خوف قادة الانقلاب من حبل المشنقة جعلهم يتخبطون ويفجرون بيوتهم
أكد المهندس إيهاب شيحة، رئيس حزب الأصالة والقيادي بالتحالف الوطني لدعم الشرعية ورفض الانقلاب، أنه مع اقتراب تراجع أمريكا عن تأييد انقلاب "السيسي" ومحاولتهم البحث عن البديل المدنى بدأت حالة الهلع من حبل المشنقة تدفع أمثال "ساويرس" ووزير داخلية الانقلاب، وقائده، وإعلامهم، إلى التهديد وافتعال التفجيرات والتسويق للحرب على الإرهاب، في مشهد قاموا به كثيرا أيام مخلوعهم اللامبارك، ولم يبق سوى تفجيرات الفتنة الطائفية للفاشل محمد ابراهيم وزير الداخلية.
وقال شيحة، في تدوينة له علي موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك"، إنه "كل يوم تزداد القناعة لدى الجميع مؤيدين وممولين وداعمين بفشل "السيسى" وانقلابه، وأعتقد أنه بدأ يلعب بأتباعه وصولا لإعلانه رئيسا مؤقتاً وتغيير الوزارة وتأجيل الاستفتاء".
وأضاف "شيحة" أن المشكلة كانت في رفض الغرب، فبدأ خطوات جادة لعودة الطوارئ وإعلان إدارة المجلس العسكرى للبلاد فى الحرب التي يشنها على الإرهاب الذي يصنعه بيديه.
أكد المهندس إيهاب شيحة، رئيس حزب الأصالة والقيادي بالتحالف الوطني لدعم الشرعية ورفض الانقلاب، أنه مع اقتراب تراجع أمريكا عن تأييد انقلاب "السيسي" ومحاولتهم البحث عن البديل المدنى بدأت حالة الهلع من حبل المشنقة تدفع أمثال "ساويرس" ووزير داخلية الانقلاب، وقائده، وإعلامهم، إلى التهديد وافتعال التفجيرات والتسويق للحرب على الإرهاب، في مشهد قاموا به كثيرا أيام مخلوعهم اللامبارك، ولم يبق سوى تفجيرات الفتنة الطائفية للفاشل محمد ابراهيم وزير الداخلية.
وقال شيحة، في تدوينة له علي موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك"، إنه "كل يوم تزداد القناعة لدى الجميع مؤيدين وممولين وداعمين بفشل "السيسى" وانقلابه، وأعتقد أنه بدأ يلعب بأتباعه وصولا لإعلانه رئيسا مؤقتاً وتغيير الوزارة وتأجيل الاستفتاء".
وأضاف "شيحة" أن المشكلة كانت في رفض الغرب، فبدأ خطوات جادة لعودة الطوارئ وإعلان إدارة المجلس العسكرى للبلاد فى الحرب التي يشنها على الإرهاب الذي يصنعه بيديه.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق