منذ يوم
عدد القراءات: 4303
تتوالى المساعدات والدعم الخليجي للنظام الانقلابي من الدول العربية، ولكنها مشروطة بشروط تهين الشعب المصري قبل نظام الانقلاب، وتجعل من قواتها المنقلبة على رئيسها الشرعي والشرعية في نظر بلاد العالم العربي "مجرد حفنة من المرتزقة يعملون لمن يدفع لهم "هكذا وصفهم الخبير الأمني الكويتي"فهد الشليمي " تعقيبًا لزيارة قائد الانقلاب لبلاده..
حيث قال في مداخلة مع أحمد موسي الإعلامي الانقلابي في برنامجه "على مسئوليتي".
"إن دول الخليج تسعى للاستفادة من القدرات الأمنية لدى الجيش والشرطة المصريين لمواجهة أي هجمات عليهم، معلنًا عن رغبة خليجية بالاستعانة من الجنود المصريين كـ"مرتزقة".
"وكشف عن نية بلاده تجاه النظام الانقلابي بعد زيارة "قائد الانقلاب "اليوم للكويت على خلفية مساعدات بلاده للسيسي ودعمه في ظل تدهور الاقتصاد السعودي، وعجز الموازنة، وتراجع الاقتصاد الإماراتي، والبورصة؛ بسبب انخفاض النفط الحاد".
وأكد الخبير الكويتي النية الخليجية بقوله: "إن مصر تتمتع بموقع استراتيجي جيد بما يُسِّهل من عملية تدخلها حال وقوع أي أزمة داخل الأراضي الكويتية".
ولفت إلى سعي دول الخليج للاستفادة من القدرات الأمنية لدى الجيش والشرطة المصريين، وعقد اتفاقيات أمنية بين الدول الأعضاء في الجامعة العربية.
حيث قال في مداخلة مع أحمد موسي الإعلامي الانقلابي في برنامجه "على مسئوليتي".
"إن دول الخليج تسعى للاستفادة من القدرات الأمنية لدى الجيش والشرطة المصريين لمواجهة أي هجمات عليهم، معلنًا عن رغبة خليجية بالاستعانة من الجنود المصريين كـ"مرتزقة".
"وكشف عن نية بلاده تجاه النظام الانقلابي بعد زيارة "قائد الانقلاب "اليوم للكويت على خلفية مساعدات بلاده للسيسي ودعمه في ظل تدهور الاقتصاد السعودي، وعجز الموازنة، وتراجع الاقتصاد الإماراتي، والبورصة؛ بسبب انخفاض النفط الحاد".
وأكد الخبير الكويتي النية الخليجية بقوله: "إن مصر تتمتع بموقع استراتيجي جيد بما يُسِّهل من عملية تدخلها حال وقوع أي أزمة داخل الأراضي الكويتية".
ولفت إلى سعي دول الخليج للاستفادة من القدرات الأمنية لدى الجيش والشرطة المصريين، وعقد اتفاقيات أمنية بين الدول الأعضاء في الجامعة العربية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق