كأني بهؤلاء اليهود يقولون لأختنا المسلمة:
(ماذا ستفعلين؟
تستغيثين بأمتك؟ عامة أمتك مشغولة عنك:
بين من ينتظر المسلسلات المدبلجة على أحر من الجمر..
ومن لا يريد أن يراك أصلا لكيلا يتعكر مزاجه..
ومن لا هم له إلا شهواته و لا هم لها إلا أن تتزين لليوم التالي لتجذب نظر الرجال الذين تنتظرينهم..
ومن يتكسب بالتطبيع معنا وشراء بضائعنا..
(ماذا ستفعلين؟
تستغيثين بأمتك؟ عامة أمتك مشغولة عنك:
بين من ينتظر المسلسلات المدبلجة على أحر من الجمر..
ومن لا يريد أن يراك أصلا لكيلا يتعكر مزاجه..
ومن لا هم له إلا شهواته و لا هم لها إلا أن تتزين لليوم التالي لتجذب نظر الرجال الذين تنتظرينهم..
ومن يتكسب بالتطبيع معنا وشراء بضائعنا..
من تنتظرين؟
جيوش المسلمين؟ قد باعوا ذممهم من زمن واشتريناها. ها هي مشغولة بقتل أهلها وقمعهم وحراسة حدودنا وسفاراتنا من المحتجين.
أتظنين أن أحدا سينجدك؟
كفى استهزاء بإخوانك المسلمين أنا أخرجنا هذه الصورة ليروها. قد أوهمناهم أنهم عاجزون ما بيدهم شيء يفعلونه.
أتدرين ماذا سيفعلون عندما يرون منظرك هذا؟ سيتألمون قليلا ثم يقلبون المنشورات بحثا عن شيء مُسلٍّ أو مضحك. لن يدفعهم ألمهم إلى سعي جاد لإيقاف معاناتك، ولا إلى إصلاح علاقتهم بربهم ليرحم أمتهم.
ولو علمنا أن هذه الصورة ستوقظ فيهم حسا وترفع لهم همة ما تركناها تخرج.
موتي قهرا أيتها المسلمة).
*********************************
أخي، أختي، هل ستكون عند ظن هؤلاء بك؟ فتكون كمن قال الله فيهم:
((ولقد صدَّق عليهم إبليس ظنه فاتبعوه إلا فريقا من المؤمنين)).
أم ستقول: خسئتم يا إخوة القردة. فأمة محمد صلى الله عليه وسلم تمرض لكنها لا تموت. ونجدة لأختي سأصلح علاقتي بربي لعله يستعملني في نصرة دينه؟
سأجاهد نفسي وشهواتي أولا ليهديني إلى سبيل نصرة دينه:
((والذين جاهدوا فينا لنهدينهم سبلنا وإن الله لمع المحسنين)).
جيوش المسلمين؟ قد باعوا ذممهم من زمن واشتريناها. ها هي مشغولة بقتل أهلها وقمعهم وحراسة حدودنا وسفاراتنا من المحتجين.
أتظنين أن أحدا سينجدك؟
كفى استهزاء بإخوانك المسلمين أنا أخرجنا هذه الصورة ليروها. قد أوهمناهم أنهم عاجزون ما بيدهم شيء يفعلونه.
أتدرين ماذا سيفعلون عندما يرون منظرك هذا؟ سيتألمون قليلا ثم يقلبون المنشورات بحثا عن شيء مُسلٍّ أو مضحك. لن يدفعهم ألمهم إلى سعي جاد لإيقاف معاناتك، ولا إلى إصلاح علاقتهم بربهم ليرحم أمتهم.
ولو علمنا أن هذه الصورة ستوقظ فيهم حسا وترفع لهم همة ما تركناها تخرج.
موتي قهرا أيتها المسلمة).
*********************************
أخي، أختي، هل ستكون عند ظن هؤلاء بك؟ فتكون كمن قال الله فيهم:
((ولقد صدَّق عليهم إبليس ظنه فاتبعوه إلا فريقا من المؤمنين)).
أم ستقول: خسئتم يا إخوة القردة. فأمة محمد صلى الله عليه وسلم تمرض لكنها لا تموت. ونجدة لأختي سأصلح علاقتي بربي لعله يستعملني في نصرة دينه؟
سأجاهد نفسي وشهواتي أولا ليهديني إلى سبيل نصرة دينه:
((والذين جاهدوا فينا لنهدينهم سبلنا وإن الله لمع المحسنين)).
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق