"شباب ضد الانقلاب" يكشف عن خطته التصعيدية ضد نتائج رئاسة الدم
29/05/2014 10:00 م
قال ضياء الصاوي – المتحدث الرسمي باسم حركة شباب ضد الانقلاب- إن
فضائح انتخابات رئاسة الدم أفقدتها شرعيتها، فإذا كان اليوم الأول والثاني
مثل فضيحة حيث لم تتجاوز نسبة المشاركة فيها وفق أعلى التقديرات تتراوح بين
5 إلى 6%، أعقبها فضيحة أكبر هي شبه انعدام المشاركة باليوم الثالث، بما
يعني أن الشعب المصري قال كلمته بوضوح في رسالة مؤثرة إنه يرفض الانقلاب،
ولا يوجد شرعية لثورة مزعومة، فمصر لها ثورة واحدة هي ثورة 25 يناير.
وأضاف الصاوي - في تصريح خاص لـ"الحرية والعدالة" - أن الفترة القادمة ستشهد تمددًا ثوريًا جديدًا في مشهد رائع يستكمل فيه المصريون ثورتهم، مشدداً على أن تنصيب قائد الانقلاب لن يؤثر على الشباب فهم رأس الحربة في المقاطعة والنسبة الأكبر بين المقاطعين، والشباب لا يعترفون بالانتخابات و"مكملين ثورتنا" حتى إسقاط الثورة المضادة واستكمال ثورة يناير.
وكذب المتحدث الرسمي باسم حركة شباب ضد الانقلاب، ما يسمى بـ"المؤشرات الأولية لرئاسة الدم بنسب مشاركة تزيد عن 45% مؤكدا أنها مفبركة وتستهدف فقط أن تزيد عن نسب انتخابات 2012 الشرعية، وهذه النسب الكاذبة برأيه تثبت أن الانقلابيين لا يريدون الاعتراف بهزيمتهم، وبالرفض الشعبي الواسع للانقلاب، وحاولوا باليوم الثالث اصطناع صورة ذهنية مخالفة للترويج بتزايد المشاركة فيه بعد الفضيحة.
وأكد "الصاوي" أن الشعب وفي القلب منه الشباب أكد إصراره على انتصار ثورته وأنه سيقف بالمرصاد للثورة المضادة التي بدأت مبكرا منذ يوم تنحي المخلوع ، وظهرت في قمة صورها في 30 يونيو و3 يوليو، وسيسقط الانقلاب، وانكشف بمشاركة ملايين المصريين باستحقاقات انتخابية شرعية بطوابير مشهودة، بالمقارنة نجد برئاسة الدم لجان خاوية، والناس إما بالبيوت أو الشوارع محتجة.
وأضاف الصاوي - في تصريح خاص لـ"الحرية والعدالة" - أن الفترة القادمة ستشهد تمددًا ثوريًا جديدًا في مشهد رائع يستكمل فيه المصريون ثورتهم، مشدداً على أن تنصيب قائد الانقلاب لن يؤثر على الشباب فهم رأس الحربة في المقاطعة والنسبة الأكبر بين المقاطعين، والشباب لا يعترفون بالانتخابات و"مكملين ثورتنا" حتى إسقاط الثورة المضادة واستكمال ثورة يناير.
وكذب المتحدث الرسمي باسم حركة شباب ضد الانقلاب، ما يسمى بـ"المؤشرات الأولية لرئاسة الدم بنسب مشاركة تزيد عن 45% مؤكدا أنها مفبركة وتستهدف فقط أن تزيد عن نسب انتخابات 2012 الشرعية، وهذه النسب الكاذبة برأيه تثبت أن الانقلابيين لا يريدون الاعتراف بهزيمتهم، وبالرفض الشعبي الواسع للانقلاب، وحاولوا باليوم الثالث اصطناع صورة ذهنية مخالفة للترويج بتزايد المشاركة فيه بعد الفضيحة.
وأكد "الصاوي" أن الشعب وفي القلب منه الشباب أكد إصراره على انتصار ثورته وأنه سيقف بالمرصاد للثورة المضادة التي بدأت مبكرا منذ يوم تنحي المخلوع ، وظهرت في قمة صورها في 30 يونيو و3 يوليو، وسيسقط الانقلاب، وانكشف بمشاركة ملايين المصريين باستحقاقات انتخابية شرعية بطوابير مشهودة، بالمقارنة نجد برئاسة الدم لجان خاوية، والناس إما بالبيوت أو الشوارع محتجة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق