كل هذا فى أقل من ستة أشهر...!!!!!!؟ ياريت تقرأه للآخر:
====================================
حتى تعلم أين تذهب خيرات مصر تحت حكم الانقلاب العسكري ؟
أوهموا الشعب أن البلد أفلست بالفعل والخسائر المالية ضخمة.. والحقيقة هم اللى بينهبوا خيرات مصر.. انظر لتصريحاتهم:
1-يصرح فخري عبد النور للأهرام: البلد أفلست بالفعل ولابد من شد الحزام.
2-يصرح مجلس وزراء الانقلاب: الموازنة العامة للدولة تعاني عجزا كبيرا وصل الى 240 مليار جنيه.
3-خسائر "المخابز المليونية".1.7 مليار جنيها... والحكومة تدرس إسنادها للقطاع الخاص.
4-تراجع الاحتياطي النقدي بنحو 825 مليون دولار خلال نوفمبر الماضي. 5-رتفاع التضخم لأعلى مستوياته منذ 2010 إلى 14.2% خلال نوفمبر.
6-قرض 700مليون جنيه من «البنك الأهلى» لـ 7 شركات سياحية لدفع الرواتب والأقساط المتأخرة ....نظرا لتدهور السياحة بالبلاد بسبب الأضطرابات والمظاهرات.
7-رئيس جمعية مستثمرى برج العرب، إن نحو 4500 مصنع تم إغلاقها خلال الفترة الأخيرة هذا التصريح في فبراير 2013 ولم يحدث فيها جديد إلى الآن .
8-إضراب عمال الحديد والصلب 14 يوم بسبب عدم صرف مستحقاتهم. 9-الدولة توقف معاش المعاقين – الذي أقره لهم الرئيس مرسي - وتطالبهم برد المعاش الذي حصلوا عليه بأثر رجعي!
10-عدد 400 من عمال نفق الأزهر يضربون عن العمل بسبب عدم صرف مستحقاتهم.
11-إغلاق مصنع 200 الحربى بعد وقفة العمال بالأمس للمطالبة بأرباح الانتاج.
12-عدد العمال المفصولين بلغ 13 ألفا .
13-نسبة البطالة بلغت حتى الآن 13% .
كل هذه الاخبار في وسائل إعلام
=============
ورغم كل ذلك يوزعون خيرات مصر على أنفسهم... انظر تجد الآتي:
1-أصدر الرئيس المؤقت قرارا جمهورياً بتعديل اعتمادات موازنة جهاز الخدمات العامة بوزارة الدفاع للسنة المالية 2012 - 2013، بزيادة بمبلغ 517.4 مليون جنيها .
2-وأمس يصدر قرارا آخر بصرف 50 ألف جنية معاش إستثنائى لضباط صف بالجيش .
3-الجيش المصري يسهم بنسبة 40% في الاقتصاد الوطني ..أي يستولي على هذه النسبة من الخيرات .
ميزانية مصر 2013- 2014 بلغت 820.1 مليار جنيها ثلثها تقريبا للجيش . بينما نجد: ارتفاع عدد شركات التشييد والبناء المغلقة حتي الآن إلي11 ألف شركة بمديونية 13 مليار جنيها.
وينتج من هذا: أن الانقلاب جاء من أجل أن يظل الغني غنيا , والفقير فقيرا , بل ليزداد الغني غنا , ويزداد الفقير فقرا . ومن هنا نعلم حقيقة كلمة التاريخ ( وبكره....... تشوفو ...........مصر )
s.s
====================================
حتى تعلم أين تذهب خيرات مصر تحت حكم الانقلاب العسكري ؟
أوهموا الشعب أن البلد أفلست بالفعل والخسائر المالية ضخمة.. والحقيقة هم اللى بينهبوا خيرات مصر.. انظر لتصريحاتهم:
1-يصرح فخري عبد النور للأهرام: البلد أفلست بالفعل ولابد من شد الحزام.
2-يصرح مجلس وزراء الانقلاب: الموازنة العامة للدولة تعاني عجزا كبيرا وصل الى 240 مليار جنيه.
3-خسائر "المخابز المليونية".1.7 مليار جنيها... والحكومة تدرس إسنادها للقطاع الخاص.
4-تراجع الاحتياطي النقدي بنحو 825 مليون دولار خلال نوفمبر الماضي. 5-رتفاع التضخم لأعلى مستوياته منذ 2010 إلى 14.2% خلال نوفمبر.
6-قرض 700مليون جنيه من «البنك الأهلى» لـ 7 شركات سياحية لدفع الرواتب والأقساط المتأخرة ....نظرا لتدهور السياحة بالبلاد بسبب الأضطرابات والمظاهرات.
7-رئيس جمعية مستثمرى برج العرب، إن نحو 4500 مصنع تم إغلاقها خلال الفترة الأخيرة هذا التصريح في فبراير 2013 ولم يحدث فيها جديد إلى الآن .
8-إضراب عمال الحديد والصلب 14 يوم بسبب عدم صرف مستحقاتهم. 9-الدولة توقف معاش المعاقين – الذي أقره لهم الرئيس مرسي - وتطالبهم برد المعاش الذي حصلوا عليه بأثر رجعي!
10-عدد 400 من عمال نفق الأزهر يضربون عن العمل بسبب عدم صرف مستحقاتهم.
11-إغلاق مصنع 200 الحربى بعد وقفة العمال بالأمس للمطالبة بأرباح الانتاج.
12-عدد العمال المفصولين بلغ 13 ألفا .
13-نسبة البطالة بلغت حتى الآن 13% .
كل هذه الاخبار في وسائل إعلام
=============
ورغم كل ذلك يوزعون خيرات مصر على أنفسهم... انظر تجد الآتي:
1-أصدر الرئيس المؤقت قرارا جمهورياً بتعديل اعتمادات موازنة جهاز الخدمات العامة بوزارة الدفاع للسنة المالية 2012 - 2013، بزيادة بمبلغ 517.4 مليون جنيها .
2-وأمس يصدر قرارا آخر بصرف 50 ألف جنية معاش إستثنائى لضباط صف بالجيش .
3-الجيش المصري يسهم بنسبة 40% في الاقتصاد الوطني ..أي يستولي على هذه النسبة من الخيرات .
ميزانية مصر 2013- 2014 بلغت 820.1 مليار جنيها ثلثها تقريبا للجيش . بينما نجد: ارتفاع عدد شركات التشييد والبناء المغلقة حتي الآن إلي11 ألف شركة بمديونية 13 مليار جنيها.
وينتج من هذا: أن الانقلاب جاء من أجل أن يظل الغني غنيا , والفقير فقيرا , بل ليزداد الغني غنا , ويزداد الفقير فقرا . ومن هنا نعلم حقيقة كلمة التاريخ ( وبكره....... تشوفو ...........مصر )
s.s
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق