قناة "بلومبرج": إسرائيل تشترك مع السعودية والإمارات ومصر في معاداة الإسلاميين تحقيق جمعة الشوال
منذ 18 دقيقة
عدد القراءات: 96
ذكرت
قناة "بلومبرج " الامريكية تصريحات لــ "موشي يعالون" وزير الحرب
الإسرائيلي يؤكد فيها أن "عدو إسرائيل والسعودية والإمارات ومصر واحد وهو
الإسلاميين"، حسب قوله.
وأضاف يعالون إن "إسرائيل والجبهة التي تضم مصر والسعودية والإمارات لديهم نفس الأعداء مثل القاعدة وجماعة الإخوان، وهذه الجماعة لم تتلق أي دعم من هذه الدول وهذا أمر مهم".
وقال: "أما رجب طيب أردوغان فهو من أنصار الإخوان المسلمين، ومن ساند حماس الصيف الماضي هما قطر وتركيا علما أن هذه الأخيرة هي عضو في الناتو، والملاحظ أن الخريطة الجيوسياسية للمنطقة تتغير بسرعة، لذلك فإن إسرائيل تتعامل مع الأوضاع والمتغيرات وفق مصالحها".
من جهة ثانية أكد يعالون إن "الوضع الحالي للتحالف الدولي ضد داعش يوحي بأنه من الصعب القضاء على التنظيم، لذا ينبغي الاستعانة بقوات البيشمركة والجنود العراقيين ودعمهم بالأسلحة وتشجيعهم على القتال مع التفاهم مع قيادات العشائر في العراق لمواجهة داعش".
وأضاف يعالون أن "حماس وداعش وكما قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو هما من نفس الشجرة السامة، وما نتحدث عنه في الشرق الوسط هو وجود حركة إسلامية متطرفة تريد السيطرة والهيمنة وإنشاء خلافة، وداعش والإخوان يريدان فرض فهم معين للإسلام في كل العالم انطلاقا من الشرق الأوسط"، مضيفا أن "هذين الفريقين يمكن أن يتصادما لكن شعارهما واحد وهو أن الإسلام هو الحل، ولكن أظن أن هذا لا يعدو أن يكون مجرد حلقة مفرغة وليس هناك أي حظوظ لصعود مثل هذه النماذج من الإسلام، فجماعة الإخوان تحاول نشر أيديولوجيتها الخاصة في المنطقة و
وأضاف يعالون إن "إسرائيل والجبهة التي تضم مصر والسعودية والإمارات لديهم نفس الأعداء مثل القاعدة وجماعة الإخوان، وهذه الجماعة لم تتلق أي دعم من هذه الدول وهذا أمر مهم".
وقال: "أما رجب طيب أردوغان فهو من أنصار الإخوان المسلمين، ومن ساند حماس الصيف الماضي هما قطر وتركيا علما أن هذه الأخيرة هي عضو في الناتو، والملاحظ أن الخريطة الجيوسياسية للمنطقة تتغير بسرعة، لذلك فإن إسرائيل تتعامل مع الأوضاع والمتغيرات وفق مصالحها".
من جهة ثانية أكد يعالون إن "الوضع الحالي للتحالف الدولي ضد داعش يوحي بأنه من الصعب القضاء على التنظيم، لذا ينبغي الاستعانة بقوات البيشمركة والجنود العراقيين ودعمهم بالأسلحة وتشجيعهم على القتال مع التفاهم مع قيادات العشائر في العراق لمواجهة داعش".
وأضاف يعالون أن "حماس وداعش وكما قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو هما من نفس الشجرة السامة، وما نتحدث عنه في الشرق الوسط هو وجود حركة إسلامية متطرفة تريد السيطرة والهيمنة وإنشاء خلافة، وداعش والإخوان يريدان فرض فهم معين للإسلام في كل العالم انطلاقا من الشرق الأوسط"، مضيفا أن "هذين الفريقين يمكن أن يتصادما لكن شعارهما واحد وهو أن الإسلام هو الحل، ولكن أظن أن هذا لا يعدو أن يكون مجرد حلقة مفرغة وليس هناك أي حظوظ لصعود مثل هذه النماذج من الإسلام، فجماعة الإخوان تحاول نشر أيديولوجيتها الخاصة في المنطقة و
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق