بالفيديو: زوجة الرائد الذي قتل في العريش تفضح السيسي وقادة جيش "كامب ديفيد" تحقيق جمعة الشوال
منذ 32 دقيقة
عدد القراءات: 575
من داخل منزل رائد الشرطة "أحمد جمال"، الذي قتل في أحداث العريش الأخيرة،
وفي حوار مصور له مع أسرته.
وفي حوار مصور له مع أسرته.
قالت زوجة الرائد بعد أن أخرجت طرحة مخضبة بالدماء « هذه دماء أحمد ،أخذتها على طرحتي ،حتى يراها ابنه حينما يكبر ويأخذ بثأره ، زوجي أول ما عرف اني حامل كان فرحان جدا ،لكنه كان بيقول لي : انا مش مصدق إني هشوف ابني ،وحينما سافر سيناء كان في شبه اضطهاد من المأمور لأحمد، أحمد لم يسافر وحده، لكن أن ضابط واحد ينزل خدمة واحدة لمدة 7 شهور يوميا ، حاجة كانت صعبة ومستحيل تحصل».
وأضافت الزوجة: «حينما وقعت الحادثة كان أكثر واحد حالته حرجة ،وطبعا لأنه لا توجد واسطة ، وهو مش حد مهم للوزير أو الرئيس ، أحمد جاء في عربية إسعاف من العريش في 5 ساعات واستشهد قبل ما يدخل المركز بـ 5 دقائق ،
وتكريمه أن الجميع يتحاسبوا ؛ من أكبر قيادة لأصغر قيادة ، من الوزير إلى المأمور "
ثم تابعت : "أنا كنت أكثر واحدة مؤيدة للسيسي ،وأيدته كتير ، لكن اليوم أنا أكثر واحدة معارضة للسيسي ، وبقول له : إنك تسيب الضباط هؤلاء بدون تأمين ، الألوف اللي بتموت كل يوم ، ولا تعلنون عنهم ، أنتم بتقولوا استشهد 10 ضباط ،وبيكون اللي استشهد 50 لكن ما بتعلنوش ، انت تركت هؤلاء الضباط بدون تأمين ، تركتهم ليه؟ لما انت لست قادر على مواجهة الإرهابيين ، لماذا ترسل أولادنا ؟».
من جانبها قالت شقيقة القتيل باكية : كان أحمد دائما يردد "أنا خائف ، ليس لدينا تأمين، وما تشاهدوه في التليفزيون هذا ولا شئ، نحن نعيش هناك بالستر والبركة"
وأضافت الزوجة: «حينما وقعت الحادثة كان أكثر واحد حالته حرجة ،وطبعا لأنه لا توجد واسطة ، وهو مش حد مهم للوزير أو الرئيس ، أحمد جاء في عربية إسعاف من العريش في 5 ساعات واستشهد قبل ما يدخل المركز بـ 5 دقائق ،
وتكريمه أن الجميع يتحاسبوا ؛ من أكبر قيادة لأصغر قيادة ، من الوزير إلى المأمور "
ثم تابعت : "أنا كنت أكثر واحدة مؤيدة للسيسي ،وأيدته كتير ، لكن اليوم أنا أكثر واحدة معارضة للسيسي ، وبقول له : إنك تسيب الضباط هؤلاء بدون تأمين ، الألوف اللي بتموت كل يوم ، ولا تعلنون عنهم ، أنتم بتقولوا استشهد 10 ضباط ،وبيكون اللي استشهد 50 لكن ما بتعلنوش ، انت تركت هؤلاء الضباط بدون تأمين ، تركتهم ليه؟ لما انت لست قادر على مواجهة الإرهابيين ، لماذا ترسل أولادنا ؟».
من جانبها قالت شقيقة القتيل باكية : كان أحمد دائما يردد "أنا خائف ، ليس لدينا تأمين، وما تشاهدوه في التليفزيون هذا ولا شئ، نحن نعيش هناك بالستر والبركة"
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق