الشيخ انس ( ظلمنا الإخوان كثيرا كمتدينين والآن أعترف أنهم الرجال وقت المحن )
========================
عشنا طويلا نفهم أن جماعة الاخوان المسلمين لم يربوا أتباعهم تربية جهادية تجعلهم يتحملون قيادة هذه الأمة وكنا نعتقد أنهم سينفضون بسرعة عن قياداتهم لكننا لم نستطع قراءتهم قراءة سليمة فلقد أثبتوا بحق أن تربية الفرد الإخوانى تعدل مئات الأشخاص من غيرهم من الإسلاميين ويكفيهم فخرا أنهم لازالوا يدافعون عن شرف هذه الأمة و ثبتوا فيما فشل فيه الآخرون وأن جماعة الإخوان فعلا كما قالها لى المرحوم الشيخ عبد الحميد كشك أنهم مصنع ومدرسة الرجال وهذا مالم أستوعبه وقتها وظننته يقولها من قبيل المواءمات والتسديد بين الآراء لكنه فعلا كان يرى ما لم نستطع رؤيته وقتها وها أنذا أعترف الآن بأنهم فعلا مدرسة الرجال وقت الشدائد تجدهم والآن يقودون الأمة بتضحية منقطعة النظير ويقدمون كل يوم شهداء جدد على طريق انتشال هذه الأمة من الوحل إلى سمو الشريعة والدين فتحية لهم تحيةحارة فى وقت ينام غيرهم ممن يتشدقون بالدين فى أحضان الانقلابيين فهؤلاء يقتلون وحزب النور السلفى وأتباعه فى مأمن من أى شئ بل هم والحكومة شئ واحد فى التوجهات والأفكار والرؤى فانظر الفرق بين بينهما !!!!!
========================
عشنا طويلا نفهم أن جماعة الاخوان المسلمين لم يربوا أتباعهم تربية جهادية تجعلهم يتحملون قيادة هذه الأمة وكنا نعتقد أنهم سينفضون بسرعة عن قياداتهم لكننا لم نستطع قراءتهم قراءة سليمة فلقد أثبتوا بحق أن تربية الفرد الإخوانى تعدل مئات الأشخاص من غيرهم من الإسلاميين ويكفيهم فخرا أنهم لازالوا يدافعون عن شرف هذه الأمة و ثبتوا فيما فشل فيه الآخرون وأن جماعة الإخوان فعلا كما قالها لى المرحوم الشيخ عبد الحميد كشك أنهم مصنع ومدرسة الرجال وهذا مالم أستوعبه وقتها وظننته يقولها من قبيل المواءمات والتسديد بين الآراء لكنه فعلا كان يرى ما لم نستطع رؤيته وقتها وها أنذا أعترف الآن بأنهم فعلا مدرسة الرجال وقت الشدائد تجدهم والآن يقودون الأمة بتضحية منقطعة النظير ويقدمون كل يوم شهداء جدد على طريق انتشال هذه الأمة من الوحل إلى سمو الشريعة والدين فتحية لهم تحيةحارة فى وقت ينام غيرهم ممن يتشدقون بالدين فى أحضان الانقلابيين فهؤلاء يقتلون وحزب النور السلفى وأتباعه فى مأمن من أى شئ بل هم والحكومة شئ واحد فى التوجهات والأفكار والرؤى فانظر الفرق بين بينهما !!!!!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق