نيابة الانقلاب ترفض طلب منظمة حقوقية زيارة "محمد سلطان" بالمنيل الجامعي
منذ 12 ساعة
عدد القراءات: 189
امتنعت النيابة العامة الانقلابية، الطلب المقدم من مركز النديم لتأهيل ضحايا العنف والتعذيب، منح طبيبات المركز تصريح زيارة للمعتقل محمد صلاح سلطان – نجل الدكتور صلاح سلطان القيادي بالتحالف الوطني لدعم الشرعية، داخل مستشفى المنيل الجامعي، للاطمئنان على حالته الصحية.
تضمن الطلب الذي أحاله النائب العام إلى المحامي العام لنيابة أمن الدولة العليا، برقم صادر 2585 أمن دولة، التصريح لمحاميي سلطان بزيارته، ومنح الدكتورة عايدة عصمت سيف الدولة، والدكتورة منى حامد إمام، والدكتورة ماجدة محمد عدلي والدكتورة سوزان عبد المعطي فياض، الطبيبات بمركز النديم لتأهيل ضحايا العنف والتعذيب، موافقة لزيارة محمد صلاح سلطان بمستشفى المنيل الجامعي.
وأوضح الطلب الذي رفضته نيابة أمن الدولة أن حالات الإضراب عن الطعام ازدادت داخل السجون، مما تسبب في تدهور الحالة الصحية لعدد من المعتقلين في القضايا المختلفة، الأمر الذي دفع مصلحة السجون إلى نقلهم لمستشفيات خارج السجن لتلقي العلاج، ومن بين هؤلاء محمد صلاح سلطان المحتجز علي ذمة القضية رقم 371 لسنة 2013 حصر أمن دولة عليا.
يذكر أن سلطان دخل يومه الـ 289 في إضرابه عن الطعام داخل سجون الانقلاب، وتعرضت حالته الصحية لتدهور شديد؛ إثر إهمال سلطات سجن "طرة"، وعدم توفير الرعاية الكافية له.
تضمن الطلب الذي أحاله النائب العام إلى المحامي العام لنيابة أمن الدولة العليا، برقم صادر 2585 أمن دولة، التصريح لمحاميي سلطان بزيارته، ومنح الدكتورة عايدة عصمت سيف الدولة، والدكتورة منى حامد إمام، والدكتورة ماجدة محمد عدلي والدكتورة سوزان عبد المعطي فياض، الطبيبات بمركز النديم لتأهيل ضحايا العنف والتعذيب، موافقة لزيارة محمد صلاح سلطان بمستشفى المنيل الجامعي.
وأوضح الطلب الذي رفضته نيابة أمن الدولة أن حالات الإضراب عن الطعام ازدادت داخل السجون، مما تسبب في تدهور الحالة الصحية لعدد من المعتقلين في القضايا المختلفة، الأمر الذي دفع مصلحة السجون إلى نقلهم لمستشفيات خارج السجن لتلقي العلاج، ومن بين هؤلاء محمد صلاح سلطان المحتجز علي ذمة القضية رقم 371 لسنة 2013 حصر أمن دولة عليا.
يذكر أن سلطان دخل يومه الـ 289 في إضرابه عن الطعام داخل سجون الانقلاب، وتعرضت حالته الصحية لتدهور شديد؛ إثر إهمال سلطات سجن "طرة"، وعدم توفير الرعاية الكافية له.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق