مفاجأة وبالأدلة.. بن زايد يخوض مخطط الإطاحة بالسيسى لإسترضاء سلمان (فيديو)
خاص: انا الشعب انا جمعة الشوال
منذ يوم
عدد القراءات: 15486
توابع الزلازل الإعلامى الذى يهز السيسى فى الأيام الأخيرة وقيل أنه خارج من تحت طيات خطط ساويرس والكنيسة ولكن المفاجأة التى خرجت من إعلاميو السيسى المعروفون بولائهم لـ"بن زايد" صدمت الجميع بما فيها المؤسسات السيادية التى اعتقدت أن كل الأمور تحت سيطرتها ولكن أموال بن زايد وسلمان عكست رؤويتهم تماماً، وقد رصدت "الشعب" برؤية خاصة مدى تأثير تلك الهجمات وتنبأت الإطاحة به قريباً بعدما إشتهرت جمل "هتحصل هزّة جامدة في البلد الشهر الجاي.. أميركا مش عاوزه السيسي يكمل مدته، وهتعمل فيلم مبارك تاني.. الثورة الجاية معناها حرب أهلية"، هذه مجموعة الرسائل التي وجهها الإعلامي الانقلابى، عمرو أديب، الذى ثبت تلقية أموال كثيرة من بن زايد ".
كلام أديب، جاء عقب ظهور مقاطع فيديو مرشح الرئاسة السابق، خالد علي، حذّر خلالها من اندلاع ثورة قريباً، وأن الميادين ستمتلئ بالثوار مجدداً، وأن المعتقلين ظلماً سيخرجون، وسيحل محلهم من برّأهم القضاء المسيّس. تضاف إلى ذلك، تصريحات المهندس ممدوح حمزة، اعتبر فيها، أن نظام السيسي يسير في اتجاه مخالف تماماً لمسار الشعب، وأنه لم يحقق أهداف الثورة، محذراً من عدم تمثيل البرلمان المرتقب للشعب، وإنما لرجال المال والأعمال الداعمين للسيسي، كما حذّر، أيضاً، من اندلاع ثورة خلال 18 شهراً.
هكذا، تنبّأ أديب، في حلقة الأمس، بحدوث هزة كبيرة للمصريين الشهر المقبل، وهو ما يُذكّر بنبوءة الإعلامي، توفيق عكاشة، بسقوط السيسي هذا الشهر. ومن يربط بين التنبؤات والأحداث، قد يرى أنّها ليست ضرباً بالغيب، إنما تسريبات متعمدة، تخرج من مطبخ الأحداث.
أديب ربط، أيضاً، تلك الهزة بمهاجمة الحوثيين، للأراضي السعودية. فيما هاجم زميله خالد أبو بكر، إيران بشدة، ودعا لاتخاذ موقف حاسم منها في كل البقاع العربية. كما أشار أديب إلى ما تردد عن سقوط السيسي، والدعوة لانتخابات مبكرة، وربط بين هذا وموقف أميركي مخابراتي، يريد تكرار مشهد التخلص من حسني مبارك.
وعزف أديب نغمة الإعلام نفسها قبيل، وأثناء الثورة على مبارك، من حدوث فوضى، أو حروب أهلية، والمؤامرة الكونية التي تحاك في البلاد، وأشار إلى وجود أوركسترا داخلية وخارجية تعزف هذا اللحن. وربطها بكتاب نائب رئيس المخابرات الأميركية السابق عن كواليس ما حدث في 25 يناير، مؤكداً عدم قابلية ما حدث وقتها للتكرار، على الرغم من كل المؤامرات التي تحاك ضد مصر، حسب زعمه.
ولم يقف الإعلامي المخضرم عند هذا الحد، بل ذهب بعيداً في تهديده كل من يتحدث عن ثورة جديدة على السيسي، فحذّر أديب من وقوف الجيش موقف المتفرج هذه المرة، وعدم تدخله لحماية البلاد، كما فعل في الثورة الأولى حسب زعمه، ما يفتح الطريق لقيام حرب أهلية في هذه الحالة وليس ثورة، مضيفاً: "البلد مش مستحملة ثورة جديدة، والمرة دي هتنهار الدولة وهيقوم المصريون على بعض، وتحدث أول حرب أهلية في مصر".
الناشطون على منصات التواصل تفاعلوا مع تصريحات عمرو أديب بسخرية كبيرة، نظراً لتناقضها مع تصريحاته إبان الثورة الأولى على مبارك، فقال أحدهم والذي يلقب نفسه بـ"الدكتور": "لا مؤاخذة يا أستاذ عمرو .. اعتبرهم ولادك.. لازم لما يعملوا ثورة يستأذنوا من حضرتك.. أصلهم لما عملوا ثورة قبل كده ما كانوش متخيلين أنها هتبقى حرب أهلية.. هتبقى موقعة جمل بن الثوار والخونة من عينتك".
ممدوح حمزة يتوقع سقوط السيسى خلال فترة قصيرة
عمرو أديب يحذر السيسى قبل الهجوم عليه بأمر بن زايد
خالد على يحث العمال على ثورة الإطاحة بالسيسى
توفيق عكاشة يتحدث عن سقوط السيسى بعد زيارات صدقى صبحى المتكررة
توابع الزلازل الإعلامى الذى يهز السيسى فى الأيام الأخيرة وقيل أنه خارج من تحت طيات خطط ساويرس والكنيسة ولكن المفاجأة التى خرجت من إعلاميو السيسى المعروفون بولائهم لـ"بن زايد" صدمت الجميع بما فيها المؤسسات السيادية التى اعتقدت أن كل الأمور تحت سيطرتها ولكن أموال بن زايد وسلمان عكست رؤويتهم تماماً، وقد رصدت "الشعب" برؤية خاصة مدى تأثير تلك الهجمات وتنبأت الإطاحة به قريباً بعدما إشتهرت جمل "هتحصل هزّة جامدة في البلد الشهر الجاي.. أميركا مش عاوزه السيسي يكمل مدته، وهتعمل فيلم مبارك تاني.. الثورة الجاية معناها حرب أهلية"، هذه مجموعة الرسائل التي وجهها الإعلامي الانقلابى، عمرو أديب، الذى ثبت تلقية أموال كثيرة من بن زايد ".
كلام أديب، جاء عقب ظهور مقاطع فيديو مرشح الرئاسة السابق، خالد علي، حذّر خلالها من اندلاع ثورة قريباً، وأن الميادين ستمتلئ بالثوار مجدداً، وأن المعتقلين ظلماً سيخرجون، وسيحل محلهم من برّأهم القضاء المسيّس. تضاف إلى ذلك، تصريحات المهندس ممدوح حمزة، اعتبر فيها، أن نظام السيسي يسير في اتجاه مخالف تماماً لمسار الشعب، وأنه لم يحقق أهداف الثورة، محذراً من عدم تمثيل البرلمان المرتقب للشعب، وإنما لرجال المال والأعمال الداعمين للسيسي، كما حذّر، أيضاً، من اندلاع ثورة خلال 18 شهراً.
هكذا، تنبّأ أديب، في حلقة الأمس، بحدوث هزة كبيرة للمصريين الشهر المقبل، وهو ما يُذكّر بنبوءة الإعلامي، توفيق عكاشة، بسقوط السيسي هذا الشهر. ومن يربط بين التنبؤات والأحداث، قد يرى أنّها ليست ضرباً بالغيب، إنما تسريبات متعمدة، تخرج من مطبخ الأحداث.
أديب ربط، أيضاً، تلك الهزة بمهاجمة الحوثيين، للأراضي السعودية. فيما هاجم زميله خالد أبو بكر، إيران بشدة، ودعا لاتخاذ موقف حاسم منها في كل البقاع العربية. كما أشار أديب إلى ما تردد عن سقوط السيسي، والدعوة لانتخابات مبكرة، وربط بين هذا وموقف أميركي مخابراتي، يريد تكرار مشهد التخلص من حسني مبارك.
وعزف أديب نغمة الإعلام نفسها قبيل، وأثناء الثورة على مبارك، من حدوث فوضى، أو حروب أهلية، والمؤامرة الكونية التي تحاك في البلاد، وأشار إلى وجود أوركسترا داخلية وخارجية تعزف هذا اللحن. وربطها بكتاب نائب رئيس المخابرات الأميركية السابق عن كواليس ما حدث في 25 يناير، مؤكداً عدم قابلية ما حدث وقتها للتكرار، على الرغم من كل المؤامرات التي تحاك ضد مصر، حسب زعمه.
ولم يقف الإعلامي المخضرم عند هذا الحد، بل ذهب بعيداً في تهديده كل من يتحدث عن ثورة جديدة على السيسي، فحذّر أديب من وقوف الجيش موقف المتفرج هذه المرة، وعدم تدخله لحماية البلاد، كما فعل في الثورة الأولى حسب زعمه، ما يفتح الطريق لقيام حرب أهلية في هذه الحالة وليس ثورة، مضيفاً: "البلد مش مستحملة ثورة جديدة، والمرة دي هتنهار الدولة وهيقوم المصريون على بعض، وتحدث أول حرب أهلية في مصر".
الناشطون على منصات التواصل تفاعلوا مع تصريحات عمرو أديب بسخرية كبيرة، نظراً لتناقضها مع تصريحاته إبان الثورة الأولى على مبارك، فقال أحدهم والذي يلقب نفسه بـ"الدكتور": "لا مؤاخذة يا أستاذ عمرو .. اعتبرهم ولادك.. لازم لما يعملوا ثورة يستأذنوا من حضرتك.. أصلهم لما عملوا ثورة قبل كده ما كانوش متخيلين أنها هتبقى حرب أهلية.. هتبقى موقعة جمل بن الثوار والخونة من عينتك".
كلام أديب، جاء عقب ظهور مقاطع فيديو مرشح الرئاسة السابق، خالد علي، حذّر خلالها من اندلاع ثورة قريباً، وأن الميادين ستمتلئ بالثوار مجدداً، وأن المعتقلين ظلماً سيخرجون، وسيحل محلهم من برّأهم القضاء المسيّس. تضاف إلى ذلك، تصريحات المهندس ممدوح حمزة، اعتبر فيها، أن نظام السيسي يسير في اتجاه مخالف تماماً لمسار الشعب، وأنه لم يحقق أهداف الثورة، محذراً من عدم تمثيل البرلمان المرتقب للشعب، وإنما لرجال المال والأعمال الداعمين للسيسي، كما حذّر، أيضاً، من اندلاع ثورة خلال 18 شهراً.
هكذا، تنبّأ أديب، في حلقة الأمس، بحدوث هزة كبيرة للمصريين الشهر المقبل، وهو ما يُذكّر بنبوءة الإعلامي، توفيق عكاشة، بسقوط السيسي هذا الشهر. ومن يربط بين التنبؤات والأحداث، قد يرى أنّها ليست ضرباً بالغيب، إنما تسريبات متعمدة، تخرج من مطبخ الأحداث.
أديب ربط، أيضاً، تلك الهزة بمهاجمة الحوثيين، للأراضي السعودية. فيما هاجم زميله خالد أبو بكر، إيران بشدة، ودعا لاتخاذ موقف حاسم منها في كل البقاع العربية. كما أشار أديب إلى ما تردد عن سقوط السيسي، والدعوة لانتخابات مبكرة، وربط بين هذا وموقف أميركي مخابراتي، يريد تكرار مشهد التخلص من حسني مبارك.
وعزف أديب نغمة الإعلام نفسها قبيل، وأثناء الثورة على مبارك، من حدوث فوضى، أو حروب أهلية، والمؤامرة الكونية التي تحاك في البلاد، وأشار إلى وجود أوركسترا داخلية وخارجية تعزف هذا اللحن. وربطها بكتاب نائب رئيس المخابرات الأميركية السابق عن كواليس ما حدث في 25 يناير، مؤكداً عدم قابلية ما حدث وقتها للتكرار، على الرغم من كل المؤامرات التي تحاك ضد مصر، حسب زعمه.
ولم يقف الإعلامي المخضرم عند هذا الحد، بل ذهب بعيداً في تهديده كل من يتحدث عن ثورة جديدة على السيسي، فحذّر أديب من وقوف الجيش موقف المتفرج هذه المرة، وعدم تدخله لحماية البلاد، كما فعل في الثورة الأولى حسب زعمه، ما يفتح الطريق لقيام حرب أهلية في هذه الحالة وليس ثورة، مضيفاً: "البلد مش مستحملة ثورة جديدة، والمرة دي هتنهار الدولة وهيقوم المصريون على بعض، وتحدث أول حرب أهلية في مصر".
الناشطون على منصات التواصل تفاعلوا مع تصريحات عمرو أديب بسخرية كبيرة، نظراً لتناقضها مع تصريحاته إبان الثورة الأولى على مبارك، فقال أحدهم والذي يلقب نفسه بـ"الدكتور": "لا مؤاخذة يا أستاذ عمرو .. اعتبرهم ولادك.. لازم لما يعملوا ثورة يستأذنوا من حضرتك.. أصلهم لما عملوا ثورة قبل كده ما كانوش متخيلين أنها هتبقى حرب أهلية.. هتبقى موقعة جمل بن الثوار والخونة من عينتك".
ممدوح حمزة يتوقع سقوط السيسى خلال فترة قصيرة
عمرو أديب يحذر السيسى قبل الهجوم عليه بأمر بن زايد
خالد على يحث العمال على ثورة الإطاحة بالسيسى
توفيق عكاشة يتحدث عن سقوط السيسى بعد زيارات صدقى صبحى المتكررة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق