فضيحة.. خالد يوسف يعترف بأن مشاهد "30 يونيو" غير دقيقة ومبالغ فيها
أبدى
المخرج الإنقلابي خالد يوسف تفهمه للنقد الذي وجه إلى الأفلام التي قام
بتصويرها لمشاهد نكسة "30 يونيو"، معترفا بأنه استخدم تقنيات في إبراز
كثافة المشهد بصورة مبالغ فيها نسبيا.
جاء ذلك على لسان ناقد سينمائي معروف رفض ذكر اسمه، حيث نقل عن يوسف أن هناك مبالغات في الأعداد التي ظهرت في المشاهد المصورة، وأنه كانت هناك رغبة سياسية قوية في إظهار الحشود التي تحتج على حكم محمد مرسي بشكل مضخم.
وأشار إلى أنهم كانوا قلقين بشكل كبير من فشل يوم الاحتجاج وأن نتائج فشله ستكون خطيرة على كل قوى الثورة وعلى الدولة وأجهزتها، رافضا في الوقت ذاته اعتبار تلك الأفلام مزورة، لأن ما استخدمه من أدوات فنية لإظهار الحشود بشكل مبالغ فيه هو عمل فني مشروع، بحسب ادعائه.
واعترف يوسف بأن الحديث عن خروج 30 مليون مواطن في ذلك اليوم كان مبالغة صعب استيعابها وصعب إقناع الناس، خاصة خارج مصر، بصحتها، حسبما نقلت صحيفة المصريون.
وكانت مصادر أمنية رفيعة قد أكدت في تقاريرها عن مظاهرات 30 يونيو أن التقديرات الرسمية للأجهزة الأمنية أفادت أن الأعداد التي خرجت في القاهرة، سواء في ميدان التحرير ومحيطه أو محيط قصر الاتحادية أو بعض التجمعات الصغيرة الأخرى يصل إلى حوالي مليون ومائتي ألف متظاهر، وأن مجموع ما تم حشده في عدة ميادين أخرى في محافظات مصرية مختلفة ربما يقترب من هذا العدد أيضا.
جاء ذلك على لسان ناقد سينمائي معروف رفض ذكر اسمه، حيث نقل عن يوسف أن هناك مبالغات في الأعداد التي ظهرت في المشاهد المصورة، وأنه كانت هناك رغبة سياسية قوية في إظهار الحشود التي تحتج على حكم محمد مرسي بشكل مضخم.
وأشار إلى أنهم كانوا قلقين بشكل كبير من فشل يوم الاحتجاج وأن نتائج فشله ستكون خطيرة على كل قوى الثورة وعلى الدولة وأجهزتها، رافضا في الوقت ذاته اعتبار تلك الأفلام مزورة، لأن ما استخدمه من أدوات فنية لإظهار الحشود بشكل مبالغ فيه هو عمل فني مشروع، بحسب ادعائه.
واعترف يوسف بأن الحديث عن خروج 30 مليون مواطن في ذلك اليوم كان مبالغة صعب استيعابها وصعب إقناع الناس، خاصة خارج مصر، بصحتها، حسبما نقلت صحيفة المصريون.
وكانت مصادر أمنية رفيعة قد أكدت في تقاريرها عن مظاهرات 30 يونيو أن التقديرات الرسمية للأجهزة الأمنية أفادت أن الأعداد التي خرجت في القاهرة، سواء في ميدان التحرير ومحيطه أو محيط قصر الاتحادية أو بعض التجمعات الصغيرة الأخرى يصل إلى حوالي مليون ومائتي ألف متظاهر، وأن مجموع ما تم حشده في عدة ميادين أخرى في محافظات مصرية مختلفة ربما يقترب من هذا العدد أيضا.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق