كاتب فرنسي يسأل هولاند : نحن مَن بدأنا بنشرصور مسيئه لنبيهم ...وأرسلنا طائراتنا لقتل ابنائهم بالعراق
قال إن حـريّة التعبير ليست معناها الإساءه الى انبياء الله
منذ حوالى ساعة
عدد القراءات: 842
مازالت العديد من الرموز الوطنية بأوروبا تستنكر مواقف حكوماتهم المتجاهلة لحقوق الإنسان والرافضة لمواقف حكوماتهم المشجعة للأنظمة الديكتاتورية
وقال الكاتب والناشط اليساري الفرنسي ميشيل فيدو، حفيد الكاتب الفرنسي الكبير والمشهور جورج فيدو في تعليق على الاعتداء على صحيفة “شارلي ابدو” الاسبوعية “علينا ان نكون عادلين.. فإذا كُـنّا ضد الارهاب ولسنا ضد الاسلام.. فما معنى السخريه والاستهزاء من نبي الاسلام محمد..؟؟
واضاف فيدو في تعليقه؟ وانا اسأل محرري صحيفة شارلي -إيبدو هل كان النبي مُحمّد ارهابياً؟؟
تساءل فيدو “كما وأُحبُّ ان أسال السيد الرئيس فرانسو هوﻻند.. من الذي بدأ؟ ألسنا نحن مَن بدأناهم.. إعلامياً وعسكرياً ! أوﻻً.. بنشر صور مسيئه لنبيهم، وثانياً.. أرسلنا طائراتنا لقتل ابنائهم في العراق”.
ونقل فيدو عن مكتب حقوق الانسان في بغداد أنَّ أعداد القتلى المدنين الابرياء في العراق جرّاء القصف الجوي “أضعاف أضعاف” قتلى “الدولة الاسلامية”.
واضاف فيدو “هُم لَم يأتوا إلينا يا سيادة الرئيس نحن ذهبنا لَهُـم.. وعلينا أن نتوقع رُدُود افعالهم… وان نتحمل النتائج”.
وقال “لقد سمعتُ ترجمة لكلمة الناطق باسم الجماعات الجهادية يقول: “علينا أن نُعـلِّـم الفرنسيين معنى حُـريّة التعبير بأنَّـها ليست الإساءه الى انبياء الله”.. ويُضيف قائلاً : “إنّ لُـغـة الرصاص.. هي اللُّغه الوحيده التي يفهمها هؤﻻء”..
وختم فيدو قوله “هذا الكلام ياسيادة الرئيس علينا ان نقرأه جيداً”.
وقال الكاتب والناشط اليساري الفرنسي ميشيل فيدو، حفيد الكاتب الفرنسي الكبير والمشهور جورج فيدو في تعليق على الاعتداء على صحيفة “شارلي ابدو” الاسبوعية “علينا ان نكون عادلين.. فإذا كُـنّا ضد الارهاب ولسنا ضد الاسلام.. فما معنى السخريه والاستهزاء من نبي الاسلام محمد..؟؟
واضاف فيدو في تعليقه؟ وانا اسأل محرري صحيفة شارلي -إيبدو هل كان النبي مُحمّد ارهابياً؟؟
تساءل فيدو “كما وأُحبُّ ان أسال السيد الرئيس فرانسو هوﻻند.. من الذي بدأ؟ ألسنا نحن مَن بدأناهم.. إعلامياً وعسكرياً ! أوﻻً.. بنشر صور مسيئه لنبيهم، وثانياً.. أرسلنا طائراتنا لقتل ابنائهم في العراق”.
ونقل فيدو عن مكتب حقوق الانسان في بغداد أنَّ أعداد القتلى المدنين الابرياء في العراق جرّاء القصف الجوي “أضعاف أضعاف” قتلى “الدولة الاسلامية”.
واضاف فيدو “هُم لَم يأتوا إلينا يا سيادة الرئيس نحن ذهبنا لَهُـم.. وعلينا أن نتوقع رُدُود افعالهم… وان نتحمل النتائج”.
وقال “لقد سمعتُ ترجمة لكلمة الناطق باسم الجماعات الجهادية يقول: “علينا أن نُعـلِّـم الفرنسيين معنى حُـريّة التعبير بأنَّـها ليست الإساءه الى انبياء الله”.. ويُضيف قائلاً : “إنّ لُـغـة الرصاص.. هي اللُّغه الوحيده التي يفهمها هؤﻻء”..
وختم فيدو قوله “هذا الكلام ياسيادة الرئيس علينا ان نقرأه جيداً”.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق