تعليق العميد اركان حرب صفوت الزيات على جمعة أسبوع التصعيد الثوري
في إتصال هاتفي أجرته قناة الحوار مع العميد صفوت الزيات قال فيه إن مصر تشهد ثورة تتفجر فيها الحشود في مناطق كثيره وجديده وخريطة الحشود تتسع يوما بعد يوم وغياب الشباب عن التصويت علو وثيقة الانقلاب وحضورهم البارز الان في الشوارع لا يدع مجالا للشك أن الانقلاب قد تهاوى وتفكك ومسألة سقوطه ليست سوى مسألة وقت ليس أكثر وأضاف الزيات أن الداخليه اليوم لم تنزل للتصدي لاى تظاهرة دون وجود قوات جيش خلفها وهذا أكبر دليل على ان الداخليه قد إنهارت ولم تعد قادرة على الاستمرار في مواجهة الحشود التى تفوق قدرتها وخبرتها ولا ننسى أن الداخليه فقدت الكثير من الخارجين والمسجلين بعد حملة اعتقالات الاسبوع قبل الماضي في صفوف البلطجيه وحقيقة هذه الحمله أن الامن يريد اعتقال اكبر عدد ممكن من البلطجيه والخارجين على القانون وتلفيق قضايا خطيره لهم ثم مساومتهم على مساندة الامن يوم 25 يناير او البقاء في السجون ومواجهة احكام قد تصل الى الاعدام وهذا الاجراء الذي تأكدت منه يعد قنبلة ستنفجر فيهم قريبا لان مثل هذه الاجراءات تنقلب في الغالب الى ضد ما يراد لها أن تكون اليوم الحشود اكثر واكبر مما توقع المنظمون لها انفسهم ولكنى توقعت هذا العدد بعدما لاحظت غياب الفئه الاكثر تأثير في اى احداث وهى فئة الشباب و حشود هذه الجمعه وحضور الشباب القوى فيها رسالة واضحه لا لبس فيها أن القادم بالنسبة للانقلابيين أسؤ مما مضى وسقوط القتلى على يد الامن سيذيد من حماس ورغبة الشباب في اسقاط الانقلاب ومحاكمة الضباط المتورطين في جرائم قتل المواطنيين والتى قد تصل الى الاعدام اذا تمت المحاكمات على أسس ثورية .. الزيات قال أيضا في رسالة وجهها للشباب .. قاومو ودافعو عن أنفسكم وإذا قيل لكم لماذ تحرقون سيارات الشرطة التى يدفع المواطنون ثمنها - قولو لهم وأين كنتم عندما أحرقت الشرطة المواطنيين أنفسهم في محرقة لن ينساها التاريخ ولن يغفرها الشعب .. لقد تسلم الشباب زمام المبادره واستلمو الراية وهذا أكثر ما كان يخيف الانقلاب وهو أن يتحد الشباب ضدهم رغم محاولات التفرقة التى مورست ولا زالت تمارس الزيات .. الان يمكن أن نقول ان الاستفتاء_قد_سقط لان من كتبه ومن اشرف عليه ومن فرزه ومن سيعلن نتائجه هم فصيل واحد وهم الاقليه وهم من يرون اليوم باعينهم حجم المشاركه الشعبيه الجارفة التى ترفضهم وتلفظهم وتبصق عليهم وعلى دستورهم الطائفي الذي كتبته نخبة متطرفه تعتقد انها الفئة المثقفه وما سواهم جهلة لم يبلغو رشدهم وهذا تخلف وتطرف وارهاب واجرام في حق شعب حر ابي يعرف جيدا كيف ينتزع حريته وهويته ويستعيد دستوره وشرعيته ويحاكم من خانوه يوم
في إتصال هاتفي أجرته قناة الحوار مع العميد صفوت الزيات قال فيه إن مصر تشهد ثورة تتفجر فيها الحشود في مناطق كثيره وجديده وخريطة الحشود تتسع يوما بعد يوم وغياب الشباب عن التصويت علو وثيقة الانقلاب وحضورهم البارز الان في الشوارع لا يدع مجالا للشك أن الانقلاب قد تهاوى وتفكك ومسألة سقوطه ليست سوى مسألة وقت ليس أكثر وأضاف الزيات أن الداخليه اليوم لم تنزل للتصدي لاى تظاهرة دون وجود قوات جيش خلفها وهذا أكبر دليل على ان الداخليه قد إنهارت ولم تعد قادرة على الاستمرار في مواجهة الحشود التى تفوق قدرتها وخبرتها ولا ننسى أن الداخليه فقدت الكثير من الخارجين والمسجلين بعد حملة اعتقالات الاسبوع قبل الماضي في صفوف البلطجيه وحقيقة هذه الحمله أن الامن يريد اعتقال اكبر عدد ممكن من البلطجيه والخارجين على القانون وتلفيق قضايا خطيره لهم ثم مساومتهم على مساندة الامن يوم 25 يناير او البقاء في السجون ومواجهة احكام قد تصل الى الاعدام وهذا الاجراء الذي تأكدت منه يعد قنبلة ستنفجر فيهم قريبا لان مثل هذه الاجراءات تنقلب في الغالب الى ضد ما يراد لها أن تكون اليوم الحشود اكثر واكبر مما توقع المنظمون لها انفسهم ولكنى توقعت هذا العدد بعدما لاحظت غياب الفئه الاكثر تأثير في اى احداث وهى فئة الشباب و حشود هذه الجمعه وحضور الشباب القوى فيها رسالة واضحه لا لبس فيها أن القادم بالنسبة للانقلابيين أسؤ مما مضى وسقوط القتلى على يد الامن سيذيد من حماس ورغبة الشباب في اسقاط الانقلاب ومحاكمة الضباط المتورطين في جرائم قتل المواطنيين والتى قد تصل الى الاعدام اذا تمت المحاكمات على أسس ثورية .. الزيات قال أيضا في رسالة وجهها للشباب .. قاومو ودافعو عن أنفسكم وإذا قيل لكم لماذ تحرقون سيارات الشرطة التى يدفع المواطنون ثمنها - قولو لهم وأين كنتم عندما أحرقت الشرطة المواطنيين أنفسهم في محرقة لن ينساها التاريخ ولن يغفرها الشعب .. لقد تسلم الشباب زمام المبادره واستلمو الراية وهذا أكثر ما كان يخيف الانقلاب وهو أن يتحد الشباب ضدهم رغم محاولات التفرقة التى مورست ولا زالت تمارس الزيات .. الان يمكن أن نقول ان الاستفتاء_قد_سقط لان من كتبه ومن اشرف عليه ومن فرزه ومن سيعلن نتائجه هم فصيل واحد وهم الاقليه وهم من يرون اليوم باعينهم حجم المشاركه الشعبيه الجارفة التى ترفضهم وتلفظهم وتبصق عليهم وعلى دستورهم الطائفي الذي كتبته نخبة متطرفه تعتقد انها الفئة المثقفه وما سواهم جهلة لم يبلغو رشدهم وهذا تخلف وتطرف وارهاب واجرام في حق شعب حر ابي يعرف جيدا كيف ينتزع حريته وهويته ويستعيد دستوره وشرعيته ويحاكم من خانوه يوم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق