الفضائح الجنسية تلاحق الأمنجى "عبدالرحيم على" وتكشف المستور فى كذبة طرود الأسلحة الغير مجمركة
منذ 43 دقيقة
عدد القراءات: 481
في فضيحة جديدة تكشف عن حياة الفسق والمجون التى يعيشها رموز نظام السيسى بينما يقتلون بينما يقتلون المصريين في المساجد والشوارع والسجون واقسام الشرطة , نشرت صفحة شبكة المصالح على الفيس بوك مقطع صوتى يتحدث فيه محمد الباز الصحفي الموالى للعسكر عن زواج الاعلامى الانقلابى عبد الرحيم على الذى استخدمته المخابرات لتشويه رموز ثورة يناير عرفيا من صحفية تدعى شيماء جمال تعمل بجريدة صوت الامة التى يترأس تحريرها عبد الحليم قنديل وحملها منه.
وقال الباز في المقطع ان عبد الرحيم على اعترف له بان كثيرا ما تزوج عرفيا من فتيات وهولا ينكر ذلك مطلقا.
يذكر ان ناشطون قد ذكروا عبد الرحيم على كان يعيش مع فنانة اردنية تزوجها عرفيا وكانت تصرف عليه ماديا بينما كان يقطن قبل ذلك ايضا منزل سيدة بمنطقة الزلزال بالمقطم وكانت تصرف عليه حدث ذلك قبل ان تلتقطه المخابرات عن طريق اشخاص كان يمارسون النصب والسمسرة باسم حزب منحل يدعى “مصر الفتاة” ويتخذ من قهوة “بعرة” الشهيرة بقهوة الكومبارس بجوار سينما كوزموس ومقهى الشمس في التوفيقية مقرا لجلساته
لا ننسى ان نقول ان الصحفية شيماء جمال استخدمتها المخابرات ايضا للظهور في عدة برامج تلفزيونية لمهاجمة الرئيس الشرعى محمد مرسي ابان عام حكمه وكان اشهرها ما لفقته عن 18 طرد اسلحة استوردته الرئاسة ولم يتم جمركته وهو ما ثبت يقينا كذبه ونفته القوات المسلحة ذاتها الا ان الفضائات لم تنشر النفي كعادتها.
وقال الباز في المقطع ان عبد الرحيم على اعترف له بان كثيرا ما تزوج عرفيا من فتيات وهولا ينكر ذلك مطلقا.
يذكر ان ناشطون قد ذكروا عبد الرحيم على كان يعيش مع فنانة اردنية تزوجها عرفيا وكانت تصرف عليه ماديا بينما كان يقطن قبل ذلك ايضا منزل سيدة بمنطقة الزلزال بالمقطم وكانت تصرف عليه حدث ذلك قبل ان تلتقطه المخابرات عن طريق اشخاص كان يمارسون النصب والسمسرة باسم حزب منحل يدعى “مصر الفتاة” ويتخذ من قهوة “بعرة” الشهيرة بقهوة الكومبارس بجوار سينما كوزموس ومقهى الشمس في التوفيقية مقرا لجلساته
لا ننسى ان نقول ان الصحفية شيماء جمال استخدمتها المخابرات ايضا للظهور في عدة برامج تلفزيونية لمهاجمة الرئيس الشرعى محمد مرسي ابان عام حكمه وكان اشهرها ما لفقته عن 18 طرد اسلحة استوردته الرئاسة ولم يتم جمركته وهو ما ثبت يقينا كذبه ونفته القوات المسلحة ذاتها الا ان الفضائات لم تنشر النفي كعادتها.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق