"كينيث روث": السيسي لا يريد إلا "خرفانا" في الجامعات
منذ 10 ساعة
عدد القراءات: 641
ذكر " كينيث روث" مدير منظمة هيومن رايتس ووتش أن السيسي يريد أن يحول طلاب الجامعات إلى "خرفان"، رغم أنه أتى إلى السلطة "على ظهر الاحتجاجات" بحسب وصفه.
وكتب روث تغريدة على موقع التدوينات القصيرة "تويتر" : ”السيسي أتى إلى السلطة على ظهر الاحتجاجات، لكنه يريد الآن من الجامعات تعليم الطلاب أن يكونوا فقط "خرفان".
وأدرج مدير المنظمة الحقوقية رابطا لمقال أوردته مجلة الإيكونوميست البريطانية يقارن بين النجاح الذي حققته الثورة التونسية، التي تنتخب الأحد برلمان لها، مقابل التعثر المصري.
وقالت المجلة في سياق مقالها: ” دون أن يعوقها أي برلمان، مررت حكومة الانقلاب سلسلة من القوانين المقيدة، في حالة تطبيقها جميعها ستتحول مصر إلى ما يشبه "أكاديمية عسكرية".
وتابع التقرير: ” مثال لذلك هي الجامعات المصرية، حيث ترغب السلطات في سحق أي احتجاجات مناهضة، التي عطلت الدراسة العام الماضي، حيث يتعين على أكثر من مليون طالب جامعي الوقوف في صفوف طويلة للتفتيش الذاتي للسماح لهم بالدخول..وبعد ردود فعل غاضبة، تدخلت الشرطة بقنابل الغاز والرصاص المطاطي، وأسفر ذلك عن مقتل طالب جامعي".
واستطردت الإيكونوميست: ”النشاط السياسي من أي نوع محظور في مصر، ويتعرض الطلاب المعترضين لاحتمالات الفصل، وكذلك أعضاء هيئة التدريس".
وطالبت منظمة هيومن رايتس ، في تقرير سابق لها، السلطات المصرية بالإفراج عن طلاب الجامعات الذين اعتقلهم الشرطة منذ باكورة العام الدراسي في 11 أكتوبر.
وقال جو ستورك نائب مدير المنظمة في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا: ” الاعتقال الجماعي للطلاب ،هو بمثابة ضربة استباقية ضد حرية التعبير والتجمع..ينبغي أن تكون الجامعات مناطق آمنة لتبادل الآراء بما في ذلك المناقشات السياسية".
ذكر " كينيث روث" مدير منظمة هيومن رايتس ووتش أن السيسي يريد أن يحول طلاب الجامعات إلى "خرفان"، رغم أنه أتى إلى السلطة "على ظهر الاحتجاجات" بحسب وصفه.
وكتب روث تغريدة على موقع التدوينات القصيرة "تويتر" : ”السيسي أتى إلى السلطة على ظهر الاحتجاجات، لكنه يريد الآن من الجامعات تعليم الطلاب أن يكونوا فقط "خرفان".
وأدرج مدير المنظمة الحقوقية رابطا لمقال أوردته مجلة الإيكونوميست البريطانية يقارن بين النجاح الذي حققته الثورة التونسية، التي تنتخب الأحد برلمان لها، مقابل التعثر المصري.
وقالت المجلة في سياق مقالها: ” دون أن يعوقها أي برلمان، مررت حكومة الانقلاب سلسلة من القوانين المقيدة، في حالة تطبيقها جميعها ستتحول مصر إلى ما يشبه "أكاديمية عسكرية".
وتابع التقرير: ” مثال لذلك هي الجامعات المصرية، حيث ترغب السلطات في سحق أي احتجاجات مناهضة، التي عطلت الدراسة العام الماضي، حيث يتعين على أكثر من مليون طالب جامعي الوقوف في صفوف طويلة للتفتيش الذاتي للسماح لهم بالدخول..وبعد ردود فعل غاضبة، تدخلت الشرطة بقنابل الغاز والرصاص المطاطي، وأسفر ذلك عن مقتل طالب جامعي".
واستطردت الإيكونوميست: ”النشاط السياسي من أي نوع محظور في مصر، ويتعرض الطلاب المعترضين لاحتمالات الفصل، وكذلك أعضاء هيئة التدريس".
وطالبت منظمة هيومن رايتس ، في تقرير سابق لها، السلطات المصرية بالإفراج عن طلاب الجامعات الذين اعتقلهم الشرطة منذ باكورة العام الدراسي في 11 أكتوبر.
وقال جو ستورك نائب مدير المنظمة في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا: ” الاعتقال الجماعي للطلاب ،هو بمثابة ضربة استباقية ضد حرية التعبير والتجمع..ينبغي أن تكون الجامعات مناطق آمنة لتبادل الآراء بما في ذلك المناقشات السياسية".
منذ 10 ساعة
عدد القراءات: 641
ذكر " كينيث روث" مدير منظمة هيومن رايتس ووتش أن السيسي يريد أن يحول طلاب الجامعات إلى "خرفان"، رغم أنه أتى إلى السلطة "على ظهر الاحتجاجات" بحسب وصفه.
وكتب روث تغريدة على موقع التدوينات القصيرة "تويتر" : ”السيسي أتى إلى السلطة على ظهر الاحتجاجات، لكنه يريد الآن من الجامعات تعليم الطلاب أن يكونوا فقط "خرفان".
وأدرج مدير المنظمة الحقوقية رابطا لمقال أوردته مجلة الإيكونوميست البريطانية يقارن بين النجاح الذي حققته الثورة التونسية، التي تنتخب الأحد برلمان لها، مقابل التعثر المصري.
وقالت المجلة في سياق مقالها: ” دون أن يعوقها أي برلمان، مررت حكومة الانقلاب سلسلة من القوانين المقيدة، في حالة تطبيقها جميعها ستتحول مصر إلى ما يشبه "أكاديمية عسكرية".
وتابع التقرير: ” مثال لذلك هي الجامعات المصرية، حيث ترغب السلطات في سحق أي احتجاجات مناهضة، التي عطلت الدراسة العام الماضي، حيث يتعين على أكثر من مليون طالب جامعي الوقوف في صفوف طويلة للتفتيش الذاتي للسماح لهم بالدخول..وبعد ردود فعل غاضبة، تدخلت الشرطة بقنابل الغاز والرصاص المطاطي، وأسفر ذلك عن مقتل طالب جامعي".
واستطردت الإيكونوميست: ”النشاط السياسي من أي نوع محظور في مصر، ويتعرض الطلاب المعترضين لاحتمالات الفصل، وكذلك أعضاء هيئة التدريس".
وطالبت منظمة هيومن رايتس ، في تقرير سابق لها، السلطات المصرية بالإفراج عن طلاب الجامعات الذين اعتقلهم الشرطة منذ باكورة العام الدراسي في 11 أكتوبر.
وقال جو ستورك نائب مدير المنظمة في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا: ” الاعتقال الجماعي للطلاب ،هو بمثابة ضربة استباقية ضد حرية التعبير والتجمع..ينبغي أن تكون الجامعات مناطق آمنة لتبادل الآراء بما في ذلك المناقشات السياسية".
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق