محمد القدوسى : هام هام هام
قال الاستاذ / محمد القدوسى عبر صفحتة الشخصية على الفيسبوك:
هام هام هام
ـــــــــــــــــــــ
رساله من ضابط في الحراسات الخاصه الى قادة التحالف
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
هذه هى حقيقة وضع وزير الداخلية
وزير الداخلية الان لا يحكم وزارته ولا يستطيع الاجتماع بكبار قيادات الوزاره وما يتم من اجتماعات مع قادة الاجهزة والادارات يحضره محمد ابراهيم مثله مثل أى مساعد وزير وتتخذ القرارات في حضور عدد من قيادات الجيش
إستبدل وزير الداخليه اليوم طقم حراسه الا القليلون من اقرب المقربين منه .. مثل الرائد عادل حماد .. والمقدم .. حسام وردانى .. وتم إجباره مؤخرا على التحرك حسب خطة التنقلات التى أعدتها المخابرات وتم تذويد حراسته بسيارة من التى تخصص للرؤساء
الوزير محمد إبراهيم إنتقل منذ أسبوع للإقامه في قصر في حى راقي بمدينة الشروق وأنتقلت الاسره بكاملها للعيش في هذا القصر وعلى بعد مائتى متر من قصر الوزير الجديد تقع فيلا مدحت الشناوى قائد العمليات الخاصه وهو اقرب المقربين لمحمد ابراهيم وشريكه في تخطيط وتنفيذ المجازر كلها
كثيرون من قادة الانقلاب من ضباط الجيش إستبدلو أماكن إقامتهم وأخرون أخرجو أسرهم خارج مصر خلف المليارات التى خرجت من مصر بعد الانقلاب ولولا ان المخابرات الحربيه هى التى استلمت المطارات وتطبق قرارات المنع وتملك المخابرات وحدها قوائم الممنوعين من السفر ولا يسمح لغير افرادها الاطلاع على هذه القوائم
أصدقكم القول أنهم يراهنون على انقسام الشعب فلا تنقسمو ولا تتراجعو واعلمو ان الفساد كما استشرى في كل المؤسسات أيضا لازال الخير والشرفاء في كل المؤسسات والسجن العسكرى في الادارة العامه لتدريب قوات الامن تم تخصيصه للضباط والامناء الرافضين للانقلاب وعددهم يفوق 600 ضابطا وامينا هؤلاء
غير من قتلو من المجندين الذين ثبت انتمائهم للاخوان ومن تم حبسهم بسبب قرابتهم لاسلاميين ويمكنكم التأكد بأنفسكم من أهالى المجندين المسجونين من بعد الانقلاب وهما بالمئات ايضا
لقد قام محمد ابراهيم باعادة جهاز امن الدولة الى سابق عهده واستعان في فض رابعه بالضباط الذين يعرف عنهم اجرامهم في حق المواطنيين ومن تمتلئ سجلات الوزاره بمئات الالاف من الشكاوى التى قدمت فيهم وكلما اشتكى المواطنيين من ضابط كان ذلك سببا في ترقيته وتصعيده لانهم لا يريدون في الوزارة ضابطا يحترم نفسه ويحترم الخلق
اخوانى في التحالف .. ان وزارة الداخليه ليست سوى الة يتحكم فيها من يملكها ويوجهها نحو الحق او الباطل والرئيس ومحمد مرسي لم يتسلم هذه الوزارة اصلا لانها من بعد ثورة 25 يناير وهى تدار من مكاتب بعينها في المخابرات الحربيه ولذلك ستنهار في ساعات المهم ان تحتشدو بكل ما اوتيتم من قوة وعدد ولا تنسحبو ولا تتركوهم يستريحو ابدا حتى يهربون وهذه عادة كل مجرم وطبع كل جبان
اخوانى في التحالف نحن معكم رغم قلة عددنا في الوزاره الا ان تحرككم وانتصاركم سيفرز جيلا جديدا يقود الوزارة ويطهرها من الانجاس والقتلة الذين لم يحترموا حرمة ولم يرحمو بشرا
اضغط لايك مع اي حرف في الكيبورد وساعدنا في استعادة قوة ونشاط الصفحة
#محبة_الرحمن
قال الاستاذ / محمد القدوسى عبر صفحتة الشخصية على الفيسبوك:
هام هام هام
ـــــــــــــــــــــ
رساله من ضابط في الحراسات الخاصه الى قادة التحالف
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
هذه هى حقيقة وضع وزير الداخلية
وزير الداخلية الان لا يحكم وزارته ولا يستطيع الاجتماع بكبار قيادات الوزاره وما يتم من اجتماعات مع قادة الاجهزة والادارات يحضره محمد ابراهيم مثله مثل أى مساعد وزير وتتخذ القرارات في حضور عدد من قيادات الجيش
إستبدل وزير الداخليه اليوم طقم حراسه الا القليلون من اقرب المقربين منه .. مثل الرائد عادل حماد .. والمقدم .. حسام وردانى .. وتم إجباره مؤخرا على التحرك حسب خطة التنقلات التى أعدتها المخابرات وتم تذويد حراسته بسيارة من التى تخصص للرؤساء
الوزير محمد إبراهيم إنتقل منذ أسبوع للإقامه في قصر في حى راقي بمدينة الشروق وأنتقلت الاسره بكاملها للعيش في هذا القصر وعلى بعد مائتى متر من قصر الوزير الجديد تقع فيلا مدحت الشناوى قائد العمليات الخاصه وهو اقرب المقربين لمحمد ابراهيم وشريكه في تخطيط وتنفيذ المجازر كلها
كثيرون من قادة الانقلاب من ضباط الجيش إستبدلو أماكن إقامتهم وأخرون أخرجو أسرهم خارج مصر خلف المليارات التى خرجت من مصر بعد الانقلاب ولولا ان المخابرات الحربيه هى التى استلمت المطارات وتطبق قرارات المنع وتملك المخابرات وحدها قوائم الممنوعين من السفر ولا يسمح لغير افرادها الاطلاع على هذه القوائم
أصدقكم القول أنهم يراهنون على انقسام الشعب فلا تنقسمو ولا تتراجعو واعلمو ان الفساد كما استشرى في كل المؤسسات أيضا لازال الخير والشرفاء في كل المؤسسات والسجن العسكرى في الادارة العامه لتدريب قوات الامن تم تخصيصه للضباط والامناء الرافضين للانقلاب وعددهم يفوق 600 ضابطا وامينا هؤلاء
غير من قتلو من المجندين الذين ثبت انتمائهم للاخوان ومن تم حبسهم بسبب قرابتهم لاسلاميين ويمكنكم التأكد بأنفسكم من أهالى المجندين المسجونين من بعد الانقلاب وهما بالمئات ايضا
لقد قام محمد ابراهيم باعادة جهاز امن الدولة الى سابق عهده واستعان في فض رابعه بالضباط الذين يعرف عنهم اجرامهم في حق المواطنيين ومن تمتلئ سجلات الوزاره بمئات الالاف من الشكاوى التى قدمت فيهم وكلما اشتكى المواطنيين من ضابط كان ذلك سببا في ترقيته وتصعيده لانهم لا يريدون في الوزارة ضابطا يحترم نفسه ويحترم الخلق
اخوانى في التحالف .. ان وزارة الداخليه ليست سوى الة يتحكم فيها من يملكها ويوجهها نحو الحق او الباطل والرئيس ومحمد مرسي لم يتسلم هذه الوزارة اصلا لانها من بعد ثورة 25 يناير وهى تدار من مكاتب بعينها في المخابرات الحربيه ولذلك ستنهار في ساعات المهم ان تحتشدو بكل ما اوتيتم من قوة وعدد ولا تنسحبو ولا تتركوهم يستريحو ابدا حتى يهربون وهذه عادة كل مجرم وطبع كل جبان
اخوانى في التحالف نحن معكم رغم قلة عددنا في الوزاره الا ان تحرككم وانتصاركم سيفرز جيلا جديدا يقود الوزارة ويطهرها من الانجاس والقتلة الذين لم يحترموا حرمة ولم يرحمو بشرا
اضغط لايك مع اي حرف في الكيبورد وساعدنا في استعادة قوة ونشاط الصفحة
#محبة_الرحمن
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق