جارديان: إعدام مرسي يؤكد انعكاس المسار السياسي في مصر
منذ 2 ساعة
عدد القراءات: 360
قالت صحيفة الجارديان إن قرار محكمة جنايات القاهرة اليوم الثلاثاء إعدام محمد مرسي في القضية المعروفة باقتحام السجون إنما يؤكد "انعكاس مسار المد السياسي في مصر منذ ثورة 2011."
وكتب مراسل الصحيفة جاريد مالسين "لقد احتُجز مرسي دون اتهامات خلال الأيام الأولى من ثورة 2011، وخرج من سجن نادي النطرون بعد أن جرى اقتحامه، ولم يواجه أي عواقب قانونية لمغادرة السجن، سواء قبل أو أثناء فترة رئاسته". حسب مصر العربية
الصحيفة البريطانية أشارت إلى ظهور المتهمين داخل قفص زجاجي، مرتدين ملابس السجن، بألوان مختلفة، تتراوح بين الأبيض لهؤلاء الذين ينتظرون الحكم، والأزرق، لهؤلاء الذين صدر ضدهم أحكام حبس سابقة، والأحمر، لمن صدرت ضدهم أحكام إعدام سابقة.
وأصدرت محكمة جنايات القاهرة اليوم برئاسة المستشار شعبان الشامي قرارات تنوعت بين الإعدام والمؤبد والحبس في قضيتي اقتحام السجون والتخابر.
وكتبت صحيفة "نيويورك تايمز" الأمريكية، في تقرير سابق لها في مايو الماضي، أن إحالة أوراق الرئيس محمد مرسي وعدد من قيادات الإخوان إلى المفتي هي أحدث علامة على خريف ثورة 25 يناير 2011 التي أطاحت بالرئيس المخلوع محمد حسني مبارك.
وبخلاف الرئيس مرسي، ضمت قائمة المحكوم عليهم بالإعدام المرشد العام للجماعة محمد بديع ونائبه خيرت الشاطر ورئيس البرلمان "المنحل" محمد سعد الكتاتني، والسيدة الشابة سندس عاصم، وبالمؤبد والسجن المشدد لعدد آخر من رجال نظام مرسي، وذلك في قضيتي التخابر مع حركة المقاومة الإسلامية حماس واقتحام والهروب من سجن وادي النطرون إبان ثورة 25 يناير 2011 المصرية.
وكتب مراسل الصحيفة جاريد مالسين "لقد احتُجز مرسي دون اتهامات خلال الأيام الأولى من ثورة 2011، وخرج من سجن نادي النطرون بعد أن جرى اقتحامه، ولم يواجه أي عواقب قانونية لمغادرة السجن، سواء قبل أو أثناء فترة رئاسته". حسب مصر العربية
الصحيفة البريطانية أشارت إلى ظهور المتهمين داخل قفص زجاجي، مرتدين ملابس السجن، بألوان مختلفة، تتراوح بين الأبيض لهؤلاء الذين ينتظرون الحكم، والأزرق، لهؤلاء الذين صدر ضدهم أحكام حبس سابقة، والأحمر، لمن صدرت ضدهم أحكام إعدام سابقة.
وأصدرت محكمة جنايات القاهرة اليوم برئاسة المستشار شعبان الشامي قرارات تنوعت بين الإعدام والمؤبد والحبس في قضيتي اقتحام السجون والتخابر.
وكتبت صحيفة "نيويورك تايمز" الأمريكية، في تقرير سابق لها في مايو الماضي، أن إحالة أوراق الرئيس محمد مرسي وعدد من قيادات الإخوان إلى المفتي هي أحدث علامة على خريف ثورة 25 يناير 2011 التي أطاحت بالرئيس المخلوع محمد حسني مبارك.
وبخلاف الرئيس مرسي، ضمت قائمة المحكوم عليهم بالإعدام المرشد العام للجماعة محمد بديع ونائبه خيرت الشاطر ورئيس البرلمان "المنحل" محمد سعد الكتاتني، والسيدة الشابة سندس عاصم، وبالمؤبد والسجن المشدد لعدد آخر من رجال نظام مرسي، وذلك في قضيتي التخابر مع حركة المقاومة الإسلامية حماس واقتحام والهروب من سجن وادي النطرون إبان ثورة 25 يناير 2011 المصرية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق