موشي يعلون": يجب أن نقر بانعدام صورة النصر في حربنا على "غزة"
منذ 5 ساعة
عدد القراءات: 156
أكد
"موشي يعلون" وزير جيش الاحتلال الإسرائيلي اليوم الاثنين بأنه" يجب ان
نقر بانعدام صورة "النصر" بالنسبة للجيش" وذلك عقب العدوان الأخير على قطاع
غزة.
وقال يعلون مخاطباً الحضور في ندوة عقدت في مركز بيغن – السادات في جامعة "بار ايلان" في "تل أبيب"، إنه يتفهم "شوقكم لنصر كنصر حرب الأيام الستة عام 1967 ولكنني أذكر بأن ذلك النصر لم يأت بهدوء كامل سوى لفترة محدودة جداً".
وادعى يعلون أن "مسألة إنجازات عملية (الجرف الصامد) على قطاع غزة ستقاس في اختبار الزمن وسنرى كيف ستمنع هذه العملية تعاظم قوة حركة (حماس) وتنظيمات أخرى، إذ نأمل أن تحقق هذه العملية هدوءً لفترة طويلة ليس فقط في القطاع ولكن في المنطقة بأسرها" على حد زعمه.
إلى ذلك ادعى وزير جيش الاحتلال أن ما تبقي لدى حركة "حماس" هو 20% من قدراتها الصاروخية بعد ما تكبدته من خسائر في العدوان الأخير.
وقال بهذا الصدد "ما تبقى لدى حماس هو ألفي صاروخ من أصل 10 آلاف كانت لديها قبل العملية الأخيرة، إذ أن غالبية الصواريخ إما أطلقت على جنوب ووسط (إسرائيل) أو تم تدميرها عبر سلاح الجو ".
وأضاف زاعما أن غالبية من جرى قتلهم في غزة خلال العدوان الأخير هم من المقاتلين رغم التكتم عن ذلك.
وتحدث يعلون عن العملية البرية في قطاع غزة، معترفا أنها استمرت أكثر من المتوقع، وأنه تقرر البدء بها بعد تسلل عناصر من كتائب القسم الجناح العسكري لحركة حماس إلى كيوتس (صوفاه) جنوبي القطاع.
وذكر أن استمرار العدوان على غزة مدة 51 يوماً جاء بسبب "عناد" (إسرائيل) في قبول المبادرة المصرية لوقف إطلاق النار فقط، منوهاً إلى توقع حكومة الإسرائيلية رفض حماس لتلك المبادرة في بداية العدوان ما دفع الجيش للاستعداد للعملية البرية.
وشن جيش الاحتلال عدوانا على قطاع غزة أطلق عليه اسم عملية "الجرف الصامد" في الفترة من 7 يوليو وحتى 26 أغسطس الماضيين وخلفت استشهاد أكثر من الفين و140 موطنا وجرح أكثر من 10 ألاف آخرين.
وقال يعلون مخاطباً الحضور في ندوة عقدت في مركز بيغن – السادات في جامعة "بار ايلان" في "تل أبيب"، إنه يتفهم "شوقكم لنصر كنصر حرب الأيام الستة عام 1967 ولكنني أذكر بأن ذلك النصر لم يأت بهدوء كامل سوى لفترة محدودة جداً".
وادعى يعلون أن "مسألة إنجازات عملية (الجرف الصامد) على قطاع غزة ستقاس في اختبار الزمن وسنرى كيف ستمنع هذه العملية تعاظم قوة حركة (حماس) وتنظيمات أخرى، إذ نأمل أن تحقق هذه العملية هدوءً لفترة طويلة ليس فقط في القطاع ولكن في المنطقة بأسرها" على حد زعمه.
إلى ذلك ادعى وزير جيش الاحتلال أن ما تبقي لدى حركة "حماس" هو 20% من قدراتها الصاروخية بعد ما تكبدته من خسائر في العدوان الأخير.
وقال بهذا الصدد "ما تبقى لدى حماس هو ألفي صاروخ من أصل 10 آلاف كانت لديها قبل العملية الأخيرة، إذ أن غالبية الصواريخ إما أطلقت على جنوب ووسط (إسرائيل) أو تم تدميرها عبر سلاح الجو ".
وأضاف زاعما أن غالبية من جرى قتلهم في غزة خلال العدوان الأخير هم من المقاتلين رغم التكتم عن ذلك.
وتحدث يعلون عن العملية البرية في قطاع غزة، معترفا أنها استمرت أكثر من المتوقع، وأنه تقرر البدء بها بعد تسلل عناصر من كتائب القسم الجناح العسكري لحركة حماس إلى كيوتس (صوفاه) جنوبي القطاع.
وذكر أن استمرار العدوان على غزة مدة 51 يوماً جاء بسبب "عناد" (إسرائيل) في قبول المبادرة المصرية لوقف إطلاق النار فقط، منوهاً إلى توقع حكومة الإسرائيلية رفض حماس لتلك المبادرة في بداية العدوان ما دفع الجيش للاستعداد للعملية البرية.
وشن جيش الاحتلال عدوانا على قطاع غزة أطلق عليه اسم عملية "الجرف الصامد" في الفترة من 7 يوليو وحتى 26 أغسطس الماضيين وخلفت استشهاد أكثر من الفين و140 موطنا وجرح أكثر من 10 ألاف آخرين.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق