تعرف على الكتاب الثلاثى الذى أثار ضجة فى السعودية وأخفاه العسكر فى مصر
منذ حوالى ساعة
عدد القراءات: 1298
بعد أن نشر موقع ويكيليكس، رسالة بتاريخ 13 إبريل عام 2003، من الأمير محمد بن سعود وكيل وزارة شؤون المعلومات والتقنية السعودية، إلى نائب وزير الخارجية؛ تضمنت عرض تقرير عن كتاب "أقباط المهجر.. ثلاثية الدولة والكنيسة والمواطنة".
وجاء في الوثيقة أهم النقاط البارزة في الكتاب ومنها: "أن مؤلف الكتاب د. يسري العزباوي، أحد باحثي مركز الأهرام للدراسات السياسية و الإستراتيجية بمؤسسة الأهرام المصرية، تحدث عن نقاط مهمة، منها مطالبة الأقباط بإلغاء المادة الثانية من الدستور، والتي تنص على أن الدين الإسلامي هو الدين الرسمي للدولة ومبادئ الشريعة الإسلامية هي المصدر الرئيسي للتشريع".
وأشار التقرير إلى ازدياد التوتر الطائفي في مصر مع صعود التيارات الإسلامية، وأن أهم العوامل التي ساعدت على تأجيج التوتر هو تعاظم دور أقباط المهجر في الغرب عبر منظمات وهيئات خاصة بهم , ووضع قضية أقباط مصر في الأجندة الدولية من جانب بعض المؤسسات الرسمية مثل "الكونجرس الأميركي".
ويضيف التقرير "أن الكاتب يقول إن منظمة الأقباط المتحدين ترى أن الوهابية هي السبب فيما يحدث للأقباط في مصر، وأن المملكة هي الضالع الوحيد في أسلمة الفتيات المسيحيات القاصرات، كما أن بعض المنظمات المسيحية المتعصبة ترى أن الإسلام السعودي احتل مصر باسم الدين".
ويرى الكاتب، كما جاء في التقرير، "أن المنظمات القبطية ترى أن الإسلاميين في مصر يستقوون بالسعودية، وقد وصل الحد برئيس الجمعية القبطية بالولايات المتحدة بالاستنجاد بإسرائيل لحماية الأقباط في مصر ".
وفي الخاتمة، جاء رأي مرسل التقرير قائلًا: "نظرًا لأن محتوى الكتاب سلبي أرى أن يتم إحالته للقاضي للتعامل مع مايصدر من كتب تسئ للمملكة.
وكان موقع ويكيليكس قد صرح بأنه سيوالي نشر وثائق سرية مسربة خاصة بالمملكة يوميًا.
وجاء في الوثيقة أهم النقاط البارزة في الكتاب ومنها: "أن مؤلف الكتاب د. يسري العزباوي، أحد باحثي مركز الأهرام للدراسات السياسية و الإستراتيجية بمؤسسة الأهرام المصرية، تحدث عن نقاط مهمة، منها مطالبة الأقباط بإلغاء المادة الثانية من الدستور، والتي تنص على أن الدين الإسلامي هو الدين الرسمي للدولة ومبادئ الشريعة الإسلامية هي المصدر الرئيسي للتشريع".
وأشار التقرير إلى ازدياد التوتر الطائفي في مصر مع صعود التيارات الإسلامية، وأن أهم العوامل التي ساعدت على تأجيج التوتر هو تعاظم دور أقباط المهجر في الغرب عبر منظمات وهيئات خاصة بهم , ووضع قضية أقباط مصر في الأجندة الدولية من جانب بعض المؤسسات الرسمية مثل "الكونجرس الأميركي".
ويضيف التقرير "أن الكاتب يقول إن منظمة الأقباط المتحدين ترى أن الوهابية هي السبب فيما يحدث للأقباط في مصر، وأن المملكة هي الضالع الوحيد في أسلمة الفتيات المسيحيات القاصرات، كما أن بعض المنظمات المسيحية المتعصبة ترى أن الإسلام السعودي احتل مصر باسم الدين".
ويرى الكاتب، كما جاء في التقرير، "أن المنظمات القبطية ترى أن الإسلاميين في مصر يستقوون بالسعودية، وقد وصل الحد برئيس الجمعية القبطية بالولايات المتحدة بالاستنجاد بإسرائيل لحماية الأقباط في مصر ".
وفي الخاتمة، جاء رأي مرسل التقرير قائلًا: "نظرًا لأن محتوى الكتاب سلبي أرى أن يتم إحالته للقاضي للتعامل مع مايصدر من كتب تسئ للمملكة.
وكان موقع ويكيليكس قد صرح بأنه سيوالي نشر وثائق سرية مسربة خاصة بالمملكة يوميًا.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق