منذ يوم
سلمان يوجه صفعة قوية للسيسى وبن زايد ويرفض البرنامج السرى
عدد القراءات: 19000
تعود من جديد صفعات سلمان للسيسى ولكن هذه المرة يرفق معه بن زايد فى الإمارات بعد رفضه الوثيقة السرية وإعلانه عن عزم السعودية عودة المنتقدين لحكم السيسى وبن زايد مرة أخرى إلى السعودية ودعوة بعض الثوار فى مصر الإقامة فى المملكة إن أرداو وهذا ما سبب الصدمة للطغاة المتمركزين فى شرم الشيخ وقد توقعت وثيقة استراتيجية ان تحرص المملكة العربية السعودية في المدى القريب بقيادة الملك سلمان بن عبد العزيز على الاقتراب اكثر من الخط التركي القطري في اطار وسياق التحفظ على الخطرالتمدد الداعشي المحتمل .
وفقا لتحليل معمق فان السياسة الخارجية السعودية قد تحصل فيها تغييرات محدودة جدا خلال الاسابيع القليلة المقبلة لكنها ستسعى للاحتفاظ بعلاقات مؤثرة وعميقة قدر الامكان مع امير قطر وتركيا اردوغان.
حسب الوثيقة فالبقاء بالقرب من دوائر التأثير التركية والقطرية خطوة ضرورية للحفاظ على الهواجس السعودية المعتادة في مسالة الملف الايراني خصوصا وان الرياض تترقب تحديد اسراتيجيتها في ظل ملامح الاتفاق النووي الوشيك بين ايران والادارة الامريكية .
البقاء على حالة اتصال وتواصل عميقة بتركيا وقطر لازال يشكل خيار بالنسبة للملك سلمان بن عبد العزيز الامر الذي انعكس على تعاملات متحفظة نسبيا مع الاستراتيجية المصرية المناكفة لدولة قطر والمعادية لتركيا .
التكتيك السعودي حسب الوثيقة التي اعتمدت في اطار حلقة نقاش مغلقة بين دبلوماسيين غربيين واردنيين اشارت الى ان سياسة السعودية تبدو ( اقل تشددا ) دون الانتقال الى مستوى تغيير الاطار القانوني الذي يصنف المعارضين فى الوطن العربى .
مجلس الامن الوطني السعودي اوقف البرنامج العملياتي الذي كان قد تقرر سابقا لمراقبة ومصادرة اية اموال منقولة لها علاقة بافراد ضمن المعارضين فى مصر .
ايقاف هذا البرنامج تحديدا في اقنية واقبية المؤسسة الامنية السعودية تم ببطء وبدون ضجيج وبعيدا عن الاضواء ودون اعلان سياسات جديدة على صعيد ملف المعارضين الذين توقف التحريض ضدهم في مؤسسات الاعلام العربية والدولية الممولة سعوديا .
وفقا لتحليل معمق فان السياسة الخارجية السعودية قد تحصل فيها تغييرات محدودة جدا خلال الاسابيع القليلة المقبلة لكنها ستسعى للاحتفاظ بعلاقات مؤثرة وعميقة قدر الامكان مع امير قطر وتركيا اردوغان.
حسب الوثيقة فالبقاء بالقرب من دوائر التأثير التركية والقطرية خطوة ضرورية للحفاظ على الهواجس السعودية المعتادة في مسالة الملف الايراني خصوصا وان الرياض تترقب تحديد اسراتيجيتها في ظل ملامح الاتفاق النووي الوشيك بين ايران والادارة الامريكية .
البقاء على حالة اتصال وتواصل عميقة بتركيا وقطر لازال يشكل خيار بالنسبة للملك سلمان بن عبد العزيز الامر الذي انعكس على تعاملات متحفظة نسبيا مع الاستراتيجية المصرية المناكفة لدولة قطر والمعادية لتركيا .
التكتيك السعودي حسب الوثيقة التي اعتمدت في اطار حلقة نقاش مغلقة بين دبلوماسيين غربيين واردنيين اشارت الى ان سياسة السعودية تبدو ( اقل تشددا ) دون الانتقال الى مستوى تغيير الاطار القانوني الذي يصنف المعارضين فى الوطن العربى .
مجلس الامن الوطني السعودي اوقف البرنامج العملياتي الذي كان قد تقرر سابقا لمراقبة ومصادرة اية اموال منقولة لها علاقة بافراد ضمن المعارضين فى مصر .
ايقاف هذا البرنامج تحديدا في اقنية واقبية المؤسسة الامنية السعودية تم ببطء وبدون ضجيج وبعيدا عن الاضواء ودون اعلان سياسات جديدة على صعيد ملف المعارضين الذين توقف التحريض ضدهم في مؤسسات الاعلام العربية والدولية الممولة سعوديا .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق