خبير كويتي: الإمارات ستنقسم وتتفتت وستعود إلى ما قبل العام 1970 بسبب محمد بن زايد
منذ 2 ساعة
عدد القراءات: 1124
قال خبير خليجي: "إن سياسة العناد خاصة في الشأن الخارجي لدولة الإمارات العربية، قد يؤدي إلى حدوث انقسام داخل الدولة ذاتها، بما يدفع بأحوالها إلى العودة إلى ما قبل العام 1970، في إشارة إلى الفترة التي كانت فيها كل إمارة لها استقلالها، وقرارها في السياسات الخارجية" .
وقال الخبير القانوني والسياسي الكويتي، الدكتور فايز النشوان، وهو كاتب وخبير في قضايا مكافحة الإرهاب ومنع تمويله، ويحمل الدكتوراه في القانون العام، قال في تغريدة له على موقع التواصل الاجتماعي "تويتر": (استمرار الخلاف الخليجي الذي تتسبب فيه الإمارات برعونة المعاند ربما سيخلق انقسام إماراتي- إماراتي قد يرجعهم لما قبل العام 1970 !!)
يأتي ذلك في إطار حالة من القلق والانقسام تثيرها "أبو ظبي" في دول مجلس التعاون الخليجي، وهو ما جعل هناك حالة من الاضطراب الدائم لتداخل الأنشطة السياسية، والاقتصادية، والقانونية، والرياضية، وغيرها؛ والتي أصبحت مهددة بالانقراض، وذلك على خلفية صراعها مع كل من عمان وقطر، وهو الخلاف الذي امتد مؤخرا ليشمل خلافا متصاعدا، وإن كان مكتوما بين أبو ظبي ودولة الكويت .
يذكر أن هناك تباينا ملحوظا في الرؤية بين الشيخ محمد بن زايد، ولي عهد إمارة "أبو ظبي" وصاحب القرار الفعلي فيها، وبين إمارة "دبي"، والتي تؤيدها إمارات أخرى، وهو ما أشار إليه الخبير الكويتي بأن تزايد السياسة "العنادية" التي تقوم بها أبو ظبي قد تؤدي إلى انقسام في دولة الإمارات نفسها، وانفصال كل إمارة بقرارها كما كان الحال قبل الوحدة.
وقال الخبير القانوني والسياسي الكويتي، الدكتور فايز النشوان، وهو كاتب وخبير في قضايا مكافحة الإرهاب ومنع تمويله، ويحمل الدكتوراه في القانون العام، قال في تغريدة له على موقع التواصل الاجتماعي "تويتر": (استمرار الخلاف الخليجي الذي تتسبب فيه الإمارات برعونة المعاند ربما سيخلق انقسام إماراتي- إماراتي قد يرجعهم لما قبل العام 1970 !!)
يأتي ذلك في إطار حالة من القلق والانقسام تثيرها "أبو ظبي" في دول مجلس التعاون الخليجي، وهو ما جعل هناك حالة من الاضطراب الدائم لتداخل الأنشطة السياسية، والاقتصادية، والقانونية، والرياضية، وغيرها؛ والتي أصبحت مهددة بالانقراض، وذلك على خلفية صراعها مع كل من عمان وقطر، وهو الخلاف الذي امتد مؤخرا ليشمل خلافا متصاعدا، وإن كان مكتوما بين أبو ظبي ودولة الكويت .
يذكر أن هناك تباينا ملحوظا في الرؤية بين الشيخ محمد بن زايد، ولي عهد إمارة "أبو ظبي" وصاحب القرار الفعلي فيها، وبين إمارة "دبي"، والتي تؤيدها إمارات أخرى، وهو ما أشار إليه الخبير الكويتي بأن تزايد السياسة "العنادية" التي تقوم بها أبو ظبي قد تؤدي إلى انقسام في دولة الإمارات نفسها، وانفصال كل إمارة بقرارها كما كان الحال قبل الوحدة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق