مصر على حافية الهاوية.. "المحروسة" تحتل المراكز الأولى عالميا في التحرش وفيروس سى وتتذيل الجامعات وسيادة القانون تحقيق جمعة الشوال
منذ 3 ساعة
عدد القراءات: 658
أصبح الوضع في مصر يندى له الجبين وتذرف العين مما وصلت إليه المحروسة من دمار في كل، ويتنافس العالم دائمًا على كل ما يفيد البشرية، وبكل المستويات العلمية والسياسية والاقتصادية والاجتماعية، وحتى السلوكيات والصحة.. ويكون دائما الصراع على المركز اﻷول حول اﻷفضل، إلا أنه في مصر اﻷمر يختلف.. حيث جاءت في المراكز المتأخرة في شركات الطيران، والترتيب الجامعي، وسيادة القانون- بحسب الإحصاءات العالمية، بينما احتلت مراكز متقدمة في أمور أخرى كـ"التحرش، وفيروس سي، وحوادث الطرق، وسرقة الأبحاث العلمية، وسوء التخطيط العمراني", وبحسب مصر العربية جاء ترتيب مصر في عدة أمور في التقرير التالي.
أولاً : الإصابة بفيروس سي
المركز الأول فى معدلات الإصابة بفيروس سى، واحد من أحدث الإحصائيات التى رصدتها منظمة الصحة العالمية فى نهاية العام الماضى، وجاءت مصر على رأس قائمة الدول الأكثر إصابة بالفيروس، بنسبة 22% من الشعب المصرى مصابين بفيروس سى، كما حذرت المنظمة من دخول مصر فى نفق تحول هذا الفيروس إلى وباء قاتل فى حالة استمرار الوضع كما هو عليه، كما أنها احتلت أيضًا المرتبة الأولى عالميًا فى عدد المصابين بأمراض القولون.
أولاً : الإصابة بفيروس سي
المركز الأول فى معدلات الإصابة بفيروس سى، واحد من أحدث الإحصائيات التى رصدتها منظمة الصحة العالمية فى نهاية العام الماضى، وجاءت مصر على رأس قائمة الدول الأكثر إصابة بالفيروس، بنسبة 22% من الشعب المصرى مصابين بفيروس سى، كما حذرت المنظمة من دخول مصر فى نفق تحول هذا الفيروس إلى وباء قاتل فى حالة استمرار الوضع كما هو عليه، كما أنها احتلت أيضًا المرتبة الأولى عالميًا فى عدد المصابين بأمراض القولون.
ثانيًا : الأمية فى مصر
لم يكن حال التعليم فى مصر أفضل من الأوضاع الصحية، حيث احتلت مصر المرتبة الأولى فى نسبة الأمية على مستوى الدول العربية، بينما جاء ترتيبها العاشر على مستوى العالم وفقًا لتقرير هيئة الأمم المتحدة، الذى أكد وضع مصر فيما يتعلق بالأمية وجودة التعليم، وتتربع مصر على رأس القائمة بمعدل 17 مليون أمى، كما عرف التقرير معنى الأمية بعدم القدرة على القراءة وكتابة الجمل البسيطة.
ثالثًا : التعليم
ثالثًا : التعليم
فى سياق متصل، جاءت مصر فى المركز الأخير فى مجال جودة التعليم وذلك وفقًا لتقرير مجلة "فورين بوليسى" الأمريكية فى أحدث إحصائياتها فى نهاية عام 2013، وذلك نظرًا لتدهور وضع التعليم فى مصر فى السنوات الأخيرة، كما رصدت المجلة احتلال مصر المركز الأول فى مجال كفاءة سوق العمل، و"هجرة العقول".
رابعًا: تلوث الهواء
أما الوضع البيئى فاحتفظت مصر بالمرتبة الأولى فى تلوث الهواء، وحصلت على لقب الدولة الأكثر تلوثًا فى العالم، نتيجة لحرق الفحم والقمامة- بحسب صحيفة الديلي ميل البريطانية.
أما الوضع البيئى فاحتفظت مصر بالمرتبة الأولى فى تلوث الهواء، وحصلت على لقب الدولة الأكثر تلوثًا فى العالم، نتيجة لحرق الفحم والقمامة- بحسب صحيفة الديلي ميل البريطانية.
خامسًا : سوء التخطيط العمراني
ووفقًا للتقرير السنوي للمنظمة الدولية للتخطيط العمراني لعام 2015 عن حال وضع العمران فى العالم، إحتلت مصر ضمن قائمة الدول الأكثر تدهورًا فى مجال التخطيط العمرانى.
وأوضح التقرير أن 30% من الأسر المصرية يقيمون فى غرفة واحدة بمتوسط 6 أفراد للأسرة، كما رصدت المنظمة 3 ملايين نسمة يسكنون المناطق العشوائية فى القاهرة فقط، كما بلغت نسبة المخالفات فى البناء الـ90% من المبانى الموجودة بالفعل.
ووفقًا للتقرير السنوي للمنظمة الدولية للتخطيط العمراني لعام 2015 عن حال وضع العمران فى العالم، إحتلت مصر ضمن قائمة الدول الأكثر تدهورًا فى مجال التخطيط العمرانى.
وأوضح التقرير أن 30% من الأسر المصرية يقيمون فى غرفة واحدة بمتوسط 6 أفراد للأسرة، كما رصدت المنظمة 3 ملايين نسمة يسكنون المناطق العشوائية فى القاهرة فقط، كما بلغت نسبة المخالفات فى البناء الـ90% من المبانى الموجودة بالفعل.
سادسًا: الطلاق
الحياة الاجتماعية فى مصر لم تكن أفضل حظًا، حيث احتلت مصر المرتبة الأولى فى معدلات الطلاق على مستوى العالم، كما أكد مركز معلومات دعم واتخاذ القرار التابع لمجلس الوزراء فى مصر، وأكد المركز أن نسبة الطلاق فى مصر وصل لـ40% خلال الخمسون عامًا الأخيرة فقط، بمعدل 240 حالة طلاق يومية، كما وصل عدد المطلقات فى مصر إلى 2 مليون وخمسمائة ألف مطلقة، وأن معظم هذه الحالات تقع فى السنة الأولى من الزواج.
الحياة الاجتماعية فى مصر لم تكن أفضل حظًا، حيث احتلت مصر المرتبة الأولى فى معدلات الطلاق على مستوى العالم، كما أكد مركز معلومات دعم واتخاذ القرار التابع لمجلس الوزراء فى مصر، وأكد المركز أن نسبة الطلاق فى مصر وصل لـ40% خلال الخمسون عامًا الأخيرة فقط، بمعدل 240 حالة طلاق يومية، كما وصل عدد المطلقات فى مصر إلى 2 مليون وخمسمائة ألف مطلقة، وأن معظم هذه الحالات تقع فى السنة الأولى من الزواج.
سابعًا : التحرش
أما المرتبة الثانية فكانت من نصيب مصر فى نسبة التحرش الجنسى على مستوى العالم، حيث جاءت مصر فى المركز الثانى فى التحرش الجنسى بالنساء بنسة 64% سيدة مصرية يتعرضن للتحرش والاعتداء الجنسى بنسب متفاوتة، وذلك وفقًا لتقارير منظمات الدفاع عن حقوق المرأة العالمية، والتى أكدت أن مصر فى المركز الثانى من التحرش الجنسى بعد أفغانستان.
كما احتلت مصر المركز الثانى فى قائمة الاتجار بالنساء وفقًا لتقرير مركز القاهرة للتنمية وحقوق الإنسان، وبيان الأمم المتحدة الذى أكد على تصدر مصر مرتبة متقدمة من الاتجار بالنساء بأشكال مختلفة أبرزها زواج القاصرات، وأكدت الإحصائيات أن 36% من إجمالى عدد الزيات الريفية لفتيات دون السن القانوني، ويعتبرهن القانون قصر.
أما المرتبة الثانية فكانت من نصيب مصر فى نسبة التحرش الجنسى على مستوى العالم، حيث جاءت مصر فى المركز الثانى فى التحرش الجنسى بالنساء بنسة 64% سيدة مصرية يتعرضن للتحرش والاعتداء الجنسى بنسب متفاوتة، وذلك وفقًا لتقارير منظمات الدفاع عن حقوق المرأة العالمية، والتى أكدت أن مصر فى المركز الثانى من التحرش الجنسى بعد أفغانستان.
كما احتلت مصر المركز الثانى فى قائمة الاتجار بالنساء وفقًا لتقرير مركز القاهرة للتنمية وحقوق الإنسان، وبيان الأمم المتحدة الذى أكد على تصدر مصر مرتبة متقدمة من الاتجار بالنساء بأشكال مختلفة أبرزها زواج القاصرات، وأكدت الإحصائيات أن 36% من إجمالى عدد الزيات الريفية لفتيات دون السن القانوني، ويعتبرهن القانون قصر.
ثامنًا: ضرب الزوجات للأزوجهن
استقرت إحصائية مثيرة للدهشة، أكدت أن مصر هى الأولى عالميًا فى ظاهرًا ضرب الزوجات لأزواجهن، كما أكد تقرير مركز البحوث الاجتماعية والجنائية بأن 40% من الزوجات فى مصر يضربن أزواجهن، وهى الظاهرة التى أكدت على توحش المرأة المصرية، وتطور ردود أفعالها للعنف فى مواجهة القهر، وكانت هذه النسبة ردًا منطقيًا على دراسة أخرى خرجت من مؤسسة "تومسون رويترز" أكدت أن مصر هى أسوأ مكان فى العالم من الممكن أن تعيش فيه المرأة، وكانت الدراسة قد رصدت 22 دولة على مستوى العالم من حيث العنف والحقوق الإنجابية للمرأة ودورها فى المجتمع وحقوق المرأة السياسية والاقتصادية، وجاءت مصر فى مقدمة الدول غير الصالحة لحياة المرأة بكل الأشكال.
استقرت إحصائية مثيرة للدهشة، أكدت أن مصر هى الأولى عالميًا فى ظاهرًا ضرب الزوجات لأزواجهن، كما أكد تقرير مركز البحوث الاجتماعية والجنائية بأن 40% من الزوجات فى مصر يضربن أزواجهن، وهى الظاهرة التى أكدت على توحش المرأة المصرية، وتطور ردود أفعالها للعنف فى مواجهة القهر، وكانت هذه النسبة ردًا منطقيًا على دراسة أخرى خرجت من مؤسسة "تومسون رويترز" أكدت أن مصر هى أسوأ مكان فى العالم من الممكن أن تعيش فيه المرأة، وكانت الدراسة قد رصدت 22 دولة على مستوى العالم من حيث العنف والحقوق الإنجابية للمرأة ودورها فى المجتمع وحقوق المرأة السياسية والاقتصادية، وجاءت مصر فى مقدمة الدول غير الصالحة لحياة المرأة بكل الأشكال.
تاسعًا: السعادة
جاءت مصر فى ذيل قائمة الدول الأكثر سعادة، بينما احتلت المركز السادس فى قائمة الدول الأكثر تعاسة بعد العراق وإيران وفنزويلا، وهى الدراسة التى نشرها معهد "كاتو" للأبحاث وتضمنت 90 دولة، ورصدت الدراسة تعاسة الدول من خلال دراسة نسبة التضخم ومعدل الفائدة على القروض، ومعدلات البطالة وإجمالى الناتج المحلى بالنسبة للفرد، وشكلت البطالة العامل الرئيسى فى تعاسة المصريين وفقًا لحسابات التقرير.
عاشرًا: تصفح المواقع الإباحية
الأول فى معدلات تصفح الموقع الإباحية على مستوى العالم وفقًا لتقرير من شركة IT vesion العالمية والرائدة فى مجال الاتصالات، وجاءت الأولى فى دول العالم الثالث استخدامًا للانترنت بشكل عام.
الأول فى معدلات تصفح الموقع الإباحية على مستوى العالم وفقًا لتقرير من شركة IT vesion العالمية والرائدة فى مجال الاتصالات، وجاءت الأولى فى دول العالم الثالث استخدامًا للانترنت بشكل عام.
الحادي عشر: الأكثر بدانة حول العالم
مركز أخر تفوقت فيه مصر وهو المركز الأول عربيًا والسابع على مستوى دول العالم الأكثر بدانة وفقًا لدراسة أجراها مركز قياس الصحة فى سياتل والتابع لجامعة واشنطن، وجاءت الدراسة بعنوان "انتشار زيادة الوزن والسمنة على المستويات العالمية والإقليمية فى الأطفال والبالغين".
مركز أخر تفوقت فيه مصر وهو المركز الأول عربيًا والسابع على مستوى دول العالم الأكثر بدانة وفقًا لدراسة أجراها مركز قياس الصحة فى سياتل والتابع لجامعة واشنطن، وجاءت الدراسة بعنوان "انتشار زيادة الوزن والسمنة على المستويات العالمية والإقليمية فى الأطفال والبالغين".
الثانية عشر: حوادث الطرق
وبحسب منظمة الصحة العالمية، بمعدل 131 قتيلاً لكل 100 كيلومتر على الطرق، فى حين لا يتجاوز المعدل العالمى 20 قتيلاً، ويعلن أيضاً عن وجود المركز المصرى للقيادة الآمنة التابع لوزارة السياحة، والذى يقع على مشارف مدينة 15 مايو، وأنشئ بتكلفة 200 مليون جنيه، ليعد المركز الأول من نوعه فى الشرق الأوسط، وثانى أكبر مركز فى العالم بعد مركز Teesdorf-TTI فى النمسا.
الثالثة عشر: الجامعات المصرية
وأظهر مؤشر "ويبومتركس" أدى إلى حصول مؤسسات التعليم العالى فى مصر على ترتيب 42 على مستوى العالم بعد أن كان فى الترتيب 66 منذ عام واحد فقط، وطبقا لهذا التصنيف تحتل مصر الترتيب الثانى إفريقيا بعد جنوب أفريقيا، والثانى عربيا بعد المملكة العربية السعودية.
واحتفظت جامعة القاهرة بمكانتها ضمن أفضل خمسمائة جامعة على مستوى العالم، حيث احتل المركز 401 عالميًا، فى آخر إصدار لمؤشر ويب ميتريكس فى فبراير 2015، وهو المؤشر الذى يقيم الخدمات التعليمية والبحثية لـ 25 ألف جامعة على مستوى العالم من خلال شبكة الإنترنت. وشهد آخر إصدار تقدم ترتيب معظم الجامعات المصرية الحكومية وعلى وجه الخصوص الجامعات الناشئة، فلأول مرة تدخل جامعة مدينة السادات ضمن هذا التقييم وتسبق أكثر من ستة آلاف جامعة.
وأظهر مؤشر "ويبومتركس" أدى إلى حصول مؤسسات التعليم العالى فى مصر على ترتيب 42 على مستوى العالم بعد أن كان فى الترتيب 66 منذ عام واحد فقط، وطبقا لهذا التصنيف تحتل مصر الترتيب الثانى إفريقيا بعد جنوب أفريقيا، والثانى عربيا بعد المملكة العربية السعودية.
واحتفظت جامعة القاهرة بمكانتها ضمن أفضل خمسمائة جامعة على مستوى العالم، حيث احتل المركز 401 عالميًا، فى آخر إصدار لمؤشر ويب ميتريكس فى فبراير 2015، وهو المؤشر الذى يقيم الخدمات التعليمية والبحثية لـ 25 ألف جامعة على مستوى العالم من خلال شبكة الإنترنت. وشهد آخر إصدار تقدم ترتيب معظم الجامعات المصرية الحكومية وعلى وجه الخصوص الجامعات الناشئة، فلأول مرة تدخل جامعة مدينة السادات ضمن هذا التقييم وتسبق أكثر من ستة آلاف جامعة.
الرابعة عشر: مصر خارج أفضل 100 شركة طيران في العالم
علنت شركة سكايتراكس البريطانية قائمة أفضل 100 شركة طيران في العالم عام 2015والتي خلت من أي شركة مصرية.
ووفقا لموقع "وورلد إيرلاين ووردز"، فقد جاء الإعلان عن القائمة المذكورة خلال حفل توزيع جوائز الخطوط الجوية العالمية في باريس للطيران.
واعتمد التصنيف على استطلاع آراء الركاب في أرجاء العالم، ورؤيتهم المتعلقة بالجودة والخدمات المرتبطة بتلك الشركات.
وتبوأت "الخطوط الجوية القطرية" صدارة القائمة، وتقدمت مركزا واحدا عن تصنيف العام الماضي 2014.
الخطوط الجوية السنغافورية حلت في المركز الثاني، بينما كانت ثالثة في التصنيف السابق.
وتراجعت شركة "كاثي باسيفيك" التي يقع مقرها في هونج كونج إلى المركز الثالث في التصنيف الجديد، وفقدت بذلك صدارة القائمة
أما المركز الرابع فذهب لـ "الخطوط الجوية التركية" (توركيش إيرلاينز"، وتقدمت مركزا مقارنة بتصنيف 2014.
وتراجعت "طيران الإمارات" مركزا لتحتل المركز الخامس، تليها "الاتحاد للطيران" الإماراتية التي حلت سادسة، وتقدمت ثلاثة مراكز دفعة واحدة عن العام المنصرم.
المركز السابع كان من نصيب شركة الطيران اليابانية ""أول نيبون"، ثم جارودا اندونيسيا ثم "إيفا إير" التايوانية التي احتلت الترتيب التاسع.
واحتلت شركة "كانتس" الأسترالية المركز العاشر.
الخامسة عشر: مؤشر سيادة القانون
احتلت مصر المركز السادس والثمانين في مؤشر سيادة القانون في العالم لعام 2015 من بين 102 دولة وفقا لتصنيف "مشروع العدالة العالمي" لعام 2015.
التصنيف المذكور ، الذي صدر في يونيو الجاري شمل 102 دولة، وتبوأته الدانمرك التي سجلت 0٫87، وتذيلته فنزويلا التي سجلت 0٫32.
اللافت، أن دولا مثل منغوليا ونيبال ومالاوي وتنزانيا وزامبيا وبوركينا فاسو تفوقت على مصر في المؤشر.
وعلى مستوى الدول العربية التي شملها التصنيف، تذيلت مصر الترتيب، وتقدمتها الإمارات في المركز 27، ثم المغرب في المركز الخامس والخمسين، ولبنان (68).
وأشار الموقع الرسمي لمشروع العدالة العالمي أن التصنيف يعتمد على تحديد سيادة القانون من وجهة نظر الرأي العام في 102 دولة في العام.
واعتمد مؤشر 2015 على استطلاع رأي أكثر من 100 ألف عائلة، و2400 خبير.
يذكر أن مشروع العدالة العالمي هي منظمة تروج لسيادة القانون والمساواة في العالم، وأسسها الحقوقي "ويليام نيوكوم" عام 2006 ، وباتت منظمة مستقلة عام 2009، وتمتلك مقرات في نيويورك وسياتل وواشنطن.
المركز الثاني في المؤشر من نصيب النرويج حيث سجلت 0٫87، ثم السويد ثالثا ( 0٫85) تليها فنلندا رابعا، ثم هولندا في المركز الخامس.
أما المراكز من السادس إلى العاشر فتبوأتها على التوالي كل من نيوزيلندا والنمسا وألمانيا وسنغافورة وأستراليا.
المراكز العشرة الأخيرة في المؤشر احتلتها دول بنجلاديش وبوليفيا وأوغندا ونيجيريا والكاميرون وباكستان وكمبوديا .وزيمبابوي وأفغانستان ثم فنزويلا.
احتلت مصر المركز السادس والثمانين في مؤشر سيادة القانون في العالم لعام 2015 من بين 102 دولة وفقا لتصنيف "مشروع العدالة العالمي" لعام 2015.
التصنيف المذكور ، الذي صدر في يونيو الجاري شمل 102 دولة، وتبوأته الدانمرك التي سجلت 0٫87، وتذيلته فنزويلا التي سجلت 0٫32.
اللافت، أن دولا مثل منغوليا ونيبال ومالاوي وتنزانيا وزامبيا وبوركينا فاسو تفوقت على مصر في المؤشر.
وعلى مستوى الدول العربية التي شملها التصنيف، تذيلت مصر الترتيب، وتقدمتها الإمارات في المركز 27، ثم المغرب في المركز الخامس والخمسين، ولبنان (68).
وأشار الموقع الرسمي لمشروع العدالة العالمي أن التصنيف يعتمد على تحديد سيادة القانون من وجهة نظر الرأي العام في 102 دولة في العام.
واعتمد مؤشر 2015 على استطلاع رأي أكثر من 100 ألف عائلة، و2400 خبير.
يذكر أن مشروع العدالة العالمي هي منظمة تروج لسيادة القانون والمساواة في العالم، وأسسها الحقوقي "ويليام نيوكوم" عام 2006 ، وباتت منظمة مستقلة عام 2009، وتمتلك مقرات في نيويورك وسياتل وواشنطن.
المركز الثاني في المؤشر من نصيب النرويج حيث سجلت 0٫87، ثم السويد ثالثا ( 0٫85) تليها فنلندا رابعا، ثم هولندا في المركز الخامس.
أما المراكز من السادس إلى العاشر فتبوأتها على التوالي كل من نيوزيلندا والنمسا وألمانيا وسنغافورة وأستراليا.
المراكز العشرة الأخيرة في المؤشر احتلتها دول بنجلاديش وبوليفيا وأوغندا ونيجيريا والكاميرون وباكستان وكمبوديا .وزيمبابوي وأفغانستان ثم فنزويلا.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق