الآن
أقولها بالفم المليان..أجزم وأؤكد أن الفريق السيسي تعرض لمحاولة اغتيال
وحالته خطرة ويرقد حاليا بين الحياة والموت...وأن الهاكرز الذين اخترقوا
موقع الحرية والعدالة ونشروا خبر الاغتيال
كانوا تابعين لجهة سيادية قامت بالعملية ولم يكن الخبر كاذبا وكان
حقيقةواقعة.
"السيسي" لم يحضر اليوم اجتماع مجلس الوزراء الذي لم يعرضوا له اي صور
متلفزة فيما عدا مؤتمر صحفي للبلاوي.
التليفزيون المصري كذب علي الراي العام وقال في كل نشرات الاخبار بأن
الفريق السيسي حضر جنازة الفريق رضا حافظ..راجع كل اللقطات والمشاهد وحضور
الجنازة حتي تعرف ينفسك ان عدلي منصور وحازم الببلاوي والوزراء حضروا
الجنازة ولم يحضرها السيسي...لماذا يكذب التليفزيون المصري.؟
ولماذا كذب التليفزيون المصري الإثنين وعرض فيديو كاذب للسيسي أثناء
مشاركته فى المناورة بدر 2013 ودليل الكذب والتزوير ان الفيديو قديم وليس
مصورا من المناورات حيث ظهر شخص ملتحى خلف السيسى وجاء الشخص الملتحى (يظهر
فى الدقيقة 1:19 من الفيديو) الذى جلس فى الصف الثانى بالمنصة الرئيسية,
خلف السيسي مرتدياً بدلته المدنية, ولا توجد عليه أى ملامح المؤسسة
العسكرية.؟
والسؤال المهم هل وفاة الفريق رضا حافظ طبيعية أم كان بصحبة السيسي لحظة
تنفيذ عملية الاغتيال.؟
والسؤال الاهم لماذا تم الاطاحة بعشرة من أكفأ ضباط المخابرات العامة
للتقاعد
بعد تصديق الرئيس المؤقت علي قرار فصلهم وهم :
1 – هشام محمود عباس سالم.
2 – سيد حسين محمد سعودى.
3 – أحمد محمد السيد التاجر.
4 – هانى عبد اللطيف صالح محمد عرفة.
5 – أحمد نادر محمد مصطفى الأعصر.
6 – هشام جمال الدين محمد عبد الله الخطيب.
7 – خالد مصطفى كامل عيسى.
8 – محمد عبد الجواد طنطاوى زغلول.
9 – أيمن حمدى محمود محمود الحلوانى.
10 – حسام واعر عبيد أبو العز.
وفي كل الأحوال يعيش السيسي أو يموت...يغتالوه أو يتركوه...فهو شخص قام
بالانقلاب العسكري ويجب أن تبقي الثورة مستمرة حتي عودة الشرعية ومحاكمة كل
المشاركين في قتل الارادة الشعبية واغتيال احلام المصريين
.............................................
الصحفي احمد عطوان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق