ملخص بيان الدكتور على حرب المتحدث باسم حركة اعدام
---------------
- ابتداء من الآن لن يكون الأمر كما سبق فقد أصبح للثورة أظافر وأنياب
- لم تعد المسألة مجرد شرعية و قصاص بل زادت إلى أننا أصبحنا نعيش غرباء فى أرضنا فقد قام محمد ابراهيم ببناء جدار عازل لمنطقة لا يدخلها إلا اليهود فقط
-بينما يرتع العلمانيون فى بلادنا استهزاءا وغلق للمساجد وإلغاء مادة الإسائة للرسل فى دستورهم. يتم حبس الملتزمين وقتلهم والتضييق عليهم وغلق المساجد والاستهزاء بالمقدسات
-عدد رافضى الانقلاب بالملايين ولكنهم يكتفون بالدعاء وتمنى عدم توقف المسيرات ولولا فئة الشباب التى لم تتوقف عن المسيرات يوما واحدا لنجح الانقلابيون فى سرقة الوطن. لذلك فنحن ندعو جميع رافضى الانقلاب لعدم الجلوس فى بيوتهم
ابتداء من الجمعة القادمة ومشاركة الثوار لأن هذا اصبح فرض عين
- المسيرات التى لم تتوقف يوما واحدا أدت إلى اسقاط الحكومة الانقلابية السابقة التى قضت على الاحتياطى النقدى ورفعت معدلات التضخم بشكل لم يحدث فى تاريخ مصر
- كنا قد أعطينا مهلة للإفراج عن جميع الحرائر فإذا بهم يحكمون عليهن بالسجن
- لذلك فقد قررنا نحن والحركات التى تشبهنا فى الاهداف التصعيد ابتداء من أول مارس بشكل مكثف وندعو الشباب فى مختلف
المحافظات والأحياء على مستوى الجمهورية لتكوين حركات مماثلة على أن يراعوا السرية التامة والعدد الصغير و تغيير الأماكن
والأدوات البسيطة غير القاتلة
- سنجعل حياته وحياة اسرته جحيما كل من ارتكب جرما فى حق العزل وخصوصا من اعتدى على النساء أو قام بحبسهن. سواء من ارتكب ذلك كان ضابطا او وكيل نيابة أو قاض أو مرشد أو بلطجى ومازالت المعلومات عنهم تتدفق إلينا فلا زال فى الشرطة والقضاء بعض الشرفاء
- الملايين من المسلمين المستضعفين فى العالم ينتظروننا لنحررهم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق