اتفاق بين"دعم الشرعية"و"حركات ثورية" للتوحد من أجل إسقاط النظام .
اتفقت قوى شبابية مصرية على ضرورة التوحد وتجاوز الخلافات ونسيان أخطاء الماضي، لإحياء ذكرى الثورة التي تحل خلال أيام.
وقالت مصادر داخل "التحالف الوطني لدعم الشرعية "، إن اتفاقاً تم بين أحزاب التحالف و قوى شبابية من تيارات مختلفة، لإحياء ذكرى الثورة تحت شعار "تجاوز الخلافات ونسيان أخطاء الماضي".
وأوضحت المصادر أنهم وصلوا لإتفاق مع حركات "الإشتراكيين الثوريين"، و"شباب من أجل العدالة والحرية"، و"ألتراس أهلاوي- زملكاوي- مصري"، و"أحرار"، و"التيار المصري"، و"المسيحيين الثوريين"، على إحياء الذكرى الثالثة لثورة يناير، رافضًا الإفصاح عن "طبيعة هذه الإتفاقات أو ما وصلت إليها".
وأشارت المصادر إلى أن "التنسيق مع حركة "6 أبريل" بجبهتيها لا يزال قائمًا، إلا أنه لم يتم الاتفاق النهائي معها".
وبحسب مصادر التحالف فقد "تم الإتفاق على المشتركات بين هذه الحركات وهي ضرورة إنهاء تدخّل الجيش في الحياة السياسية، وضمان عدم الحياد عن المسار الديمقراطي".
وأضافت: "تجاوزنا الخلافات بين الرؤى المختلفة وكذلك خلافاتنا القديمة ونسينا أخطاء الماضي، ووضعنا أهداف الثورة ومصلحة البلاد أمام أعيننا"،
من جانبه، قال محمد صلاح، المتحدث الإعلامي لحركة "شباب من أجل العدالة والحرية" في تصريح لوكالة الأناضول، إن "مطالب الشعب الآن هي نفسها مطالبه عام 2011 وقت اندلاع الثورة، والتي لم يتحقق منها شيء، وهو ما يستدعي التوافق حول أهداف الثورة مرة أخرى".
وقال: "ميدان التحرير هو هدف ثورتنا، ولن ندخله إلا إذا كنا مجتمعين، بعيدا عن أي حزبية"، رافضا الإفصاح عن ماهية الاتفاق بين القوى السياسية في ذكرى الثورة.
فيما قالت حركة "الاشتراكيون الثوريون"، في بيان لها أمس، أنه "لا وقت للمزيد من الكلام والشعارات، والإتحاد واجب قبل فوات الأوان".
وأضافت: "منذ سقوط مرسي، يقبع في السجون ما يزيد عن 21 ألف معتقل سياسي، ويستمر تواطؤ القضاء والنيابة مع الدولة بقيادة السيسي، وهو ما يستلزم وقفة ثورية جديدة تحمل أهداف ثورتنا".
اتفقت قوى شبابية مصرية على ضرورة التوحد وتجاوز الخلافات ونسيان أخطاء الماضي، لإحياء ذكرى الثورة التي تحل خلال أيام.
وقالت مصادر داخل "التحالف الوطني لدعم الشرعية "، إن اتفاقاً تم بين أحزاب التحالف و قوى شبابية من تيارات مختلفة، لإحياء ذكرى الثورة تحت شعار "تجاوز الخلافات ونسيان أخطاء الماضي".
وأوضحت المصادر أنهم وصلوا لإتفاق مع حركات "الإشتراكيين الثوريين"، و"شباب من أجل العدالة والحرية"، و"ألتراس أهلاوي- زملكاوي- مصري"، و"أحرار"، و"التيار المصري"، و"المسيحيين الثوريين"، على إحياء الذكرى الثالثة لثورة يناير، رافضًا الإفصاح عن "طبيعة هذه الإتفاقات أو ما وصلت إليها".
وأشارت المصادر إلى أن "التنسيق مع حركة "6 أبريل" بجبهتيها لا يزال قائمًا، إلا أنه لم يتم الاتفاق النهائي معها".
وبحسب مصادر التحالف فقد "تم الإتفاق على المشتركات بين هذه الحركات وهي ضرورة إنهاء تدخّل الجيش في الحياة السياسية، وضمان عدم الحياد عن المسار الديمقراطي".
وأضافت: "تجاوزنا الخلافات بين الرؤى المختلفة وكذلك خلافاتنا القديمة ونسينا أخطاء الماضي، ووضعنا أهداف الثورة ومصلحة البلاد أمام أعيننا"،
من جانبه، قال محمد صلاح، المتحدث الإعلامي لحركة "شباب من أجل العدالة والحرية" في تصريح لوكالة الأناضول، إن "مطالب الشعب الآن هي نفسها مطالبه عام 2011 وقت اندلاع الثورة، والتي لم يتحقق منها شيء، وهو ما يستدعي التوافق حول أهداف الثورة مرة أخرى".
وقال: "ميدان التحرير هو هدف ثورتنا، ولن ندخله إلا إذا كنا مجتمعين، بعيدا عن أي حزبية"، رافضا الإفصاح عن ماهية الاتفاق بين القوى السياسية في ذكرى الثورة.
فيما قالت حركة "الاشتراكيون الثوريون"، في بيان لها أمس، أنه "لا وقت للمزيد من الكلام والشعارات، والإتحاد واجب قبل فوات الأوان".
وأضافت: "منذ سقوط مرسي، يقبع في السجون ما يزيد عن 21 ألف معتقل سياسي، ويستمر تواطؤ القضاء والنيابة مع الدولة بقيادة السيسي، وهو ما يستلزم وقفة ثورية جديدة تحمل أهداف ثورتنا".
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق