الخميس، 20 فبراير 2014

رأى الألمان في سد النهضة : إسرائيل بمساعدة الانقلابيين تقول لمصر كش ملك !!!

2014
رأى الألمان في سد النهضة :
إسرائيل بمساعدة الانقلابيين تقول لمصر كش ملك !!!

رأي المهندسين الالمان :
1- نهر النيل يجرى من الحنوب الى الشمال, فى حاله بناء سد النهضه فإن
المياه ستتجمع خلف السد و سيكون من الاستحاله المساس بالسد, حتى
اذا تم توجيه ضربات جويه للسد وهدمه فإن ذلك معناه بمنتهى بساطه عدم
تأثر اثيوبيا ودمار ساحق لدولتى السودان و مصر. حيث ان المياه المتجمعه
خلف السد ستتجه شمالا فى اتجاه السودان و مصر و مبتعده عن اثيوبيا.

2- فى حاله المساس بسد النهضه الاثيوبى أو انهياره لأى سبب كان سيعنى
ذلك فناء مصر, فبالإضافه للمياه الهائله التى ستدفق على السودان و مصر
و تحصد فى طريقها الاخضر و اليابس فإن انهيار سد النهضه الاثيوبى يعنى
ببساطه انهيار السد العالى بالتالى, فجسد السد العالى لن يتحمل ضغط
المياه المفاجئ الناتج عن انهيار سد النهضه, فتصبح الكارثه بالنسبه لمصر
كارثتين, و بأجراء حسابات دقيقه فإن انهيار سد النهضه و السد العالى فى
آن واحد يعنى غرق الكتله السكانيه فى صعيد و دلتا مصر بالكامل
و فناء 70 مليون مواطن مصر.

3- اى ضربه عسكريه لسد النهضه بعد اتمام بنائه هو منتهى الغباء
فهو تدمير ذاتى لمصر.
4- اذا قدر و تم بناء سد النهضه فلن تكون مشكله ندره المياه و الجفاف
بشئ يذكر بجانب الترتيبات الامنيه اللازم اتخاذها, فمصر ستجد نفسها
مضطره لحمايه سد النهضه كما تحمى السد العالى تماما.

5-اذا كان من الصعوبه ان تقوم دوله معاديه كاسرائيل بضرب السد العالى,
لقوه الجيش المصرى و مناعته و دفاعاته الجويه, فبإمكانها الان ضرب
سد النهضه بمنتهى السهوله و اليسر, و انهيار سد النهضه سيتكفل
بتدمير السد العالى بالتالى.

الصديق الالمانى المهندس العاشق لمصر و تاريخها يتوسل ان نوقف بناء
سد النهضه بأى وسيله حتى لو ذهب المصريون مشيا لأثيوبيا و هدموه
لا اتخيل اندثار مصر
لا أتخيل اندثار معبد الكرنك و أهرامات الجيزه من الوجود,
لا أتخيل كارثه يموت فيها 70 مليون انسان

أين انتم يا مصريون؟

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

عاجل | إذاعة الجيش الإسرائيلي: صفارات الإنذار دوت تحذيرا من صواريخ باليستية أطلقت من لبنان على منطقة تل أبيب

عاجل | إذاعة الجيش الإسرائيلي: صفارات الإنذار دوت تحذيرا من صواريخ باليستية أطلقت من لبنان على منطقة تل أبيب 14/10/2024|آخر تحديث: 14/10/20...