بالأدلة.. "الشعب" ترصد فضائح مفاجأت صحف "ساوريس".. بعد كشف سر "صفاء"
منذ حوالى ساعة
عدد القراءات: 1517
في فضيحة جديدة ترصدها جريدة "الشعب الجديد" من مجمل الفضائح اللحظية التى تقوم بها صحف الانقلاب والكنيسه بحق شرفاء الوطن وشهداءه أيضاً ، قامت صحيفة "فيتو" المملوكة لرجل الأعمال المسيحي "نجيب ساويرس" قائد انقلاب الكنيسه الناعم على السيسي بنشر خبر كاذب يفيد بأن الشهيدة "أسماء البلتاجي" مازالت على قيد الحياة.
ورغم أنها ما زالت بالفعل حية معنوياً فى نفوس كل المصريين إلا أن تناول الصحيفة الغير أخلاقي للخبر جعل الجميع يشمئز من طريقة تناول الخبر رغم أنها نسبته إلى مواقع التواصل الاجتماعي.
وقالت فى نص خبرها (تداول نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي تغريدات تزعم أن أسماء نجلة القيادي الإخواني محمد البلتاجي التي لقيت مصرعها أثناء فض اعتصام رابعة منذ ما يقرب من عامين لاتزال على قيد الحياة.
وقال النشطاء: إن نجلة البلتاجي هربت إلى السودان بعد فض رابعة بجواز سفر مزور وتعيش باسم صفاء الورداني، وأنه تم رصدها يوم فض اعتصام رابعة في الإسكندرية، ولم يتم التأكد من صحة هذه المعلومات.
وزاد الحديث خلال اليومين الماضيين حول أسماء البلتاجي وتكذيب كافة الادعاءات الإخوانية بمقتلها، بعد ظهور الإعلامي الإخواني الهارب نور الدين عبد الحافظ الشهير بـ"خميس"، والذي قيل أنه لقي مصرعه في فض رابعة ليعود للظهور مرة أخرى خلال اليومين الماضيين على شاشة قناة "مصر الآن" الإخوانية التي تبث من تركيا.)
ولدت "أسماء محمد البلتاجي" من مواليد الثالث من يناير عام 1996 وهي ابنة القيادي في جماعة الإخوان المسلمين "محمد البلتاجي" وهي البنت الوحيدة للأسرة وسط أربع شباب وكانت تدرس في الصف الثالث الثانوي العام شعبة علمي لحظة استشهادها وذكرت أنها تحلم بدخول كلية الطب والإلتحاق بنشاطات الإغاثة العالمية.
وقد شاركت "أسماء" في ثورة يناير منذ البداية كما شهد كل المشاهد فى الميدان من أحداث محمد محمود وجلس الوزارء وغيرها ورغم أنها لم تشارك في بداية اعتصام رابعة العدوية لكنها شاركت فيه الانقلاب على الرئيس محمد مرسي وكان آخر ما كتبته عبر صفحتها علي فيس بوك: "هم بَيَتونا بالوتير هجداً، وقتلونا ركعاً وسجداً، وهم أذل وأقل عددا، فادع عباد الله يأتوا مدداً..في فيلق كالبحر يجري مزيداً".
وقد وثَّق مقطع مصور تداوله نشطاء على شبكة الإنترنت اللحظات الأخيرة في حياة الشهيدة أسماء البلتاجي.
وكانت أسماء البلتاجي قد تعرضت لرصاص قناص أثناء فض اعتصام رابعة العدوية يوم 14 أغسطس عام 2013 ما تسبب في استشهادها.
وقد روت إحدى المشاركات في اعتصام رابعة العدوية أنها شاهدت أسماء قبل ساعة من مقتلها أثناء فض الاعتصام في 14 أغسطس 2013 وأن أسماء كانت تقوم بمتابعة الجرحى وإسعاف المصابين.
وروت أن آخر ما نطقت به كان «أثبتوا فإن النصر قريب، ولا تتركوا الثورة للعسكر» و قد تم قنصها برصاص حي في الصدر وتمت الصلاة عليها في مسجد السلام بمدينة نصر بالقاهرة وسط مشاركة المئات في جنازتها.
ورغم أنها ما زالت بالفعل حية معنوياً فى نفوس كل المصريين إلا أن تناول الصحيفة الغير أخلاقي للخبر جعل الجميع يشمئز من طريقة تناول الخبر رغم أنها نسبته إلى مواقع التواصل الاجتماعي.
وقالت فى نص خبرها (تداول نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي تغريدات تزعم أن أسماء نجلة القيادي الإخواني محمد البلتاجي التي لقيت مصرعها أثناء فض اعتصام رابعة منذ ما يقرب من عامين لاتزال على قيد الحياة.
وقال النشطاء: إن نجلة البلتاجي هربت إلى السودان بعد فض رابعة بجواز سفر مزور وتعيش باسم صفاء الورداني، وأنه تم رصدها يوم فض اعتصام رابعة في الإسكندرية، ولم يتم التأكد من صحة هذه المعلومات.
وزاد الحديث خلال اليومين الماضيين حول أسماء البلتاجي وتكذيب كافة الادعاءات الإخوانية بمقتلها، بعد ظهور الإعلامي الإخواني الهارب نور الدين عبد الحافظ الشهير بـ"خميس"، والذي قيل أنه لقي مصرعه في فض رابعة ليعود للظهور مرة أخرى خلال اليومين الماضيين على شاشة قناة "مصر الآن" الإخوانية التي تبث من تركيا.)
ولدت "أسماء محمد البلتاجي" من مواليد الثالث من يناير عام 1996 وهي ابنة القيادي في جماعة الإخوان المسلمين "محمد البلتاجي" وهي البنت الوحيدة للأسرة وسط أربع شباب وكانت تدرس في الصف الثالث الثانوي العام شعبة علمي لحظة استشهادها وذكرت أنها تحلم بدخول كلية الطب والإلتحاق بنشاطات الإغاثة العالمية.
وقد شاركت "أسماء" في ثورة يناير منذ البداية كما شهد كل المشاهد فى الميدان من أحداث محمد محمود وجلس الوزارء وغيرها ورغم أنها لم تشارك في بداية اعتصام رابعة العدوية لكنها شاركت فيه الانقلاب على الرئيس محمد مرسي وكان آخر ما كتبته عبر صفحتها علي فيس بوك: "هم بَيَتونا بالوتير هجداً، وقتلونا ركعاً وسجداً، وهم أذل وأقل عددا، فادع عباد الله يأتوا مدداً..في فيلق كالبحر يجري مزيداً".
وقد وثَّق مقطع مصور تداوله نشطاء على شبكة الإنترنت اللحظات الأخيرة في حياة الشهيدة أسماء البلتاجي.
وكانت أسماء البلتاجي قد تعرضت لرصاص قناص أثناء فض اعتصام رابعة العدوية يوم 14 أغسطس عام 2013 ما تسبب في استشهادها.
وقد روت إحدى المشاركات في اعتصام رابعة العدوية أنها شاهدت أسماء قبل ساعة من مقتلها أثناء فض الاعتصام في 14 أغسطس 2013 وأن أسماء كانت تقوم بمتابعة الجرحى وإسعاف المصابين.
وروت أن آخر ما نطقت به كان «أثبتوا فإن النصر قريب، ولا تتركوا الثورة للعسكر» و قد تم قنصها برصاص حي في الصدر وتمت الصلاة عليها في مسجد السلام بمدينة نصر بالقاهرة وسط مشاركة المئات في جنازتها.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق