننا شعب بنعشق الزهايمر نفسه احب افكرك
انهم هما الاتنين معتبرين مفقودين(لا أقول معتقلين) وعائلاتهم حتى الان
لاتعلم اين وكيف اختفوا فجأة من القرية اما البعير(الجمل الضخم والقوى
البنية البدنية) فهى الثورة والثوار المؤيدين للشرعية بطول الجمهورية
وعرضها
ملحوووظة هامة :وكمعلومة عالسريع ومن مصدرها.. للمثقفين فقط : فاكرين الفضيحة التجسسية الشهيرة للرئيس نيكسون وتجسسه بما يسمى فضيحة ووترجيت التي اضطر في النهاية بعد اتجاه اعضاء الكونجرس الى التصويت بعزله من رئاسة امريكا ..فقرر اتخاذ خطوة استباقية وقبل التصويت على عزله فقرر الاستقالة في الخطاب التلفزيوني الشهير في شهر 8 عام 1974 هل تعلم انه في ذالك الوقت لم يكن هو الرئيس الحقيقى (نيكسون) الذي ظهر تلفزيونيا واستقال على الهواء بل كان الشبيه له من صنيعة المخابرات الامريكية ومكتب التحقيقات الفيدرالية نظرا لانه لو كان الرئيس الحقيقي استمر في الرئاسة والعناد والمكابرة وخصوصا بعد اشراكه قانونيا وقضائيا من قبل المحكمة التي تحكم في القضية كمتهم رئيسي فيها فاضطرت المخابرات الى اخفاءه واظهار الشبيه له بالتقدم بالاستقالة حتى لا تستمر المحاكمة وتتورط فيها كبرى قيادات المخابرات ومراكز صنع القرار الامريكي .. وهل تعلم انه من كان العقل المدبر لكل ذالك وكان يسرب كل المعلومات الى جريدة الواشنطن بوست كان شخص يدعى ويسمي نفسه اسما مزيفا باسم(ديب ثروت) اتضح فيما بعد بعشرة اعوام انه هو الصديق الحميم للرئيس نيكسون وهو نائب مدير مكتب التحقيقات الفيدرالي وقت الفضيحة.. مارك وليام فلت.. وكان من ابرز اقواله قولته الشهيرة: "لم يكن هناك اي صعوبة في تحضير وتجهيز شبيه الرئيس نيكسون لأنه لحسن الحظ الشبيه الذي وجدناه كان متطابقا تماما وليس مجرد تشابه قريب جدا حيث لم يكن يحتاج الى وسائل وادوات التجميل والتركيب الجراحية او التجميلية وهي نادرة في تاريخ كل اجهزة ومخابرات العالم في تجنيد وتجهيز اشباه القادة والرؤساء ولم تتكرر الا مرة واحدة اخرى عندما نجحنا في اختراق العائلة المالكة السعودية لقتل الملك فيصل بسسب قطعه للبترول في حرب اكتوبر1973 و أبدلناه بشبيه مطابق له من احدي قبائل البدو السعوديين في منطقة الدمام وهكذا تم كتمان خبر اغتياله لمدة 3 شهور مع ظهور الشبيه له في كل اللقاءات والمؤتمرات التلفزيونية كأنه هو الملك فيصل الحقيقي" يااااااااااااااااااااااااااااه ده كان في السبعينات ..احنا في 2013
منقول وللنشر اذا كان به فائدة
#ثائرةللحق
ملحوووظة هامة :وكمعلومة عالسريع ومن مصدرها.. للمثقفين فقط : فاكرين الفضيحة التجسسية الشهيرة للرئيس نيكسون وتجسسه بما يسمى فضيحة ووترجيت التي اضطر في النهاية بعد اتجاه اعضاء الكونجرس الى التصويت بعزله من رئاسة امريكا ..فقرر اتخاذ خطوة استباقية وقبل التصويت على عزله فقرر الاستقالة في الخطاب التلفزيوني الشهير في شهر 8 عام 1974 هل تعلم انه في ذالك الوقت لم يكن هو الرئيس الحقيقى (نيكسون) الذي ظهر تلفزيونيا واستقال على الهواء بل كان الشبيه له من صنيعة المخابرات الامريكية ومكتب التحقيقات الفيدرالية نظرا لانه لو كان الرئيس الحقيقي استمر في الرئاسة والعناد والمكابرة وخصوصا بعد اشراكه قانونيا وقضائيا من قبل المحكمة التي تحكم في القضية كمتهم رئيسي فيها فاضطرت المخابرات الى اخفاءه واظهار الشبيه له بالتقدم بالاستقالة حتى لا تستمر المحاكمة وتتورط فيها كبرى قيادات المخابرات ومراكز صنع القرار الامريكي .. وهل تعلم انه من كان العقل المدبر لكل ذالك وكان يسرب كل المعلومات الى جريدة الواشنطن بوست كان شخص يدعى ويسمي نفسه اسما مزيفا باسم(ديب ثروت) اتضح فيما بعد بعشرة اعوام انه هو الصديق الحميم للرئيس نيكسون وهو نائب مدير مكتب التحقيقات الفيدرالي وقت الفضيحة.. مارك وليام فلت.. وكان من ابرز اقواله قولته الشهيرة: "لم يكن هناك اي صعوبة في تحضير وتجهيز شبيه الرئيس نيكسون لأنه لحسن الحظ الشبيه الذي وجدناه كان متطابقا تماما وليس مجرد تشابه قريب جدا حيث لم يكن يحتاج الى وسائل وادوات التجميل والتركيب الجراحية او التجميلية وهي نادرة في تاريخ كل اجهزة ومخابرات العالم في تجنيد وتجهيز اشباه القادة والرؤساء ولم تتكرر الا مرة واحدة اخرى عندما نجحنا في اختراق العائلة المالكة السعودية لقتل الملك فيصل بسسب قطعه للبترول في حرب اكتوبر1973 و أبدلناه بشبيه مطابق له من احدي قبائل البدو السعوديين في منطقة الدمام وهكذا تم كتمان خبر اغتياله لمدة 3 شهور مع ظهور الشبيه له في كل اللقاءات والمؤتمرات التلفزيونية كأنه هو الملك فيصل الحقيقي" يااااااااااااااااااااااااااااه
منقول وللنشر اذا كان به فائدة
#ثائرةللحق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق