"الحربة السريعة".. مناورات عسكرية لأمريكا والناتو غربى أوكرانيا
منذ 3 يوم
عدد القراءات: 366
بدأ 1300 جندى تابعين للولايات المتحدة الأمريكية و15 دولة أخرى منها دول فى حلف شمال الأطلسى "الناتو" مناورات تدريبية قرب ليفيف غربى أوكرانيا.
وأكدت الولايات المتحدة أن موحد المناورات كان قد حدد مسبقا وقبل اندلاع المعارك فى شرق أوكرانيا؛ حيث يقاتل الجيش الأوكرانى الانفصاليين المسلحين الموالين لروسيا.
وكان وزير الدفاع الأوكرانى فاليرى هيليتى قد أكد أن "الناتو" بدأ تسليح الجيش الأوكرانى؛ لمواجهة الانفصاليين لكنه لم يوضح نوع أو كميات الأسلحة.
وكان عددٌ من دولِ الناتو، قد نفت تصريحات مشابهة بتسليح أوكرانيا فى أوقات سابقة.
ويؤكد حلف الناتو أنه لن يقدم أسلحة فتاكة لأىِّ دولةٍ لا تتمتع بعضويتهِ، لكن الدول الأعضاء فيه يمكنها أن تفعل ذلك بشكلٍ منفرد.
ويشارك فى المناورات التى أطلق عليها "الحربة السريعة" 200 جندى أمريكى؛ حيث تجرى قرب الحدود الأوكرانية البولندية.
واندلع الصراع فى شرق أوكرانيا فى أبريل الماضى، بعد ضم روسيا لشبه جزيرة القرم قبل ذلك بشهر.
وقتل حوالى 2,600 شخص منذ بدء الصراع.
وسيطر الانفصاليون الموالون لروسيا على الكثير من الأراضى فى الأيام الأخيرة فى منطقتى لوهانسك ودونيتسك، بعد انتزاعها من القوات الأوكرانية.
وتقول أوكرانيا والغرب: "إن الدعم العسكرى الروسى، هو سبب تقدم الانفصاليين، وإن مجموعة من المدرعات عبرت الحدود إلى أوكرانيا فى حين تنكر روسيا تدخلها عسكريا".
وفرض الاتحاد الأوروبى والولايات المتحدة عقوبات اقتصادية على روسيا بما فيها تجميد أصول ومنع سفر على كبار المسئولين الروسيين وقادة الانفصاليين شرقى أوكرانيا.
وأكدت الولايات المتحدة أن موحد المناورات كان قد حدد مسبقا وقبل اندلاع المعارك فى شرق أوكرانيا؛ حيث يقاتل الجيش الأوكرانى الانفصاليين المسلحين الموالين لروسيا.
وكان وزير الدفاع الأوكرانى فاليرى هيليتى قد أكد أن "الناتو" بدأ تسليح الجيش الأوكرانى؛ لمواجهة الانفصاليين لكنه لم يوضح نوع أو كميات الأسلحة.
وكان عددٌ من دولِ الناتو، قد نفت تصريحات مشابهة بتسليح أوكرانيا فى أوقات سابقة.
ويؤكد حلف الناتو أنه لن يقدم أسلحة فتاكة لأىِّ دولةٍ لا تتمتع بعضويتهِ، لكن الدول الأعضاء فيه يمكنها أن تفعل ذلك بشكلٍ منفرد.
ويشارك فى المناورات التى أطلق عليها "الحربة السريعة" 200 جندى أمريكى؛ حيث تجرى قرب الحدود الأوكرانية البولندية.
واندلع الصراع فى شرق أوكرانيا فى أبريل الماضى، بعد ضم روسيا لشبه جزيرة القرم قبل ذلك بشهر.
وقتل حوالى 2,600 شخص منذ بدء الصراع.
وسيطر الانفصاليون الموالون لروسيا على الكثير من الأراضى فى الأيام الأخيرة فى منطقتى لوهانسك ودونيتسك، بعد انتزاعها من القوات الأوكرانية.
وتقول أوكرانيا والغرب: "إن الدعم العسكرى الروسى، هو سبب تقدم الانفصاليين، وإن مجموعة من المدرعات عبرت الحدود إلى أوكرانيا فى حين تنكر روسيا تدخلها عسكريا".
وفرض الاتحاد الأوروبى والولايات المتحدة عقوبات اقتصادية على روسيا بما فيها تجميد أصول ومنع سفر على كبار المسئولين الروسيين وقادة الانفصاليين شرقى أوكرانيا.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق