#مصر_بلدنا محمد القدوسى
عـــــــــــاااجل
حاخام يهودى روسي ..
إسرائيل الارهابيه تقتل المسلمين في مصر بالرصاص المصري .. الانقلاب لن يستمر وستخسر اسرائيل كل شئ وزوالها لن يكون الا على ايدى المصريين السيسي يشبه قادة إسرائيل في الدمويه لكن الاسرائليين لا يقتلون أبنا شعوبهم و الجيش المصري فعلها يذكر لهذا الحاخام حديثه السابق عن الاسلام الذى أشتهر بسببه حيث أكد أنه في حال زوال إسرائيل، والتي أسماها (تبعا للترجمة) بدولة الشر، سيدخل معظم سكان العالم في الإسلام. وقال الحاخام الذي لم يعرف اسمه: إن الإسلام منذ نشأته قادر على الصمود أمام التغيرات الاجتماعية، وهو عقيدة قوية يمكنها أن تتحمل التغيرات في العالم، حيث كان له قائد حي وحقيقي أوحي إليه القرآن. وأضاف أن النبي محمدا بدأ بناء مجتمعه الديني، وعلى هذا الأساس بنى دولة جديدة بتعاليم جديدة، مشيرا إلى أنه يتضح الآن أن التعاليم لديها القدرة على الصمود في وجه التغيرات، وهو أمر جلي في القرآن حتى في الحالات الصعبة، وقال: "تعاليم الإسلام صمدت في الأوقات الصعبة". وأضاف وفقا لما نشرته جريدة الانباء الكويتية : "كان للإسلام ميزة تفوق، وهي ظهوره في الشرق، بعيدا عن أوروبا وثوراتها الصناعية والاجتماعية، فالإسلام ولد بعيدا وتطور بعيدا، وقوي بدرجة كافية". وأوضح أنه في هذا العصر ـ حيث الإلحاد الجامح- عندما جاءت الديموقراطية وأغرقت العالم، لم يتبق من المسيحية سوى المباني الأثرية فقط، كما لم يتبق من اليهودية أي شيء لوقوعها تحت ضغط الصهيونية، ففي العالم اليوم لم يتبق إلا الإسلام. اتصال دائم مع الخالق وأضاف أن المسلمين الذين اتبعوا محمدا -صلى الله عليه وسلم- هم في اتصال دائم مع الخالق في أداء الصلوات الخمس كل يوم عندما يجثون على ركبهم خمس مرات محددة بمواعيد دقيقة. واستشهد الحاخام اليهودي بواقعة عندما كان ذاهبا إلى أوروبا، فكان في المطار مكان هادئ، وعندما جاء وقت الصلاة وجد المسلمين قد تجمعوا وافترشوا الجرائد ليؤدوا صلاتهم، وقال: "هذا هو الإسلام". ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ شييييييييييييييييييييير
عـــــــــــاااجل
حاخام يهودى روسي ..
إسرائيل الارهابيه تقتل المسلمين في مصر بالرصاص المصري .. الانقلاب لن يستمر وستخسر اسرائيل كل شئ وزوالها لن يكون الا على ايدى المصريين السيسي يشبه قادة إسرائيل في الدمويه لكن الاسرائليين لا يقتلون أبنا شعوبهم و الجيش المصري فعلها يذكر لهذا الحاخام حديثه السابق عن الاسلام الذى أشتهر بسببه حيث أكد أنه في حال زوال إسرائيل، والتي أسماها (تبعا للترجمة) بدولة الشر، سيدخل معظم سكان العالم في الإسلام. وقال الحاخام الذي لم يعرف اسمه: إن الإسلام منذ نشأته قادر على الصمود أمام التغيرات الاجتماعية، وهو عقيدة قوية يمكنها أن تتحمل التغيرات في العالم، حيث كان له قائد حي وحقيقي أوحي إليه القرآن. وأضاف أن النبي محمدا بدأ بناء مجتمعه الديني، وعلى هذا الأساس بنى دولة جديدة بتعاليم جديدة، مشيرا إلى أنه يتضح الآن أن التعاليم لديها القدرة على الصمود في وجه التغيرات، وهو أمر جلي في القرآن حتى في الحالات الصعبة، وقال: "تعاليم الإسلام صمدت في الأوقات الصعبة". وأضاف وفقا لما نشرته جريدة الانباء الكويتية : "كان للإسلام ميزة تفوق، وهي ظهوره في الشرق، بعيدا عن أوروبا وثوراتها الصناعية والاجتماعية، فالإسلام ولد بعيدا وتطور بعيدا، وقوي بدرجة كافية". وأوضح أنه في هذا العصر ـ حيث الإلحاد الجامح- عندما جاءت الديموقراطية وأغرقت العالم، لم يتبق من المسيحية سوى المباني الأثرية فقط، كما لم يتبق من اليهودية أي شيء لوقوعها تحت ضغط الصهيونية، ففي العالم اليوم لم يتبق إلا الإسلام. اتصال دائم مع الخالق وأضاف أن المسلمين الذين اتبعوا محمدا -صلى الله عليه وسلم- هم في اتصال دائم مع الخالق في أداء الصلوات الخمس كل يوم عندما يجثون على ركبهم خمس مرات محددة بمواعيد دقيقة. واستشهد الحاخام اليهودي بواقعة عندما كان ذاهبا إلى أوروبا، فكان في المطار مكان هادئ، وعندما جاء وقت الصلاة وجد المسلمين قد تجمعوا وافترشوا الجرائد ليؤدوا صلاتهم، وقال: "هذا هو الإسلام". ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ شييييييييييييييييييييير
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق