تقرير.. أصول الصناديق الإسلامية سترتفع ما بين 87.9 و97.3 مليار دولار بنهاية عام 2017
منذ 21 يوم
عدد القراءات: 336
توقع تقرير عربي أن ترتفع قيمة أصول الصناديق الإسلامية حول العالم إلى ما بين 87.9 و97.3 مليار دولار بنهاية عام 2017.
وقال التقرير، الذي أصدرته شركة "بيتك" الكويتية للبحوث، إن قطاع الصناديق الإسلامية سيحقق أداءً إيجابيًّا على نطاق واسع خلال الربع الأخير من العام الجاري.
وأفاد التقرير بأن قطاع الصناديق الإسلامية العالمي، جمع 72.9 مليار دولار في شكل أصول مدارة، وذلك بنهاية سبتمبر 2014، وواصل العدد التراكمي للصناديق الإسلامية ارتفاعه بوتيرة ثابتة، حيث يبلغ الآن 1149 صندوقًا.
وكشف التقرير أن السعودية وماليزيا من أكبر مواطن الصناديق الإسلامية، حيث تستحوذان مجتمعتين على ما نسبته 67% من قيمة الأصول المدارة، وفق أحكام الشريعة الإسلامية.
وسجل جزء كبير من الصناديق الإسلامية الجديدة، التي أطلقت خلال الربع الثالث من العام، في أسواق التمويل الإسلامي الناشئة في إندونيسيا وباكستان، وفقًا للتقرير.
وبيَّن التقرير أنه تم استثمار أكبر جزء من الأصول الإسلامية المدارة في السعودية بنسبة 31%، وتبعتها ماليزيا بنسبة 25%.
وكان تقرير صادر عن أمانة التمويل الإسلامي ببريطانيا، أكتوبر/ تشرين الأول 2013، قد توقع أن تنمو الصناعة المالية الإسلامية بشكل كبير في السنوات المقبلة.
وفي حين يبلغ عدد سكان المسلمين في العالم حوالي 1.6 مليار نسمة، أي ما يعادل نحو ربع سكان العالم، لا تشكل الأصول المتوافقة مع الشريعة الإسلامية سوى حوالي 1% من إجمالي الأصول المالية في العالم، وهو ما يعنى هامشًا واسعًا للنمو.
وقال التقرير، الذي أصدرته شركة "بيتك" الكويتية للبحوث، إن قطاع الصناديق الإسلامية سيحقق أداءً إيجابيًّا على نطاق واسع خلال الربع الأخير من العام الجاري.
وأفاد التقرير بأن قطاع الصناديق الإسلامية العالمي، جمع 72.9 مليار دولار في شكل أصول مدارة، وذلك بنهاية سبتمبر 2014، وواصل العدد التراكمي للصناديق الإسلامية ارتفاعه بوتيرة ثابتة، حيث يبلغ الآن 1149 صندوقًا.
وكشف التقرير أن السعودية وماليزيا من أكبر مواطن الصناديق الإسلامية، حيث تستحوذان مجتمعتين على ما نسبته 67% من قيمة الأصول المدارة، وفق أحكام الشريعة الإسلامية.
وسجل جزء كبير من الصناديق الإسلامية الجديدة، التي أطلقت خلال الربع الثالث من العام، في أسواق التمويل الإسلامي الناشئة في إندونيسيا وباكستان، وفقًا للتقرير.
وبيَّن التقرير أنه تم استثمار أكبر جزء من الأصول الإسلامية المدارة في السعودية بنسبة 31%، وتبعتها ماليزيا بنسبة 25%.
وكان تقرير صادر عن أمانة التمويل الإسلامي ببريطانيا، أكتوبر/ تشرين الأول 2013، قد توقع أن تنمو الصناعة المالية الإسلامية بشكل كبير في السنوات المقبلة.
وفي حين يبلغ عدد سكان المسلمين في العالم حوالي 1.6 مليار نسمة، أي ما يعادل نحو ربع سكان العالم، لا تشكل الأصول المتوافقة مع الشريعة الإسلامية سوى حوالي 1% من إجمالي الأصول المالية في العالم، وهو ما يعنى هامشًا واسعًا للنمو.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق