كشف الشاعر والإعلامي عبد الرحمن يوسف تفاصيل خطيرة عن أشهر نجوم الفضائيات وزوجاتهم والكثير من أسرار هذا المجال .
وقال يوسف في مقال له نشر سابقًا بعنوان ” أجهل من بقرة ” : مؤهلات وظيفة المذيع في عهد مبارك كانت “رضا أمن الدولة”، بالإضافة للعلاقات العامة، لذلك يعتبر بذل الجهد خارج هذين الأمرين تضييعا للوقت.
وأضاف: بعض المذيعين الكبار ورؤساء تحرير الصحف يتملقون أصحاب القنوات لدرجة أن زوجاتهم قد أصبحن خدما أو (شماشرجية) عند زوجة وبنات صاحب القناة (وهذا أمر شائع، وفي العديد من المحطات الكبرى)، وقد رأيته بنفسي.. قائلا: لم أكن أتخيل أن هؤلاء “النجوم” الذين تصل رواتبهم لمئات الآلاف من الجنيهات شهريا على هذه الدرجة من الجبن والخنوع، أعني لدرجة توظيف زوجاتهم خدما عند “هانم”!
وتابع: في مواقف كثيرة كنت أستغرب من الإذلال الذي يعامل به هؤلاء "النجوم" ممن يوجههم، سواء كان “الشؤون المعنوية” أو غيرها، وكأنهم (ممسوك عليهم ذلة).. مضيفاً: هؤلاء الجهلة الجبناء لهم نصيب في المسؤولية عن حالة الاستقطاب التي وصل لها المجتمع المصري، ولهم نصيب في دماء برئية سالت خلال السنوات الماضية.
وقال يوسف في مقال له نشر سابقًا بعنوان ” أجهل من بقرة ” : مؤهلات وظيفة المذيع في عهد مبارك كانت “رضا أمن الدولة”، بالإضافة للعلاقات العامة، لذلك يعتبر بذل الجهد خارج هذين الأمرين تضييعا للوقت.
وأضاف: بعض المذيعين الكبار ورؤساء تحرير الصحف يتملقون أصحاب القنوات لدرجة أن زوجاتهم قد أصبحن خدما أو (شماشرجية) عند زوجة وبنات صاحب القناة (وهذا أمر شائع، وفي العديد من المحطات الكبرى)، وقد رأيته بنفسي.. قائلا: لم أكن أتخيل أن هؤلاء “النجوم” الذين تصل رواتبهم لمئات الآلاف من الجنيهات شهريا على هذه الدرجة من الجبن والخنوع، أعني لدرجة توظيف زوجاتهم خدما عند “هانم”!
وتابع: في مواقف كثيرة كنت أستغرب من الإذلال الذي يعامل به هؤلاء "النجوم" ممن يوجههم، سواء كان “الشؤون المعنوية” أو غيرها، وكأنهم (ممسوك عليهم ذلة).. مضيفاً: هؤلاء الجهلة الجبناء لهم نصيب في المسؤولية عن حالة الاستقطاب التي وصل لها المجتمع المصري، ولهم نصيب في دماء برئية سالت خلال السنوات الماضية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق