منظمة حقوقية: بريطانيون يقاتلون في الجيش الإسرائيلي
قالت المنظمة العربية لحقوق الإنسان في
بريطانيا وفقا لتقارير إسرائيلية وبريطانية متطابقة إن الضابط هدار غولدين
22 عاما من كفار سابا يخدم في لواء غفعاتي والذي يعتقد انه أسر على يد رجال
المقاومة في جنوب قطاع غزة صباح اليوم يحمل الجنسية البريطانية إضافة إلى
جنسيته الإسرائيلية.
وأشارت المنظمة ان قوات الاحتلال توغلت في مدينة رفح جنوب قطاع غزة صباح اليوم رغم التهدئة المعلنة والقيام بقصف عشوائي أدى إلى حدوث مجزرة في رفح جنوب قطاع غزة راح ضحيتها وفق مصادر طبية 70مدنيا وجرح أكثر من 300 ولازالت عمليات الإنقاذ مستمرة وأعداد الشهداء بازدياد مما رفع عدد الشهداء إلى 1500 والجرحى إلى 8600 في اليوم السادس والعشرين من العدوان على قطاع غزة.
وأضافت المنظمة انه هذه المعلومات تؤكد صحة التقارير التي تحدثت منذ بدء العدوان على قطاع غزة أن هناك مرتزقة يقدر عددهم بحوالي 5000 جندي منهم حوالي 100 بريطاني يشاركون في عمليات قتل النساء والأطفال في مجازر جماعية .
وبينت المنظمة أن جيش الاحتلال عندما قام باستدعاء قوات الاحتياط ترك العديد من الإسرائيليين وظائفهم في كثير من الدول وتوجهوا مباشرة للمشاركة في العدوان الذي تشنه إسرائيل على قطاع غزة.
وكررت المنظمة دعوتها للحكومة البريطانية للتحقيق فورا في عدد الذين يحملون الجنسية البريطانية ويشاركون في العمليات العدائية على قطاع غزة والعمل فورا على اتخاذ الإجراءات القانونية ضدهم كما دعت حكومات العالم للقيام بما يلزم لوقف أعمال المنظمات التي تجند المواطنين للخدمة في جيش الاحتلال.
كما أدانت المنظمة قيام السلطات المصرية بإغلاق معبر رفح في وجه 140 مسافرا ومنع دخولهم إلى الجانب المصري خلال المجزرة التي ترتكبها إسرائيل في منطقة رفح حتى هذه اللحظة حيث تشهد المنطقة قصفا متواصلا والتقارير تشير أن القتلى على الأرض في الشوارع والجرحى ينزفون حتى الموت.
ووفقا لمصادر رسمية في وزارة الداخلية المصرية فقد جرى التواصل مع السلطات المصرية لفتح معبر رفح لإدخال المسافرين حرصا على حياتهم إلا أن السلطات المصرية رفضت الطلب وقامت بطرد المسافرين على الرغم من قصف الجانب الفلسطيني للمعبر كما ترفض قوات الاحتلال التنسيق الصليب الأحمر لإعادة المسافرين إلى بيوتهم.
ودعت المنظمة السلطات المصرية إلى التحلي بالمبادئ الدنيا من الأخلاق ومبادئ حقوق الإنسان وفتح معبر رفح وإنقاذ حياة المسافرين كما دعت منظمة السلم والأمن في الاتحاد الإفريقي للضغط على السلطات المصرية لفتح معبر رفح.
وأشارت المنظمة ان قوات الاحتلال توغلت في مدينة رفح جنوب قطاع غزة صباح اليوم رغم التهدئة المعلنة والقيام بقصف عشوائي أدى إلى حدوث مجزرة في رفح جنوب قطاع غزة راح ضحيتها وفق مصادر طبية 70مدنيا وجرح أكثر من 300 ولازالت عمليات الإنقاذ مستمرة وأعداد الشهداء بازدياد مما رفع عدد الشهداء إلى 1500 والجرحى إلى 8600 في اليوم السادس والعشرين من العدوان على قطاع غزة.
وأضافت المنظمة انه هذه المعلومات تؤكد صحة التقارير التي تحدثت منذ بدء العدوان على قطاع غزة أن هناك مرتزقة يقدر عددهم بحوالي 5000 جندي منهم حوالي 100 بريطاني يشاركون في عمليات قتل النساء والأطفال في مجازر جماعية .
وبينت المنظمة أن جيش الاحتلال عندما قام باستدعاء قوات الاحتياط ترك العديد من الإسرائيليين وظائفهم في كثير من الدول وتوجهوا مباشرة للمشاركة في العدوان الذي تشنه إسرائيل على قطاع غزة.
وكررت المنظمة دعوتها للحكومة البريطانية للتحقيق فورا في عدد الذين يحملون الجنسية البريطانية ويشاركون في العمليات العدائية على قطاع غزة والعمل فورا على اتخاذ الإجراءات القانونية ضدهم كما دعت حكومات العالم للقيام بما يلزم لوقف أعمال المنظمات التي تجند المواطنين للخدمة في جيش الاحتلال.
كما أدانت المنظمة قيام السلطات المصرية بإغلاق معبر رفح في وجه 140 مسافرا ومنع دخولهم إلى الجانب المصري خلال المجزرة التي ترتكبها إسرائيل في منطقة رفح حتى هذه اللحظة حيث تشهد المنطقة قصفا متواصلا والتقارير تشير أن القتلى على الأرض في الشوارع والجرحى ينزفون حتى الموت.
ووفقا لمصادر رسمية في وزارة الداخلية المصرية فقد جرى التواصل مع السلطات المصرية لفتح معبر رفح لإدخال المسافرين حرصا على حياتهم إلا أن السلطات المصرية رفضت الطلب وقامت بطرد المسافرين على الرغم من قصف الجانب الفلسطيني للمعبر كما ترفض قوات الاحتلال التنسيق الصليب الأحمر لإعادة المسافرين إلى بيوتهم.
ودعت المنظمة السلطات المصرية إلى التحلي بالمبادئ الدنيا من الأخلاق ومبادئ حقوق الإنسان وفتح معبر رفح وإنقاذ حياة المسافرين كما دعت منظمة السلم والأمن في الاتحاد الإفريقي للضغط على السلطات المصرية لفتح معبر رفح.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق