مكاسب المظاهرات حتى الآن و ماذا حققنا؟
الخلاصة أن: الإنقلاب يتصدع يومياً و أصبح في مأزق خطير بسبب المظاهرات، و صمود و استمرار التظاهرات حقق التالي.
1- منع الإنقلاب من شرعنة وجوده و تثبيت أركانه.
2- حال بينه و بين اعتراف الغالبية الساحقة من دول العالم.
3- كشف حجم الفساد داخل مؤسسة القضاء و مؤسسات الدولة المختلفة.
4- كشف الطرف الثالث و عناصر التآمر على الثورة بأشخاصهم وأسمائهم.
5- كشف زيف مسرحية 30 يونيو و عرَّى الإنقلاب من ورقة التوت التي حاول التستر بها.
6- كشف لنا حقيقة قادة حزب النور عملاء أمن الدولة الذين انخدع فيهم معظمنا قبل الإنقلاب.
7- كشف مدى اختراق دولة مبارك للأزهر و المؤسسات الدينية و فساد شيخ الأزهر و مجموعة علماء السلطة.
8- كشف مدى الانحطاط و الحقد الأسود من الكنيسة التواضرسية و العلمانيين على التيار الإسلامي.
9- كشف لنا إخلاص و نزاهة الرئيس الشرعي المنتخب و ضخامة المؤامرة التي حيكت ضد جماعة الإخوان المسلمين.
10- أعاد شعبية التيار الإسلامي الذي نجح الإعلام قبل 30 يوليوا في خفضها بنسبة كبيرة.
11- كشف حقيقة استحالة تغيير عقيدة جهاز الشرطة القديم و فجاجة إجرامه و عدم صلاحيته.
12- كشف حقيقة عقيدة الجيش المصري كجيش من المرتزقة ينفذ أوامر القادة مقابل الرواتب و الإمتيازات.
13- جلب التعاطف و التأييد الشعبي العالمي للقضية، و مثَّـل ضغطاً على العديد من الحكومات منعها من دعم الإنقلاب.
14- عرفنا حقيقة و قيمة و موازين القوى السياسية المختلفة، و ميزنا بين الزعماء و الأدعياء وفرز الثوار من الفجَّـار.
15- أوقف حرب الإبادة الكبرى التي كان السيسي يريد تنفيذها ضد الإسلاميين بهدوء و الشعب نائم.
16- كشف التواطؤ الأمريكي الإسرائيلي الخليجي المشترك ضد مصر و شعبها.
17- أوصل أوراق السيسي و مجرمي الإنقلاب إلى المحكمة الدولية.
18- بدد المليارات المشبوهة التي تلقاها الإنقلابيين من دول الخليج المتآمرة على مصر و شعبها و ثورتها، و افسد مخططاتها في مصر.
19- أنبت قاعدة من الجنود و الضباط الذين يرفضون جرائم و تصرفات قادة الإنقلاب تضم الكثير من المخلصين داخل الجيش المصري، لازالت تنمو و تتسع خاصة و أنها مطمئنة لوقوف الغالبية الساحقة من الشعب المصري معها إذا قررت حسم الموقف و الإنحياذ للشرعية.
20- وسع قاعدة أعداء الإنقلاب بسبب الإعتقالات و القتل و جعل معظم الشعب المصري ضده ‘ ولا زالت القاعدة تتسع مع كل جريمة و ستصل بإذن الله و قريباً جداً لثورة شاملة لن يقف أمامها أحد، ثورة تعيد الشرعية و الحرية للشعب المصري إلى الأبد.
استمروا و اصمدوا لا يغرنكم تصريحات الإنقلابيين و أبواقهم الإعلامية
الإنقلاب انهار بالفعل و هو يعربد لأخر لحظة و يحاول تصدير مشهد الثقة و الثبات لأنه يدافع عن حياته و ليس لديه ما يخسره فالإعدام ينتظر قادته ..
الخلاصة أن: الإنقلاب يتصدع يومياً و أصبح في مأزق خطير بسبب المظاهرات، و صمود و استمرار التظاهرات حقق التالي.
1- منع الإنقلاب من شرعنة وجوده و تثبيت أركانه.
2- حال بينه و بين اعتراف الغالبية الساحقة من دول العالم.
3- كشف حجم الفساد داخل مؤسسة القضاء و مؤسسات الدولة المختلفة.
4- كشف الطرف الثالث و عناصر التآمر على الثورة بأشخاصهم وأسمائهم.
5- كشف زيف مسرحية 30 يونيو و عرَّى الإنقلاب من ورقة التوت التي حاول التستر بها.
6- كشف لنا حقيقة قادة حزب النور عملاء أمن الدولة الذين انخدع فيهم معظمنا قبل الإنقلاب.
7- كشف مدى اختراق دولة مبارك للأزهر و المؤسسات الدينية و فساد شيخ الأزهر و مجموعة علماء السلطة.
8- كشف مدى الانحطاط و الحقد الأسود من الكنيسة التواضرسية و العلمانيين على التيار الإسلامي.
9- كشف لنا إخلاص و نزاهة الرئيس الشرعي المنتخب و ضخامة المؤامرة التي حيكت ضد جماعة الإخوان المسلمين.
10- أعاد شعبية التيار الإسلامي الذي نجح الإعلام قبل 30 يوليوا في خفضها بنسبة كبيرة.
11- كشف حقيقة استحالة تغيير عقيدة جهاز الشرطة القديم و فجاجة إجرامه و عدم صلاحيته.
12- كشف حقيقة عقيدة الجيش المصري كجيش من المرتزقة ينفذ أوامر القادة مقابل الرواتب و الإمتيازات.
13- جلب التعاطف و التأييد الشعبي العالمي للقضية، و مثَّـل ضغطاً على العديد من الحكومات منعها من دعم الإنقلاب.
14- عرفنا حقيقة و قيمة و موازين القوى السياسية المختلفة، و ميزنا بين الزعماء و الأدعياء وفرز الثوار من الفجَّـار.
15- أوقف حرب الإبادة الكبرى التي كان السيسي يريد تنفيذها ضد الإسلاميين بهدوء و الشعب نائم.
16- كشف التواطؤ الأمريكي الإسرائيلي الخليجي المشترك ضد مصر و شعبها.
17- أوصل أوراق السيسي و مجرمي الإنقلاب إلى المحكمة الدولية.
18- بدد المليارات المشبوهة التي تلقاها الإنقلابيين من دول الخليج المتآمرة على مصر و شعبها و ثورتها، و افسد مخططاتها في مصر.
19- أنبت قاعدة من الجنود و الضباط الذين يرفضون جرائم و تصرفات قادة الإنقلاب تضم الكثير من المخلصين داخل الجيش المصري، لازالت تنمو و تتسع خاصة و أنها مطمئنة لوقوف الغالبية الساحقة من الشعب المصري معها إذا قررت حسم الموقف و الإنحياذ للشرعية.
20- وسع قاعدة أعداء الإنقلاب بسبب الإعتقالات و القتل و جعل معظم الشعب المصري ضده ‘ ولا زالت القاعدة تتسع مع كل جريمة و ستصل بإذن الله و قريباً جداً لثورة شاملة لن يقف أمامها أحد، ثورة تعيد الشرعية و الحرية للشعب المصري إلى الأبد.
استمروا و اصمدوا لا يغرنكم تصريحات الإنقلابيين و أبواقهم الإعلامية
الإنقلاب انهار بالفعل و هو يعربد لأخر لحظة و يحاول تصدير مشهد الثقة و الثبات لأنه يدافع عن حياته و ليس لديه ما يخسره فالإعدام ينتظر قادته ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق