الجارديان: مصر خارج أولويات روسيا على الرغم من زيارة "بوتين"
منذ 2 ساعة
عدد القراءات: 307
قالت صحيفة "الجارديان" البريطانية تعليقا على زيارة الرئيس الروسى "فلاديمير بوتين" للقاهرة والتي بدأت اليوم الإثنين أنه في الوقت الراهن لا تبدو مسألة بناء موسكو علاقة أقوى مع القاهرة ضمن الأولويات لروسيا".
وشككت الصحيفة أن يكون تعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين الهدف الأساسي من الزيارة لكنها رسائل مختلفة يرغب الزعيمان في توصيلها للولايات المتحدة على وجه الخصوص.
وأكدت أن زيارة "بوتين" لقائد الانقلاب تستهدف من الناحية الشكلية تعزيز الروابط الثنائية مع مصر لكنها تسمح لكلتا الدولتين بإرسال رسائل محددة إلى الولايات المتحدة.
وبينما تجد "الصحيفة" أن روسيا والغرب لديهم صعوبة في التوصل إلى صفقة سلام تفاهمية بشأن الصراع في أوكرانيا فى حين يقضي بوتين مساء الإثنين في دار الأوبرا.
وتتوقع أن تتركز مناقشات بوتين في مصر حول إنهاء التعامل بالدولار الأمريكي في العلاقات الثنائية بين البلدين.
وتعتقد أن كلا الجانبين بالرغم من اهتمامهما بإقامة علاقات أقوى بينهما لكنهما يسعيان في الأساس إلى بعث إشارة للمجتمع الدولي مفادها أن سياساتهما غير قائمة على إملاءات الآخرين.
وفي ظل العدد القليل الذي تبقى له من الأصدقاء يرغب "بوتين" في إظهار أنه ما زال يمتلك حلفاء وفقا لبن جودة مؤرخ السيرة الذاتية لبوتين ومؤلف كتاب "الإمبراطورية الهشة" الذي يتعلق بالأوضاع الروسية في عهد الرئيس الحالي.
وأضافت أن "بوتين" يقوم بعرض لإظهار أنه ليس معزولا لافتا أن الرئيس الروسي سبق له زيارة الصين والهند عندما كان تحت ضغوط سابقة.
وشككت الصحيفة أن يكون تعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين الهدف الأساسي من الزيارة لكنها رسائل مختلفة يرغب الزعيمان في توصيلها للولايات المتحدة على وجه الخصوص.
وأكدت أن زيارة "بوتين" لقائد الانقلاب تستهدف من الناحية الشكلية تعزيز الروابط الثنائية مع مصر لكنها تسمح لكلتا الدولتين بإرسال رسائل محددة إلى الولايات المتحدة.
وبينما تجد "الصحيفة" أن روسيا والغرب لديهم صعوبة في التوصل إلى صفقة سلام تفاهمية بشأن الصراع في أوكرانيا فى حين يقضي بوتين مساء الإثنين في دار الأوبرا.
وتتوقع أن تتركز مناقشات بوتين في مصر حول إنهاء التعامل بالدولار الأمريكي في العلاقات الثنائية بين البلدين.
وتعتقد أن كلا الجانبين بالرغم من اهتمامهما بإقامة علاقات أقوى بينهما لكنهما يسعيان في الأساس إلى بعث إشارة للمجتمع الدولي مفادها أن سياساتهما غير قائمة على إملاءات الآخرين.
وفي ظل العدد القليل الذي تبقى له من الأصدقاء يرغب "بوتين" في إظهار أنه ما زال يمتلك حلفاء وفقا لبن جودة مؤرخ السيرة الذاتية لبوتين ومؤلف كتاب "الإمبراطورية الهشة" الذي يتعلق بالأوضاع الروسية في عهد الرئيس الحالي.
وأضافت أن "بوتين" يقوم بعرض لإظهار أنه ليس معزولا لافتا أن الرئيس الروسي سبق له زيارة الصين والهند عندما كان تحت ضغوط سابقة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق