"ناصر الدويلة": القبض على 2 من قادة العسكر في مصر.. وتغيير نصف أعضاء المجلس العسكري
أول من تنبأ بالإطاحة بمحمد إبراهيم وصدقت توقعاته
منذ يوم
عدد القراءات: 27135
قال ناصر الدويلة - النائب السابق بمجلس الأمة الكويتي إنه سيتم إلقاء القبض على اثنين من كبار قادة القوات المسلحة خلال ثلاث أسابيع، وتحميلهم كل جرائم النظام، وسيتغير نصف أعضاء المجلس العسكري لاحقًا.
وأشار الدويلة- في تغريدة له على حسابه بموقع التواصل الاجتماعي "تويتر"، إلى أنه أكد قبل عشرة أيام، الإطاحة بوزير داخلية الانقلاب وحصل ما توقعته، مؤكدًا "أن الضحية القادمة لقائد الانقلاب العسكري الجنرال عبد الفتاح السيسي، هم نصف المجلس العسكري".
وأضاف "الدويلة": "إن ميزان التحالفات اختلف، والخليج يئس من نجاح علي بابا والأربعين حرامي، وبدأت مرحلة استبدال علي بابا لتخفيف الاحتقان وإعادة تأهيل النظام".
يشار إلى أن قائد الانقلاب السيسي أجرى تعديلات وزارية مفاجئة شملت عدة وزراء، من بينهم محمد إبراهيم وزير داخلية الانقلاب وشريك السيسي في جرائمه منذ انقلاب الثالث من يوليو 2013، على الرئيس المنتخب د. محمد مرسي.
وكانت دعوات إقالة إبراهيم قد برزت في الآونة الأخيرة، بعد عدة إنذارات تعرض لها، حسب تسريبات إعلامية، وازدادت مؤخرًا حملة الهجوم على وزير داخلية السيسي المقال خاصةً عقب مذبحة استاد الدفاع الجوي.
والتفجيرات الأخيرة، وحريق قاعة القاهرة للمؤتمرات قبل أيام من المؤتمر الاقتصادي المصري، وهي الأحداث التي جعلت عددًا من الإعلاميين المعروفين بعلاقتهم الوثيقة بدوائر نافذة في الحكم، يشنون هجوما ضاريًا على الوزير المقال.
وأشار الدويلة- في تغريدة له على حسابه بموقع التواصل الاجتماعي "تويتر"، إلى أنه أكد قبل عشرة أيام، الإطاحة بوزير داخلية الانقلاب وحصل ما توقعته، مؤكدًا "أن الضحية القادمة لقائد الانقلاب العسكري الجنرال عبد الفتاح السيسي، هم نصف المجلس العسكري".
وأضاف "الدويلة": "إن ميزان التحالفات اختلف، والخليج يئس من نجاح علي بابا والأربعين حرامي، وبدأت مرحلة استبدال علي بابا لتخفيف الاحتقان وإعادة تأهيل النظام".
يشار إلى أن قائد الانقلاب السيسي أجرى تعديلات وزارية مفاجئة شملت عدة وزراء، من بينهم محمد إبراهيم وزير داخلية الانقلاب وشريك السيسي في جرائمه منذ انقلاب الثالث من يوليو 2013، على الرئيس المنتخب د. محمد مرسي.
وكانت دعوات إقالة إبراهيم قد برزت في الآونة الأخيرة، بعد عدة إنذارات تعرض لها، حسب تسريبات إعلامية، وازدادت مؤخرًا حملة الهجوم على وزير داخلية السيسي المقال خاصةً عقب مذبحة استاد الدفاع الجوي.
والتفجيرات الأخيرة، وحريق قاعة القاهرة للمؤتمرات قبل أيام من المؤتمر الاقتصادي المصري، وهي الأحداث التي جعلت عددًا من الإعلاميين المعروفين بعلاقتهم الوثيقة بدوائر نافذة في الحكم، يشنون هجوما ضاريًا على الوزير المقال.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق