مصر
اغتيال "آلان بيرج" في 18 يونيو 1984
مقتل الدكتور "جون بريتون"، 29 يوليو 1994
"الشعب" تكشف تفاصيل أسوأ 10 جرائم إرهاب أمريكية لم يرتكبها مسلمون
"قتل وتفجير وفضائح أهم أسلحة التى تستخدمها أمريكا"
منذ 4 ساعة
عدد القراءات: 998
الإرهاب الآتى من الشرق" كلمة سر الإعلام الغربى لإلصاق التهم بالعرب والمسلمين وإبعاد الرأي العام عن الحقيقة التى يجب أن يراها
وحديثهم بشأن هذا الموضوع يبعد كل البعد عن الحقيقة و
تحاول وسائل إعلام متعصبة مثل فوكس نيوز وويكلي ستاندارد إلصاق تهمة الإرهاب بالإسلام، وتتجاهل حوادث إرهابية عديدة لم يقترفها مسلمون، بل فعلها مسيحيون متطرفون أو عنصريون يؤمنون بالهيمنة البيضاء.
وفيما يلي أسوأ 10 هجمات إرهابية في تاريخ الولايات المتحدة لم يقترفها مسلمون:
وحديثهم بشأن هذا الموضوع يبعد كل البعد عن الحقيقة و
تحاول وسائل إعلام متعصبة مثل فوكس نيوز وويكلي ستاندارد إلصاق تهمة الإرهاب بالإسلام، وتتجاهل حوادث إرهابية عديدة لم يقترفها مسلمون، بل فعلها مسيحيون متطرفون أو عنصريون يؤمنون بالهيمنة البيضاء.
وفيما يلي أسوأ 10 هجمات إرهابية في تاريخ الولايات المتحدة لم يقترفها مسلمون:
اغتيال "آلان بيرج" في 18 يونيو 1984
كان آلان بيرج أحد أشهر الوجوه المعروفة في برامج التوك شو الأمريكية، واشتهر بانتقاداته اللاذعة لهؤلاء العنصريبن المؤمنين بهيمنة الجنس الأبيض، لكنه كان ضحية أعضاء ينتمون لمنظمة "ذي أوردر"العنصرية، وتحديدا ديفيد لين وبروس بيرس اللذين سجنا مدى الحياة بعد إدانتهما باتهامات عديدة.
هجوم عيادة تنظيم الأسرة في بروكلين بولاية ماساشوستس عام 1994
هاجم جون سالفي عضو "جيش الرب" المناهض للإجهاض مقر العيادة وقتل موظفي الاستقبال لي آن نيكول وشانون لوني، وأصاب عشرات آخرين.
وعثر على سلفي مقتولا في زنزانته بعدها بعامين، في حادث انتحار، واعتبره جيش الرب "شهيدا مسيحيا"، واصفا الضحايا بالكفار.
الهجوم الانتحاري على مبنى "آي آر إس" أو خدمة الإيرادات الداخلية المسؤولة عن جمع الضرائب، في أوستن بتكساس في 18 فبراير 2010
وعثر على سلفي مقتولا في زنزانته بعدها بعامين، في حادث انتحار، واعتبره جيش الرب "شهيدا مسيحيا"، واصفا الضحايا بالكفار.
الهجوم الانتحاري على مبنى "آي آر إس" أو خدمة الإيرادات الداخلية المسؤولة عن جمع الضرائب، في أوستن بتكساس في 18 فبراير 2010
تفجير "أوكلاهوما" سيتي في 19 أبريل 1995
يستشيط الجمهوريون غضبا عندما يتم الاستشهاد بمنفذ التفجير المذكور تيموثي ماكفيغ كمثال على إرهابي غير إسلامي.
وقبل أحداث 11 سبتمبر، كان ذلك التفجير الذي نسقه الإرهابي أخطر الهجمات الإرهابية التي تضرب الولايات المتحدة في تاريخها حيث أسفر عن مقتل 168 شخصا وإصابة نحو 600 حينما قاد شاحنة مليئة بالمتفجرات صوب مبنى فيدرالي مكتظ بما يضمن قتل أكبر قدر من البشر.
وكانت الرغبة في الانتقام من الحكومة الأمريكية هي الدافع وراء التفجير، كما كانت لديه أفكار راسخة تتعلق بهيمنة الجنس الأبيض، وأعدم عام 2001.
وقبل أحداث 11 سبتمبر، كان ذلك التفجير الذي نسقه الإرهابي أخطر الهجمات الإرهابية التي تضرب الولايات المتحدة في تاريخها حيث أسفر عن مقتل 168 شخصا وإصابة نحو 600 حينما قاد شاحنة مليئة بالمتفجرات صوب مبنى فيدرالي مكتظ بما يضمن قتل أكبر قدر من البشر.
وكانت الرغبة في الانتقام من الحكومة الأمريكية هي الدافع وراء التفجير، كما كانت لديه أفكار راسخة تتعلق بهيمنة الجنس الأبيض، وأعدم عام 2001.
مقتل "بارنت سليبيان" على يد "جيمس تشارلز"في أكتوبر 1998
جيمس تشارلز هو إرهابي متطرف ينتمي لجيش الرب تلك المنظمة المسيحية ذات الأفكار المتعصبة.
الضحية هذه المرة كان الطبيب بارنت سليبيان الذي كان يجري عمليات إجهاض، وحكم على المتهم بالسجن 25 عاما.
الضحية هذه المرة كان الطبيب بارنت سليبيان الذي كان يجري عمليات إجهاض، وحكم على المتهم بالسجن 25 عاما.
مذبحة معبد السيخ 5 أغسطس 2012
بعد هجمات 11 سبتمبر، ضربت الإسلاموفوبيا الولايات المتحدة، ولم تشكل خطرا فحسب على المسلمين بل امتدت عواقبها إلى أصحاب معتقدات أخرى مثل السيخ.
ورغم أن غطاء الرأس التقليدي أو العمة التي يرتديها السيخ تختلف عن الشيعة أو السنة أو الصوفية في الإسلام، لكن بالنسبة لمتعصب، فإن سيخيا ملتحيا يبدو مثل المسلم.
وبعد أربعة أيام فقط من أحداث 11 سبتمبر، قتل المتعصب فرانك سيلفا المهاجر السيخي الهندي بالبير سينغ سودي، الذي كان يمتلك محطة غاز، ظنا منه أنه مسلم.
وفي 5 أغسطس 2012، استخدم أحد المؤمنين بهيمنة الجنس الأبيض، ويدعى ويد مايكل سلاحا شبه آلي لقتل ستة أشخاص خلال هجوم على معبد للسيخ في وينكونسين.
ووصف وزير العدل آنذاك إريك هولدر الحادث بأنه هجوم إرهابي يتسم بالكراهية.
تفجير الحديقة المئوية الأولمبية..27 يوليو 1996
ورغم أن غطاء الرأس التقليدي أو العمة التي يرتديها السيخ تختلف عن الشيعة أو السنة أو الصوفية في الإسلام، لكن بالنسبة لمتعصب، فإن سيخيا ملتحيا يبدو مثل المسلم.
وبعد أربعة أيام فقط من أحداث 11 سبتمبر، قتل المتعصب فرانك سيلفا المهاجر السيخي الهندي بالبير سينغ سودي، الذي كان يمتلك محطة غاز، ظنا منه أنه مسلم.
وفي 5 أغسطس 2012، استخدم أحد المؤمنين بهيمنة الجنس الأبيض، ويدعى ويد مايكل سلاحا شبه آلي لقتل ستة أشخاص خلال هجوم على معبد للسيخ في وينكونسين.
ووصف وزير العدل آنذاك إريك هولدر الحادث بأنه هجوم إرهابي يتسم بالكراهية.
تفجير الحديقة المئوية الأولمبية..27 يوليو 1996
في ذلك اليوم ارتكب إريك رادولف عضو "جيش الرب" جريمة تحت مسمى الدفاع عن المسيحية. فنفذ تفجير الحديقة الأولمبية في صيف 1996 بما تسبب في قتل زائر وإصابة 111
كما ارتكب واقعة إجرامية أخرى عندما فجر عيادة في برمنجهام بولاية ألاباما بما أسفر عن مقتل حارس الأمن روبرت ساندرسون، كما فقدت الممرضة إيميلي ليونز إحدى عينيها.
وبالإضافة إلى ذلك، كان سببا في تفجير بار للمثليات يدعى "آذروايس لونج" في أتلانتا، وعيادة أخرى للإرهاب.
ولم يكن رادولف يعمل من تلقاء ذاته، بل يتحرك داخل منظمة "جيش الرب" التي تغذي أفكاره المتعصبة.
كما ارتكب واقعة إجرامية أخرى عندما فجر عيادة في برمنجهام بولاية ألاباما بما أسفر عن مقتل حارس الأمن روبرت ساندرسون، كما فقدت الممرضة إيميلي ليونز إحدى عينيها.
وبالإضافة إلى ذلك، كان سببا في تفجير بار للمثليات يدعى "آذروايس لونج" في أتلانتا، وعيادة أخرى للإرهاب.
ولم يكن رادولف يعمل من تلقاء ذاته، بل يتحرك داخل منظمة "جيش الرب" التي تغذي أفكاره المتعصبة.
مقتل الدكتور "جورج تيلر"
قتل الطبيب تيلر في 31 مايو 2009 على يد سكوت رودر المسيحي اليميني المتشدد المناهض للإجهاض.
وتعرض تيلر قبل مقتله لتهديدات وعنف من إرهابيي اليمين المسيحي المتطرف، وحرقت عيادته عام 1986.
كما أطلقت مسيحية متطرفة تدعى شيلي شانون الرصاص عليه خمس مرات عام 1993 لكنه نجا وقتها من حادث الاغتيال، وتقضي شانون عقوبة الحبس في سجن فيدرالي أمريكي.
وتعرض تيلر قبل مقتله لتهديدات وعنف من إرهابيي اليمين المسيحي المتطرف، وحرقت عيادته عام 1986.
كما أطلقت مسيحية متطرفة تدعى شيلي شانون الرصاص عليه خمس مرات عام 1993 لكنه نجا وقتها من حادث الاغتيال، وتقضي شانون عقوبة الحبس في سجن فيدرالي أمريكي.
مقتل الدكتور "جون بريتون"، 29 يوليو 1994
قتله المسيحي اليميني المتشدد بول جينينغز هيل، والذي أعدمته السلطات الأمريكية
بحقنة قاتلة في 3 سبتمبر 2003.
وكانت معارضة جينينغز هيل الذي كان ينتمى لمنظمة متشددة أطلق عليها "جيش الرب" للإجهاض هي الدافع وراء قتله الطبيب جون بريتون الذي كان يجري عمليات التخلص من الأجنة في مراحل الحمل المبكرة.
بحقنة قاتلة في 3 سبتمبر 2003.
وكانت معارضة جينينغز هيل الذي كان ينتمى لمنظمة متشددة أطلق عليها "جيش الرب" للإجهاض هي الدافع وراء قتله الطبيب جون بريتون الذي كان يجري عمليات التخلص من الأجنة في مراحل الحمل المبكرة.
حادث إطلاق النار في كنيسة "نوكسفيل" في 27 يوليو 2008
في ذلك التاريخ دخل المسيحي اليميني جيم ديفيد أدكيسون داخل الكنيسة العالمية بنوكسفيل، أثناء لعب الأطفال، وبدأ في إطلاق النار عشوائيا، بما تسبب في مقتل شخصين وإصابة عشرة.
وقال أدكينسون آنذاك إن الدافع وراء جريمته يكمن في كراهيته لليبراليين والديمقراطيين والمثليين، مشيرا إلى أنه يعتبر كتاب برنارد غولدبرج "100 شخص أفشلوا أمريكا"منهجا سياسيا يسير على خطاه.
وما زال أدكينسون يقضي عقوبة السجن مدى الحياة.
وقال أدكينسون آنذاك إن الدافع وراء جريمته يكمن في كراهيته لليبراليين والديمقراطيين والمثليين، مشيرا إلى أنه يعتبر كتاب برنارد غولدبرج "100 شخص أفشلوا أمريكا"منهجا سياسيا يسير على خطاه.
وما زال أدكينسون يقضي عقوبة السجن مدى الحياة.
تغطية فوكس نيوز
اقتحم جوزيف ستاك بطائرة المبنى في هجوم انتحاري، لكن جاءت تغطية فوكس نيوز للحادث هادئة تماما، بل أن النائب الجمهوري ستيف كينج بدا وكأنه يرى ذلك مسليا، وقال مازحا إنه كان يمكن تجنبه إذا اتبعت الحكومة الفيدرالية نصيحته بإلغاء "آي آر إس".
وأسفر الهجوم عن مقتل ستاك نفسه، والموظف فيرنون هانتر، وترك ستاك في ورقة مكتوبة أسباب إقدامه على العملية الانتحارية، وتمثلت في تأففه من النظام الضريبي الأمريكي، وشركات التأمين الصحي، وأمور أخرى.
وأسفر الهجوم عن مقتل ستاك نفسه، والموظف فيرنون هانتر، وترك ستاك في ورقة مكتوبة أسباب إقدامه على العملية الانتحارية، وتمثلت في تأففه من النظام الضريبي الأمريكي، وشركات التأمين الصحي، وأمور أخرى.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق