هل من الممكن أن يتهم التاريخ السيسي بإهدار المال العام بسبب إقامة مشروع القناة الجديدة دون حاجة ملحة ومؤثرة على الدخل القومي وتعطيل رأسمال ضخم (64 مليار) وخسارة أرباحه وتحميل أرباح القناة بعوائد وفوائد الدين الداخلي(فوائد 64 مليار ) علاوة على فوائد القروض والديون الخارجية والداخلية التي تمت بعبط وكل يومين أو تلاته خلال الشهور الماضية!!!
أول مرة أشوف دولة بتعمل مشروع مش هيجني ثماره قبل سنة 2023 في ظل ظروف الركود الرهيب في التجارة العالمية وتقريبا لن يحقق أي أرباح إضافية حتى ذلك التاريخ .
طبعا ده إهدار للمال العام وسوء في التخطيط ...ﻷن في حاجة إسمها أولويات ﻷن أنا مش عاشق العالم ودوله في الضلمة ...يعني مش مسئول عنهم إلا إذا كان هذا المشروع تم إنجازه في أسرع وقت لمحاولة كسب ود العالم وإضفاء الشرعية والقبول لإعتراف العالم به ...والدليل عدم إقامة المشروع في الوقت المناسب وتجاهل مبدأ اﻷولوية في إقامة المشروعات التنموية العملاقة ذات اﻷثر السريع على الدخل القومي ودخل الفرد والمستوى المعيشي للشعب المصري ...وخسارة أرباح ضخمة كان من الممكن تحقيقها بهذه الإستثمارات الضخمة.
والمتابع الجيد لبرنامج القاهرة 360 مع أسامة كمال بحلقة اليوم يشوف خبير المفروض جاي يعمل دعاية للسيسي لكن فضحه لما وقع بلسانه وقال إنه هيبتدي يؤتي ثماره س 2023 وبعد عودة النشاط التجاري العالمي لمعدلاته الطبيعية!!! وقال بالحرف (علشان محدش ييجي يقول هما ليه مخططوش صح ومعملوش المشروع من 7 سنين !!!! )
منطق غبي ومتحدث أغبى ومذيع متواطئ إكتشف الخطأ ولكن تغاضى وحاول مجاراة المتحدث في الفوائد العظيمة بعد سبع سنوات! !!!!!
مش كان ممكن نوظف الإستثمار الضخم ده(64 مليار) في مشاريع تنموية تعود بقيم مضافة عالية وربحية ضخمة تسهم في رفع الناتج القومي الإجمالي وتعود بالفائدة المحسوسة على معدلات البطالة ودخل الفرد ...ومن هذه الربحية تقام عشرات ومئات المشاريع التي تسهم في إقامة مشاريع قومية عملاقة سنة 2020 ومنها مشروع القناة الجديدة ...يعني تطبيق مبدأ اﻷولويات في إقامة المشاريع لضمان عدم فقدان أرباح متوقعة من مشاريع أخرى ذات أولوية تؤثر على الواقع الإقتصادي للمواطن فعليا للحفاظ على أﻷمن القومي ...دون اللجوء للمسكنات واﻷخبار الكاذبة لتسكين آلام الشعب !!!
طبعا ده إهدار للمال العام وسوء في التخطيط ...ﻷن في حاجة إسمها أولويات ﻷن أنا مش عاشق العالم ودوله في الضلمة ...يعني مش مسئول عنهم إلا إذا كان هذا المشروع تم إنجازه في أسرع وقت لمحاولة كسب ود العالم وإضفاء الشرعية والقبول لإعتراف العالم به ...والدليل عدم إقامة المشروع في الوقت المناسب وتجاهل مبدأ اﻷولوية في إقامة المشروعات التنموية العملاقة ذات اﻷثر السريع على الدخل القومي ودخل الفرد والمستوى المعيشي للشعب المصري ...وخسارة أرباح ضخمة كان من الممكن تحقيقها بهذه الإستثمارات الضخمة.
والمتابع الجيد لبرنامج القاهرة 360 مع أسامة كمال بحلقة اليوم يشوف خبير المفروض جاي يعمل دعاية للسيسي لكن فضحه لما وقع بلسانه وقال إنه هيبتدي يؤتي ثماره س 2023 وبعد عودة النشاط التجاري العالمي لمعدلاته الطبيعية!!! وقال بالحرف (علشان محدش ييجي يقول هما ليه مخططوش صح ومعملوش المشروع من 7 سنين !!!! )
منطق غبي ومتحدث أغبى ومذيع متواطئ إكتشف الخطأ ولكن تغاضى وحاول مجاراة المتحدث في الفوائد العظيمة بعد سبع سنوات! !!!!!
مش كان ممكن نوظف الإستثمار الضخم ده(64 مليار) في مشاريع تنموية تعود بقيم مضافة عالية وربحية ضخمة تسهم في رفع الناتج القومي الإجمالي وتعود بالفائدة المحسوسة على معدلات البطالة ودخل الفرد ...ومن هذه الربحية تقام عشرات ومئات المشاريع التي تسهم في إقامة مشاريع قومية عملاقة سنة 2020 ومنها مشروع القناة الجديدة ...يعني تطبيق مبدأ اﻷولويات في إقامة المشاريع لضمان عدم فقدان أرباح متوقعة من مشاريع أخرى ذات أولوية تؤثر على الواقع الإقتصادي للمواطن فعليا للحفاظ على أﻷمن القومي ...دون اللجوء للمسكنات واﻷخبار الكاذبة لتسكين آلام الشعب !!!
من اﻵخر لو كان المشروع ده هيجيب آخر كل سنة( بداية من العام الحالي) 170% فأكثر من الدخل الحالي للقناة ... كنت هرفع القبعة وأشيل السيسي وحكومته على راسي لكن الراجل ده من اﻵخر خسرنا أرباح ضخمة مادية وإجتماعية من خلال عدم تنفيذ مشاريع أولى وأربح وأهم وذات أولوية، واللجوء لمشروع أبسط ما يقال عنه :::
1-سيؤتي أرباح مقبولة سنة 2023.
2- منفذ لمصلحته الشخصية لكسب ود الدول العظمى صاحبة المصلحة لإستمالتهم لقبوله والاعتراف به على حساب شعبه.
1-سيؤتي أرباح مقبولة سنة 2023.
2- منفذ لمصلحته الشخصية لكسب ود الدول العظمى صاحبة المصلحة لإستمالتهم لقبوله والاعتراف به على حساب شعبه.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق