ا
ﺍﻟﻤﺴﺘﺸﺎﺭ ﻭﻟﻴﺪ ﺷﺮﺍﺑﻲ ﺍﻟﻤﺘﺤﺪﺙ ﺑﺎﺳﻢ ﺣﺮﻛﺔ " ﻗﻀﺎﺓ ﻣﻦ ﺃﺟﻞ ﻣﺼﺮ عبر فيس بوك :
---------------------------
ﻣﺎﺫﺍ ﻛﺎﻥ ﻳﺤﺪﺙ ﻓﻰ ﻋﻬﺪ ﺍﻟﺮﺋﻴﺲ ﺍﻟﺪﻛﺘﻮﺭ ﻣﺤﻤﺪ ﻣﺮﺳﻰ ﻟﻮ ﺭﺳﺖ ﺍﻟﻘﻮﺍﺕ ﺍﻟﺒﺤﺮﻳﺔ
ﺍﻟﺮﻭﺳﻴﺔ ﻋﻠﻰ ﺷﻮﺍﻃﺊ ﺍﻹﺳﻜﻨﺪﺭﻳﺔ ؟
ﻭﻣﺎﺫﺍ ﻳﺤﺪﺙ ﻟﻮ ﺃﻣﺮ ﺍﻟﺮﺋﻴﺲ ﻣﺤﺎﻓﻆ ﺍﻹﺳﻜﻨﺪﺭﻳﺔ ﺑﻤﻨﺢ ﻗﺎﺋﺪ ﺍﻟﻘﻮﺍﺕﺍﻟﻤﺮﺍﺑﻄﺔ ﻋﻠﻰ
ﺷﻮﺍﻃﺊ ﺍﻹﺳﻜﻨﺮﻳﺔ ﻣﻔﺘﺎﺡ ﺍﻟﻤﺪﻳﻨﺔ ؟
ﻭﻣﺎﺫﺍ ﻳﺤﺪﺙ ﻟﻮ ﺗﻌﺎﻗﺪ ﺍﻟﺮﺋﻴﺲ ﻣﻊ ﺷﺮﻛﺔ ﺻﻬﻴﻮﻧﻴﺔ ﻟﺘﺄﻣﻴﻦ ﻗﻨﺎﺓ ﺍﻟﺴﻮﻳﺲ ؟
ﻭﻣﺎﺫﺍ ﻳﺤﺪﺙ ﻟﻮ ﺑﺎﻉ ﺍﻷﺭﺍﺿﻰ ﺍﻟﻤﺤﻴﻄﺔ ﺑﻘﻨﺎﺓ ﺍﻟﺴﻮﻳﺲ ﻟﺪﻭﻟﺔ ﺍﻹﻣﺎﺭﺍﺕ ﻟﺘﻌﻄﻴﻞ ﺃﻯ
ﺗﻨﻤﻴﺔ ﻗﺪ ﺗﺤﺪﺙ ﻣﺴﺘﻘﺒﻼ ﻋﻠﻰ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻤﻤﺮ ﺍﻟﻤﻼﺣﻰ ؟ ﻭﻣﺎﺫﺍ ﻳﺤﺪﺙ ﻟﻮ ﻣﻨﺢ ﺷﺮﻛﺔ
ﺃﻣﺮﻳﻜﻴﺔ ﻋﺸﺮﺍﺕ ﺍﻟﻤﻼﻳﻴﻦ ﻣﻦ ﺍﻟﺪﻭﻻﺭﺍﺕ ﻟﺘﺠﻤﻴﻞ ﺻﻮﺭﺗﻪ ﺃﻣﺎﻡ ﺍﻹﺩﺍﺭﺓ ﺍﻷﻣﺮﻳﻜﻴﻪ ؟
ﻭﻣﺎﺫﺍ ﻳﺤﺪﺙ ﻟﻮ ﺃﻭﻗﻔﺖ ﺃﻣﻴﺮﻳﻜﺎ ﺍﻟﻤﻌﻮﻧﺔ ﺍﻟﻌﺴﻜﺮﻳﺔ ﻋﻦ ﻣﺼﺮ ؟ ﻭﻣﺎﺫﺍ
ﻳﺤﺪﺙ ﻟﻮ ﻭﺍﻓﻖ ﻭﺷﺎﺭﻙ ﻓﻰ ﺑﻨﺎﺀ ﺳﺪ ﺍﻟﻨﻬﻀﻪ ﺍﻷﺛﻴﻮﺑﻰ ؟
ﻭﻣﺎﺫﺍ ﻳﺤﺪﺙ ﻟﻮ ﻗﺘﻞ ﺍﻷﻻﻑ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﻌﺎﺭﺿﻴﻦ ﻟﻪ ؟
ﻭﻣﺎﺫﺍ ﻳﺤﺪﺙ ﻟﻮ ﺣﺮﻕ ﺟﺜﺚ ﺍﻟﻘﺘﻠﻰ ؟
ﻭﻣﺎﺫﺍ ﻳﺤﺪﺙ ﻟﻮ ﺇﻋﺘﻘﻞ ﺍﻟﻨﺴﺎﺀ ﻭﺍﻷﻃﻔﺎﻝ ؟
ﻭﻣﺎﺫﺍ ﻳﺤﺪﺙ ﻟﻮ ﺃﺟﺮﻯ ﻛﺸﻮﻑ ﺍﻟﺤﻤﻞ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻤﻌﺘﻘﻼﺕ ؟
ﻭﻣﺎﺫﺍ ﻳﺤﺪﺙ ﻟﻮ ﺩﻣﺮ ﺑﻴﻮﺕ ﺃﻫﻠﻨﺎ ﻓﻰ ﺳﻴﻨﺎﺀ ؟
ﻭﻣﺎﺫﺍ ﻳﺤﺪﺙ ﻟﻮ ﺃﻣﺮ ﺍﻟﻘﻮﺍﺕ ﺍﻟﻤﺴﻠﺤﺔ ﺑﺘﺮﻙ ﺍﻟﺤﺪﻭﺩ ﻭﻛﻠﻔﻬﻢ ﺑﻐﻠﻖ ﺍﻟﻤﻴﺎﺩﻳﻦ ﻓﻰ ﻭﺟﻪ
ﺍﻟﻤﻌﺎﺭﺿﻴﻦ ؟
ﻭﻣﺎﺫﺍ ﻳﺤﺪﺙ ﻟﻮ ﻓﺾ ﺍﻹﻋﺘﺼﺎﻣﺎﺕ ﺑﺎﻟﺮﺻﺎﺹ ﺍﻟﺤﻰ ؟
ﻭﻣﺎﺫﺍ ﻳﺤﺪﺙ ﻟﻮ ﺃﻏﻠﻖ ﺍﻟﻘﻨﻮﺍﺕ ﺍﻟﻤﻌﺎﺭﺿﺔ ﻟﻪ ؟
ﻭﻣﺎﺫﺍ ﻳﺤﺪﺙ ﻟﻮ ﺇﻋﺘﻘﻞ ﺍﻟﻤﺮﺍﺳﻠﻴﻦ ﻓﻰ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻘﻨﻮﺍﺕ ؟
ﻭﻣﺎﺫﺍ ﻳﺤﺪﺙ ﻟﻮ ﺃﺩﺧﻞ ﺍﻷﻣﻦ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﺠﺎﻣﻌﺎﺕ ﻟﻀﺮﺏ ﻭﺇﻋﺘﻘﺎﻝ ﺍﻟﻄﻠﺒﺔ ؟
ﻭﻣﺎﺫﺍ ﻳﺤﺪﺙ ﻟﻮ ﻋﻄﻞ ﺍﻟﻘﻄﺎﺭﺍﺕ ﻟﻮﻗﻒ ﺍﻟﻤﻈﺎﻫﺮﺍﺕ ؟
ﻭﻣﺎﺫﺍ ﻳﺤﺪﺙ ﻟﻮ ﻓﺎﺯ ﻣﻨﺘﺨﺐ ﻏﺎﻧﺎ ﻋﻠﻰ ﻣﻨﺘﺨﺒﻨﺎ 6 / 1 ؟
ﻭﻣﺎﺫﺍ ﻳﺤﺪﺙ ﻟﻮ ﺃﻥ ﺍﻟﻄﻮﺍﺑﻴﺮ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺨﺒﺰ ﻋﺎﺩﺕ ﻣﻦ ﺟﺪﻳﺪ ﺑﻌﺪ ﺍﻧﻘﻄﺎﻉ ؟ ﻭﻣﺎﺫﺍ ﻳﺤﺪﺙ
ﻟﻮ ﺃﻥ ﻃﻮﺍﺑﻴﺮ ﺍﻷﻧﺎﺑﻴﺐ ﻻ ﻳﻌﺮﻑ ﺑﺪﺍﻳﺘﻬﺎ ﻭﻻ ﻧﻬﺎﻳﺘﻬﺎ ؟
ﻭﻣﺎﺫﺍ ﻳﺤﺪﺙ ﻟﻮ ﻗﺎﻡ ﺑﺘﻮﺯﻉ ﺯﻳﺖ ﺍﻟﺘﻤﻮﻳﻦ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺸﻌﺐ ﻓﻰ ﺃﻛﻴﺎﺱ ؟
ﻭﻣﺎﺫﺍ ﻳﺤﺪﺙ ﻟﻮ ﺇﻗﺘﺮﺽ ﻣﻦ ﺍﻟﺨﺎﺭﺝ ﻓﻰ ﺛﻼﺛﺔ ﺃﺷﻬﺮ ﺇﺛﻨﻰ ﻋﺸﺮ ﻣﻠﻴﺎﺭ ﺩﻭﻻﺭ ﻭﻟﻢ ﻧﺴﻤﻊ
ﻋﻦ ﺯﻳﺎﺩﺓ ﻓﻰ ﺍﻹﺣﺘﻴﺎﻃﻰ ﺍﻟﻨﻘﺪﻯ ؟
ﻭﻣﺎﺫﺍ ﻳﺤﺪﺙ ﻟﻮ ﺃﻏﻠﻖ ﺍﻟﻤﺴﺎﺟﺪ ﻓﻰ ﻭﺟﻪ ﺍﻟﻤﺼﻠﻴﻦ ؟
ﻭﻣﺎﺫﺍ ﻳﺤﺪﺙ ﻟﻮ ﺃﻥ ﺯﻋﻤﺎﺀ ﺇﺳﺮﺍﺋﻴﻞ ﻭﺻﻔﻮﻩ ﺑﺒﻄﻠﻬﻢ ﺍﻟﻘﻮﻣﻰ ؟
ﻭﻣﺎﺫﺍ ﻳﺤﺪﺙ ﻟﻮ ﺳﻤﺢ ﻹﺳﺮﺍﺋﻴﻞ ﺑﺈﻧﺸﺎﺀ ﻭﺣﺪﺓ ﻟﻤﻜﺎﻓﺤﺔ ﺍﻹﺭﻫﺎﺏ ﻓﻰ ﺳﻴﻨﺎﺀ ؟
ﻭﻣﺎﺫﺍ ﻳﺤﺪﺙ ﻟﻮ ﺃﻥ ﺇﺳﺮﺍﺋﻴﻞ ﺇﻋﺘﺮﻓﺖ ﺑﻘﺘﻞ ﺃﻫﻞ ﻟﻨﺎ ﻓﻰ ﺳﻴﻨﺎﺀ ؟
ﻭﻣﺎﺫﺍ ﻳﺤﺪﺙ ﻟﻮ .. ﻭﻣﺎﺫﺍ ﻳﺤﺪﺙ ﻟﻮ .. ﻭﻣﺎﺫﺍ ﻳﺤﺪﺙ ﻟﻮ ؟ ...
ﺗﻌﻠﻤﻮﻥ ﺃﻥ ﺍﻟﺮﺋﻴﺲ ﻣﺮﺳﻰ ﻟﻢ ﻳﻔﻌﻞ ﺃﻳﺎ ﻣﻦ ﺫﻟﻚ ،
ﻭﻫﺬﻩ ﻫﻰ ﺑﻌﺾ ﻣﻦ ﺇﻧﺠﺎﺯﺍﺕ ﻓﺸﻠﺔ ﺍﻹﻧﻘﻼﺏ ﻓﻰ ﺃﺭﺑﻌﺔ ﺃﺷﻬﺮ ﻓﻘﻂ ، ﻭﻫﻢ ﺍﻟﺬﻳﻦ ﺃﺷﺎﻋﻮﺍ
ﻛﺬﺑﺎ ﻋﻦ ﺍﻟﺮﺋﻴﺲ ﺍﻟﺪﻛﺘﻮﺭ ﻣﺤﻤﺪ ﻣﺮﺳﻰ ﺧﻼﻝ ﺣﻜﻤﻪ ﻣﺎ ﻳﺸﺒﻪ ﺫﻟﻚ ، ﻓﻘﻠﺒﻮﺍ ﺍﻟﺤﻤﻘﻰ ﻭ
ﺍﻟﺴﻔﻬﺎﺀ ﻋﻠﻴﻪ ، ﻭﻋﻨﺪﻣﺎ ﺃﺻﺒﺢ ﻛﺬﺏ ﺍﻷﻣﺲ ﻫﻮ ﺣﻘﻴﻘﺔ ﺍﻟﻴﻮﻡ ، ﻭﺃﺻﺒﺢ ﺍﻟﻤﺠﺮﻡ ﻃﻠﻴﻖ
ﻭﺍﻟﺸﺮﻳﻒ ﺳﺠﻴﻦ ﻏﻨﻰ ﺍﻟﺤﻤﻘﻰ ﻭ ﺍﻟﺴﻔﻬﺎﺀ ﺗﺴﻠﻢ ﺍﻷﻳﺎﺩﻯ ،
ﻟﻘﺪ ﻛﻨﺖ ﺭﺍﺋﻌﺎ ﻭﻧﺎﺟﺤﺎ ﺳﻴﺎﺩﺓ ﺍﻟﺮﺋﻴﺲ ، ﻭﺳﺮﺕ ﺑﺎﻟﺒﻼﺩ ﻓﻰ ﺍﻟﻄﺮﻳﻖ ﺍﻟﺼﺤﻴﺢ ، ﻓﻠﻢ
ﺗﺘﺮﻙ ﻟﻠﻌﻤﻼﺀ ﻭﺍﻟﻤﺘﺄﻣﺮﻳﻦ ﻋﻠﻰ ﻣﺼﻠﺤﺔ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻮﻃﻦ ﻋﻠﻴﻚ ﺳﻮﻯ ﺃﻥ ﻳﺼﻔﻮﻧﻚ ﺑﻤﺎ ﻓﻴﻬﻢ
ﻣﻦ ﻧﻘﺺ
#أبواسلام
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق