بالفيديو.. قيادات الانقلاب ينتقلون للإقامة في أماكن سرية
06/07/2015 01:19 ص
كشف محلل الشئون العربية بالقناة الأولى بالتلفزيون الصهيوني، "عوديد جرانوت"، عن أن معلومات وصلت استخبارات الاحتلال تفيد أنه تم نقل رموز النظام المصري للإقامة في أماكن سرية خوفا على حياتهم".
وأضاف "جرانوت"، في لقاء تلفزيوني، أن تلك التحركات تأتي "في الوقت الذي يخشى فيه السيسي تنفيذ موجة من العمليات النوعية في القاهرة لا يعرف مصدرها"، مضيفا أن "ما يحدث في سيناء، ليس ما يقلق السيسي في هذا الوقت.. أنا لا أذكر وضع كانت فيه القوات المصرية متوترة لهذا الحد بسبب ما يحدث في القاهرة".
وأضاف أن " أغتيال النائب العام يوم الاثنين، في مصر الجديدة أكثر الأماكن تأمينا في القاهرة، ليس لديهم طرف خيط، فرضوا تعتيما تاما على التحقيقات، وما حدث خلال الـ24 ساعة الماضية ولم يُنشر أن رموز نظام السيسي انتقلوا إلى أماكن سرية خوفا على حياتهم، ويقدر السيسي بأنه من الممكن حدوث موجة من العمليات المماثلة في القاهرة لا يعرف من أين تأتي".
وأكد "جرانوت" أن عدد القتلى في العمليات الأخيرة بسيناء "يفوق كثيرا العدد الرسمي المعلن من قبل السلطات المصرية، وقال إن سرادق العزاء انتشرت في كل أنحاء مصر، فيما تصاعدت دعوات من كل الاتجاهات للثأر من جماعة الإخوان المسلمين رغم عدم صلتها بالأحداث".
الداخلية تحذر المسئولين
من جهتها، كشفت مصادر في حكومة الانقلاب عن أن تعليمات أمنية للوزراء وكبار الإعلاميين توجب عليهم تغيير محطات سيرهم والحرص في التنقلات.
وقال المصدر الأمني في تصريح صحفي بحسب البوابة نيوز إن أمرا كتابيا وصل عددا من القيادات الإعلامية والأمنية مفاده: غيروا خط السير ومحل السكن.
كما أكدت مصادر أخري قرار الداخلية بتخصيص سيارتى حراسة لكل مسئول بالداخلية.
وأضاف "جرانوت"، في لقاء تلفزيوني، أن تلك التحركات تأتي "في الوقت الذي يخشى فيه السيسي تنفيذ موجة من العمليات النوعية في القاهرة لا يعرف مصدرها"، مضيفا أن "ما يحدث في سيناء، ليس ما يقلق السيسي في هذا الوقت.. أنا لا أذكر وضع كانت فيه القوات المصرية متوترة لهذا الحد بسبب ما يحدث في القاهرة".
وأضاف أن " أغتيال النائب العام يوم الاثنين، في مصر الجديدة أكثر الأماكن تأمينا في القاهرة، ليس لديهم طرف خيط، فرضوا تعتيما تاما على التحقيقات، وما حدث خلال الـ24 ساعة الماضية ولم يُنشر أن رموز نظام السيسي انتقلوا إلى أماكن سرية خوفا على حياتهم، ويقدر السيسي بأنه من الممكن حدوث موجة من العمليات المماثلة في القاهرة لا يعرف من أين تأتي".
وأكد "جرانوت" أن عدد القتلى في العمليات الأخيرة بسيناء "يفوق كثيرا العدد الرسمي المعلن من قبل السلطات المصرية، وقال إن سرادق العزاء انتشرت في كل أنحاء مصر، فيما تصاعدت دعوات من كل الاتجاهات للثأر من جماعة الإخوان المسلمين رغم عدم صلتها بالأحداث".
الداخلية تحذر المسئولين
من جهتها، كشفت مصادر في حكومة الانقلاب عن أن تعليمات أمنية للوزراء وكبار الإعلاميين توجب عليهم تغيير محطات سيرهم والحرص في التنقلات.
وقال المصدر الأمني في تصريح صحفي بحسب البوابة نيوز إن أمرا كتابيا وصل عددا من القيادات الإعلامية والأمنية مفاده: غيروا خط السير ومحل السكن.
كما أكدت مصادر أخري قرار الداخلية بتخصيص سيارتى حراسة لكل مسئول بالداخلية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق