.
قصة قصيرة( تجعل من الحقيقة ماهو أبلغ من الخيال)
--------------------------------------------------------------
دكتور عزت صبرى طبيب مشهور بالجيزة حافظ لكتاب الله يشهد له الجميع بدماثة الأخلاق ووده للناس وحبه لفعل الخير رزقه الله الزوجة الصالحه والبنين والبنات قأحسن تربيتهم علما وخلقا ودينا فكانوا من الحافظين لكتاب الله بث فيهم القيم والمبادئ وأن يعيشوا عيشة الأتقياء وأن يموتوا موت الشهداء . كانت أسرة سعيدة هانئة يحدوها الأمل ولم يخطر ببال هذه الأسرة ما كان يخفى لهم القدر فقد استشهد الأبن الأكبر عبد الرحمن عزت (محاسب 26 سنة)فى احدأث ماسبيرو يوم 2013/7/6والذى يظهر فى صورة خطوبته ويمسك بيده المنديل ثم لحق به أخيه عمر عزت (مهندس 24 سنة) فى أحداث رمسيس يوم 2013/8/16 والذى على يمين الصورة أما الأب المكلوم فتم اعتقاله ومحكوم عليه بالاعدام لتتعانق عظمة الاّيات مع صدق القلوب فينال الاخوان الشهادة فى انتظار أن يلحق بهما الأب ولتكمل الأم الثكلى وباقى الأبناء مسيرة الصبر والصمود والثبات .
ابراهيم سليمان
--------------------------------------------------------------
دكتور عزت صبرى طبيب مشهور بالجيزة حافظ لكتاب الله يشهد له الجميع بدماثة الأخلاق ووده للناس وحبه لفعل الخير رزقه الله الزوجة الصالحه والبنين والبنات قأحسن تربيتهم علما وخلقا ودينا فكانوا من الحافظين لكتاب الله بث فيهم القيم والمبادئ وأن يعيشوا عيشة الأتقياء وأن يموتوا موت الشهداء . كانت أسرة سعيدة هانئة يحدوها الأمل ولم يخطر ببال هذه الأسرة ما كان يخفى لهم القدر فقد استشهد الأبن الأكبر عبد الرحمن عزت (محاسب 26 سنة)فى احدأث ماسبيرو يوم 2013/7/6والذى يظهر فى صورة خطوبته ويمسك بيده المنديل ثم لحق به أخيه عمر عزت (مهندس 24 سنة) فى أحداث رمسيس يوم 2013/8/16 والذى على يمين الصورة أما الأب المكلوم فتم اعتقاله ومحكوم عليه بالاعدام لتتعانق عظمة الاّيات مع صدق القلوب فينال الاخوان الشهادة فى انتظار أن يلحق بهما الأب ولتكمل الأم الثكلى وباقى الأبناء مسيرة الصبر والصمود والثبات .
ابراهيم سليمان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق