بالفيديو| أردوغان يتحدى الاتحاد الأوربى ويواصل ملاحقة لأنصار "كولن"
منذ 10 دقيقة
عدد القراءات: 21
لم تنل حملة الاتحاد الأوروبى من الرئيس التركى رجب طيب أردوغان، على خلفية ملاحقة أنقرة لعناصر الكيان الموازى الذى يحركه "كولن" من الولايات المتحدة، ووقف واثقًا ليلقن بلاد اليورو درسًا فى الحريات وحقوق الإنسان.
وواصل أردوغان هجومه الحاد على عصابة الانقلاب فى مصر، مشددًا على أن حكم العسكر إلى زوال ولن يفلح فى إعادة البلاد إلى الخلف، وعلى زبانيته أن يقرءوا التاريخ جيدًا ويتعلموا منه.
وهاجم الرئيس التركى الاتحاد الأوروبي -الذى هب للدفاع عن "الكيان الموازي" فى تركيا- قائلا: "ظللتم صامتين أمام آلاف القتلى وعشرات الآلاف من حالات التعذيب والاعتقال فى مصر عقب الانقلاب العسكرى".
وتابع أردوغان -بعد أن تحدث بفخر عن الوضع الاقتصادى لبلاده، وتحولها من بلد مدين إلى دائن- ليؤكد موقف بلاده من القضايا الإنسانية من القضايا الساخنة فى المنطقة، حيث ساندت الثورة السورية ضد النظام الفاشى، واستوعبت قرابة مليونى لاجئ فى أراضيها.
كما رفضت الاعتراف بنظام الانقلاب العسكرى فى مصر، ونددت بممارساته العنصرية وملاحقته الفاشية بالقتل والتعذيب والاعتقال ضد أنصار الشرعية، فى الوقت الذى تواطئ فيه الاتحاد الأوروبى وأدار ظهره لتلك الجرائم.
وذكر أردوغان الجميع بموقف حكومته من القضية الفلسطينية، ومساندة الشعب العراقى فى أزمته، والتصدى للإرهاب والمؤامرات التى تحاك ضد بلاده من أجل حماية بلاده وشعبه من تلك الفخاخ.
وطالب الاتحاد الأوروبى بالانشغال بما هو أهم، والعمل على إنهاء الانقلاب العسكرى فى مصر، وحل الأزمة السورية، ومناصرة القضية الفلسطينية.
وواصل أردوغان هجومه الحاد على عصابة الانقلاب فى مصر، مشددًا على أن حكم العسكر إلى زوال ولن يفلح فى إعادة البلاد إلى الخلف، وعلى زبانيته أن يقرءوا التاريخ جيدًا ويتعلموا منه.
وهاجم الرئيس التركى الاتحاد الأوروبي -الذى هب للدفاع عن "الكيان الموازي" فى تركيا- قائلا: "ظللتم صامتين أمام آلاف القتلى وعشرات الآلاف من حالات التعذيب والاعتقال فى مصر عقب الانقلاب العسكرى".
وتابع أردوغان -بعد أن تحدث بفخر عن الوضع الاقتصادى لبلاده، وتحولها من بلد مدين إلى دائن- ليؤكد موقف بلاده من القضايا الإنسانية من القضايا الساخنة فى المنطقة، حيث ساندت الثورة السورية ضد النظام الفاشى، واستوعبت قرابة مليونى لاجئ فى أراضيها.
كما رفضت الاعتراف بنظام الانقلاب العسكرى فى مصر، ونددت بممارساته العنصرية وملاحقته الفاشية بالقتل والتعذيب والاعتقال ضد أنصار الشرعية، فى الوقت الذى تواطئ فيه الاتحاد الأوروبى وأدار ظهره لتلك الجرائم.
وذكر أردوغان الجميع بموقف حكومته من القضية الفلسطينية، ومساندة الشعب العراقى فى أزمته، والتصدى للإرهاب والمؤامرات التى تحاك ضد بلاده من أجل حماية بلاده وشعبه من تلك الفخاخ.
وطالب الاتحاد الأوروبى بالانشغال بما هو أهم، والعمل على إنهاء الانقلاب العسكرى فى مصر، وحل الأزمة السورية، ومناصرة القضية الفلسطينية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق