أحرار في زمن العبيد
معلومات مؤكده صفحه تحترم عقل الانسان
عـــــاجل وخطــــير
إنهيار اللجنه العليا للإنتخابات قبل أن تكمل مهمتها وتعلن نتيجة الاستفتاء المزور ..
سر إلغاء المؤتمــر الصحفي الذي كان من المقرر إجرائه رغم وصول الصحفيين ووكالات الانباء العالميه ..
السبب الحقيقي في عدم خروج أى تصريح رسمى يحدد نسبة المشاركه في اليوم الاول ..
مفاجئة مدويه قسمت ظهر العليا وجعلت كلمتها هى السفلى
أعلن المستشار مدحت إدريس عضو الأمانة العامة للجنة العليا للانتخابات أنه قام اليوم بتقديم إستقالته بعدما رفع المستشار احمد الذند عليه السلاح أمس وهدده بالقتل ..
ترجع القصه الى أمس بحسب ما أكده المستشار مدحت ادريس في اتصال هاتفي مع قناة العربيه منذ قليل حكى فيه عن اجتماع كل اعضاء اللجنه العليا للانتخابات امس بعد انتهاء ساعات التصويت ومن خلال المراجعات وتجميع البيانات تبين أن نسبة الذين شاركو في الاستفتاء في اليوم الاول اقل من 2 مليون تقريبا من اصل 52 مليون و712 الف وهى نسبه لا تتعدى الاثنين في المائه وقلت في الاجتماع ان الاستفتاء بدأ يفتقد للشرعية وبعد نصف ساعه من بداية الاجتماع حضر المستشار احمد الزند بصحبة وزير العدل وتم اطلاع الوزير على البيانات كما هى وكان رأى الجميع ان تجاوزات الامن في هذا اليوم ارهبت كثيرون من الحضور كما ان لجان عدة اوقفت التصويت بطلب من الامن لساعات رغم وجود طوابير طويلة امامها واتفقنا ان نلغي المؤتمر الذي كنا قد دعونا اليه واخبرنا كل وكالات الانباء المحليه والدوليه وكنا بصدد البدء فيه وفوجئنا جميعا بالمستشار احمد الذند يؤكد انه هنا بطلب من قادة المجلس العسكرى وان المؤتمر الصحفي يجب ان يتم
فاخبرته اننى لن اعلن عن نسبة مشاركة غير التى تثبتها الاوراق فهاج علينا وارتفع صوته وتكلم معنا بطريقة همجية وكانه يحكم علينا وقال باعلى صوته المؤتمر سيعقد وستعلن عن نسبة مشاركه اكثر من 30 %100 والا فلن ترجع الى بيتك وتحسس سلاحه وكانه ينذرنى بالقتل وانتهى الامر وفشل الاجتماع والغي المؤتمر وقدمت استقالتى انا واثنيين من الاخوة الزملاء المحترميين وبالرغم من انهما سحبا الاستقالة الا اننى احترم قرارهما واقدر الضغوط الا اننى لن اتراجع عن استقالتى مهما كانت الضغوط حتى لو وصل الامر الى حرمانى من وظيفتى ولى الحق في مقاضاة المستشار الذند لانه اعتدى على لفظيا اثناء ممارسة مهام عملى ووزير العدل كان احد شهود ما جرى ويمكن للجميع ان يسألوه فقد سمع وشاهد تطاول الذند على شخصى وهذا انا لا اقبله مطلقا
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
المصريون
شيــــــــــــــــــــــر الان وافضح الانقلاب واستفتاء الـــ 2% 100
معلومات مؤكده صفحه تحترم عقل الانسان
عـــــاجل وخطــــير
إنهيار اللجنه العليا للإنتخابات قبل أن تكمل مهمتها وتعلن نتيجة الاستفتاء المزور ..
سر إلغاء المؤتمــر الصحفي الذي كان من المقرر إجرائه رغم وصول الصحفيين ووكالات الانباء العالميه ..
السبب الحقيقي في عدم خروج أى تصريح رسمى يحدد نسبة المشاركه في اليوم الاول ..
مفاجئة مدويه قسمت ظهر العليا وجعلت كلمتها هى السفلى
أعلن المستشار مدحت إدريس عضو الأمانة العامة للجنة العليا للانتخابات أنه قام اليوم بتقديم إستقالته بعدما رفع المستشار احمد الذند عليه السلاح أمس وهدده بالقتل ..
ترجع القصه الى أمس بحسب ما أكده المستشار مدحت ادريس في اتصال هاتفي مع قناة العربيه منذ قليل حكى فيه عن اجتماع كل اعضاء اللجنه العليا للانتخابات امس بعد انتهاء ساعات التصويت ومن خلال المراجعات وتجميع البيانات تبين أن نسبة الذين شاركو في الاستفتاء في اليوم الاول اقل من 2 مليون تقريبا من اصل 52 مليون و712 الف وهى نسبه لا تتعدى الاثنين في المائه وقلت في الاجتماع ان الاستفتاء بدأ يفتقد للشرعية وبعد نصف ساعه من بداية الاجتماع حضر المستشار احمد الزند بصحبة وزير العدل وتم اطلاع الوزير على البيانات كما هى وكان رأى الجميع ان تجاوزات الامن في هذا اليوم ارهبت كثيرون من الحضور كما ان لجان عدة اوقفت التصويت بطلب من الامن لساعات رغم وجود طوابير طويلة امامها واتفقنا ان نلغي المؤتمر الذي كنا قد دعونا اليه واخبرنا كل وكالات الانباء المحليه والدوليه وكنا بصدد البدء فيه وفوجئنا جميعا بالمستشار احمد الذند يؤكد انه هنا بطلب من قادة المجلس العسكرى وان المؤتمر الصحفي يجب ان يتم
فاخبرته اننى لن اعلن عن نسبة مشاركة غير التى تثبتها الاوراق فهاج علينا وارتفع صوته وتكلم معنا بطريقة همجية وكانه يحكم علينا وقال باعلى صوته المؤتمر سيعقد وستعلن عن نسبة مشاركه اكثر من 30 %100 والا فلن ترجع الى بيتك وتحسس سلاحه وكانه ينذرنى بالقتل وانتهى الامر وفشل الاجتماع والغي المؤتمر وقدمت استقالتى انا واثنيين من الاخوة الزملاء المحترميين وبالرغم من انهما سحبا الاستقالة الا اننى احترم قرارهما واقدر الضغوط الا اننى لن اتراجع عن استقالتى مهما كانت الضغوط حتى لو وصل الامر الى حرمانى من وظيفتى ولى الحق في مقاضاة المستشار الذند لانه اعتدى على لفظيا اثناء ممارسة مهام عملى ووزير العدل كان احد شهود ما جرى ويمكن للجميع ان يسألوه فقد سمع وشاهد تطاول الذند على شخصى وهذا انا لا اقبله مطلقا
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
المصريون
شيــــــــــــــــــــــر الان وافضح الانقلاب واستفتاء الـــ 2% 100
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق