"مونيتور": استعداداتٌ مصرية فرنسية إماراتية لهجومٍ شرسٍ على ليبيا
منذ 17 دقيقة
عدد القراءات: 292
ذكر موقع "ميدل إيست مونتيور" البريطاني، أن مصر تستعد حاليا لتنفيذ عملية عسكرية واسعة داخل ليبيا بتمويل إماراتي، وغطاء جوي فرنسي، وذلك للقضاء على ثوار ليبيا، ودعم الميليشيات الموالية للإمارات في طرابلس وبنغازي بما في ذلك قوات اللواء خليفة حفتر. وأوضح الموقع، اليوم الثلاثاء، أن:" العملية العسكرية الممولة من الإمارات، قد تشمل غزوا بريا محتملاً في شرق ليبيا، بينما ستوفر فرنسا الغطاء الجوي بالتزامن مع تقدم الجيش المصري إلى الأراضي الليبية من أجل تمكين حفتر وحسم المعركة".
وأشار، إلى أن الليبي عبد الله آل ثاني، زار دولة الإمارات العربية المتحدة، الثلاثاء الماضي في إطار الاستعدادات للتدخل المصري الإماراتي الفرنسي، مؤكدا أن ولي عهد أبو ظبي الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، تعهد خلال الزيارة بتوفير التمويل اللازم للقوات المصرية التي ستقوم بتنفيذ الغزو. ولفت الموقع إلى أن :"الوفد الليبي الذي زار أبو ظبي الأسبوع الماضي، ضم رئيس البرلمان عقيلة صالح الذي يرتبط بشكل وثيق مع دولة الإمارات، كما التقى صالح مع عبد الفتاح السيسي في القاهرة 26 أغسطس الماضي، وصرح بعد الاجتماع لوسائل الإعلام المصرية أن السيسي تعهد بإعادة بناء الجيش الليبي والمساعدة في إنشاء قوة شرطة مدنية".
وقال الموقع إن ما لم تنشره وسائل الإعلام، وأكدته المصادر في القاهرة، هو إبرام صفقتين عسكريتين سريتين بين جماعة طبرق الليبية، والنظام في القاهرة، والتي تسمح لمصر التدخل عسكريا في ليبيا. وختم "ميدل إيست مونتيور" تقريره، قائلا: "مولت الإمارات العربية المتحدة العمليات العسكرية الفرنسية في مالي، ويبدو أن البلدين –الإمارات وفرنسا- يحرصان على تكرار نفس العملية في ليبيا بمشاركة مصرية".
المصدر: بوابة القاهرة
ذكر موقع "ميدل إيست مونتيور" البريطاني، أن مصر تستعد حاليا لتنفيذ عملية عسكرية واسعة داخل ليبيا بتمويل إماراتي، وغطاء جوي فرنسي، وذلك للقضاء على ثوار ليبيا، ودعم الميليشيات الموالية للإمارات في طرابلس وبنغازي بما في ذلك قوات اللواء خليفة حفتر. وأوضح الموقع، اليوم الثلاثاء، أن:" العملية العسكرية الممولة من الإمارات، قد تشمل غزوا بريا محتملاً في شرق ليبيا، بينما ستوفر فرنسا الغطاء الجوي بالتزامن مع تقدم الجيش المصري إلى الأراضي الليبية من أجل تمكين حفتر وحسم المعركة".
وأشار، إلى أن الليبي عبد الله آل ثاني، زار دولة الإمارات العربية المتحدة، الثلاثاء الماضي في إطار الاستعدادات للتدخل المصري الإماراتي الفرنسي، مؤكدا أن ولي عهد أبو ظبي الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، تعهد خلال الزيارة بتوفير التمويل اللازم للقوات المصرية التي ستقوم بتنفيذ الغزو. ولفت الموقع إلى أن :"الوفد الليبي الذي زار أبو ظبي الأسبوع الماضي، ضم رئيس البرلمان عقيلة صالح الذي يرتبط بشكل وثيق مع دولة الإمارات، كما التقى صالح مع عبد الفتاح السيسي في القاهرة 26 أغسطس الماضي، وصرح بعد الاجتماع لوسائل الإعلام المصرية أن السيسي تعهد بإعادة بناء الجيش الليبي والمساعدة في إنشاء قوة شرطة مدنية".
وقال الموقع إن ما لم تنشره وسائل الإعلام، وأكدته المصادر في القاهرة، هو إبرام صفقتين عسكريتين سريتين بين جماعة طبرق الليبية، والنظام في القاهرة، والتي تسمح لمصر التدخل عسكريا في ليبيا. وختم "ميدل إيست مونتيور" تقريره، قائلا: "مولت الإمارات العربية المتحدة العمليات العسكرية الفرنسية في مالي، ويبدو أن البلدين –الإمارات وفرنسا- يحرصان على تكرار نفس العملية في ليبيا بمشاركة مصرية".
المصدر: بوابة القاهرة
منذ 17 دقيقة
عدد القراءات: 292
ذكر موقع "ميدل إيست مونتيور" البريطاني، أن مصر تستعد حاليا لتنفيذ عملية عسكرية واسعة داخل ليبيا بتمويل إماراتي، وغطاء جوي فرنسي، وذلك للقضاء على ثوار ليبيا، ودعم الميليشيات الموالية للإمارات في طرابلس وبنغازي بما في ذلك قوات اللواء خليفة حفتر. وأوضح الموقع، اليوم الثلاثاء، أن:" العملية العسكرية الممولة من الإمارات، قد تشمل غزوا بريا محتملاً في شرق ليبيا، بينما ستوفر فرنسا الغطاء الجوي بالتزامن مع تقدم الجيش المصري إلى الأراضي الليبية من أجل تمكين حفتر وحسم المعركة".
وأشار، إلى أن الليبي عبد الله آل ثاني، زار دولة الإمارات العربية المتحدة، الثلاثاء الماضي في إطار الاستعدادات للتدخل المصري الإماراتي الفرنسي، مؤكدا أن ولي عهد أبو ظبي الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، تعهد خلال الزيارة بتوفير التمويل اللازم للقوات المصرية التي ستقوم بتنفيذ الغزو. ولفت الموقع إلى أن :"الوفد الليبي الذي زار أبو ظبي الأسبوع الماضي، ضم رئيس البرلمان عقيلة صالح الذي يرتبط بشكل وثيق مع دولة الإمارات، كما التقى صالح مع عبد الفتاح السيسي في القاهرة 26 أغسطس الماضي، وصرح بعد الاجتماع لوسائل الإعلام المصرية أن السيسي تعهد بإعادة بناء الجيش الليبي والمساعدة في إنشاء قوة شرطة مدنية".
وقال الموقع إن ما لم تنشره وسائل الإعلام، وأكدته المصادر في القاهرة، هو إبرام صفقتين عسكريتين سريتين بين جماعة طبرق الليبية، والنظام في القاهرة، والتي تسمح لمصر التدخل عسكريا في ليبيا. وختم "ميدل إيست مونتيور" تقريره، قائلا: "مولت الإمارات العربية المتحدة العمليات العسكرية الفرنسية في مالي، ويبدو أن البلدين –الإمارات وفرنسا- يحرصان على تكرار نفس العملية في ليبيا بمشاركة مصرية".
المصدر: بوابة القاهرة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق