آخر خدمة السيسي..علقة| ملف بالفيديوهات لأشهر جلاشات مطبلاتية الانقلاب
الحسيني موعود بالضرب في نيويورك.. وقفا موسى "اتلسع" بفرنسا
منذ 13 ساعة
عدد القراءات: 4938
>> ياسر رزق وعماد حسين ولميس نالوا نصيبهم في 2014 بأمريكا
>> وصلة سب وضرب من نصيب شردي في نيويورك.. والإبراشي هرب من مثيلتها
>> السيد البدوي صاحب أول ضربة قفا في تاريخ مؤيدي الاتقلاب
خاص - الشعب
"آخر خدمة الغز.. علقة".. مثل مصري قديم، والغز هو اللفظ الذى أطلقه المصريين على فرسان المماليك و لعله إختصار عامى لكلمة “الغزاة” و كان المماليك إذا ما حلوا بقرية أخرجو أهلها و أجبروهم على العمل لديهم و خدمتهم و كذلك ينهبون منهم الطعام و الشراب بدون مقابل و إذا ما أنتهت أقامتهم بالقرية و عزموا على المغادرة فأنهم كانوا يضربون الأهالى و يسيئون معاملتهم كنوع من التجبر و فرض السطوة. فصار المصريين فى كل زمان يقولون قولتهم.
في الوقت الحالي نستطيع استبدال عسكر كامب ديفيد بفرسان المماليك، واستبدال الاعلاميين بأهالى القرى، ونحول المثل ليكون " آخر خدمة السيسي.. علقة" كل الجولات الخارجية للسيسي انتهت بـ"علقة" لجوقة الاعلاميين المصاحبين له، وكان آخرها ما حدث معهم في نيويورك أثناء مرافقتهم للسيسي.
وكان السيسي قد توجه إلى نيويورك للمشاركة في اجتماعات الدورة السبعين للجمعية العامة للأمم المتحدة، وإلقاء بيان مصر أمام الجمعية العامة،وكالعادة اصطحب معه "شلة المطبلاتية"، غير ان الرياح اتت بما لا تشتهيه سفن السيسي وأراجوزاته، حيت تعرضوا للسب والقذف والضرب من قبل رافضين لحكم العسكر.
ويجدر الاشارة الى انه هذه لم تكن المرة الاولى التي يتعرض فيها هؤلاء المرتزقة الى مثل هذه المعاملة المهينة، وفي التقرير التالي سنستعرض أشهر الاهانات التي تعرض لها الاعلاميين بسبب خدمتهم ودفاعهم عن السيسي:
ويجدر الاشارة الى انه هذه لم تكن المرة الاولى التي يتعرض فيها هؤلاء المرتزقة الى مثل هذه المعاملة المهينة، وفي التقرير التالي سنستعرض أشهر الاهانات التي تعرض لها الاعلاميين بسبب خدمتهم ودفاعهم عن السيسي:
جلاشة نيويورك 2015
أحدث الاعتداءات التي نالت الاعلاميين المؤيدين للسيسي كان ما حدث أمس، حيث اعتدى أحد المصريين المقيمين بالولايات المتحدة الأمريكية "لفظيًا" على الإعلامي وائل الإبراشي خلال تواجده في نيويورك، مع البعثة الإعلامية التي تغطي زيارة السيسي لحضور اجتماعات الأمم المتحدة.
تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي، اليوم الإثنين، مقطع فيديو يُظهر اعتداء بعض المصريين المقيمين بامريكا على الإعلاميين يوسف الحسيني ومحمد مصطفى شردي ورامي رضوان.
وظهر في الفيديو أحدهم يعتدي لفظيًا وجسديًا على شردي ورضوان والحسيني، إلا أن الآخير رفض أن يصمت فتبادل الجانبين السباب بألفاظٍ خارجة، بينما أكتفى شردي بترديد عبارات: «تحيا مصر.. تحيا السيسي».
جلاشة أحمد موسى بباريس
في نوفمبر الماضي، زار السيسي فرنسا ضمن جولة أوروبية، اصطحب معه في هذه الجولة المخبر احمد موسى الذي نال نصيبه من الضرب.
ففى أحد شوارع العاصمة الفرنسية باريس، نظم موسى وقفة للجالية المصرية بفرنسا خلال زيارة السيسي لباريس، لكن لم يكن في حسبانه ان يقوم أحد الأشخاص المجهولين بضربه على قفاه.
فضيحة أمام حزب الخضر بألمانيا
سخر ناشطون عبر مواقع التواصل الاجتماعي من مقطع فيديو تناقلوه، يُظهر أحد الاجتماعات التي شارك فيها الوفد المرافق للسيسي في ألمانيا، وتحدث بعضهم عن الديمقراطية والحريات.
وبحسب مقطع الفيديو ، فإن عددا من أعضاء الوفد المرافق للسيسي في ألمانيا، وبعضهم من رموز نظام مبارك، تحدثوا عن الحريات والديمقراطية وعن مكافحة الإرهاب، في اجتماع ضمهم مع رئيسة حزب الخضر الألماني، قبل أن ينتهي اللقاء بمشادة كلامية بين الطرفين.
وما إن أعلنت رئيسة حزب الخضر انتهاء الندوة، حتى ثار عدد من أعضاء وفد السيسي عليها مطالبين بفرصة للحديث، فأوضحت الرئيسة بأنهم أضاعوا فرصة الحديث بسبب تأخرهم عن الموعد.
واستمر احتجاج أعضاء وفد السيسي، حتى سُمِح للإعلامي تامر أمين بالحديث، حيث أيد ما قاله فضالي، واعتذر عن الفوضى التي أحدثها أعضاء الوفد.
وتابعت كل من الممثلة المصرية آثار الحكيم، والحقوقي حافظ أبو سعدة، عضوي الوفد، احتجاجهم بطريقة غريبة، إلى أن أنهت رئيسة حزب الخضر الاجتماع.
ورافق السيسي في زيارته إلى ألمانيا حشد من الإعلاميين والفنانين المصريين، الأمر الذي قوبل بسخرية الأوساط الإعلامية في ألمانيا.
وبحسب مقطع الفيديو ، فإن عددا من أعضاء الوفد المرافق للسيسي في ألمانيا، وبعضهم من رموز نظام مبارك، تحدثوا عن الحريات والديمقراطية وعن مكافحة الإرهاب، في اجتماع ضمهم مع رئيسة حزب الخضر الألماني، قبل أن ينتهي اللقاء بمشادة كلامية بين الطرفين.
وما إن أعلنت رئيسة حزب الخضر انتهاء الندوة، حتى ثار عدد من أعضاء وفد السيسي عليها مطالبين بفرصة للحديث، فأوضحت الرئيسة بأنهم أضاعوا فرصة الحديث بسبب تأخرهم عن الموعد.
واستمر احتجاج أعضاء وفد السيسي، حتى سُمِح للإعلامي تامر أمين بالحديث، حيث أيد ما قاله فضالي، واعتذر عن الفوضى التي أحدثها أعضاء الوفد.
وتابعت كل من الممثلة المصرية آثار الحكيم، والحقوقي حافظ أبو سعدة، عضوي الوفد، احتجاجهم بطريقة غريبة، إلى أن أنهت رئيسة حزب الخضر الاجتماع.
ورافق السيسي في زيارته إلى ألمانيا حشد من الإعلاميين والفنانين المصريين، الأمر الذي قوبل بسخرية الأوساط الإعلامية في ألمانيا.
الاعتداء على وفد الراقصين بألمانيا
في نفس الزيارة الى المانيا، وفي المطار، فؤجي وفد الرقصات المصاحب للسيسي بأحد الشباب الرافض لحكم العسكر وهو يعترض طريقهم، ووصف السيسي بـ"العر*" وهو الوصف الذي اكتسبه بعد الهاشتاج الشهير في مهزلة الانتخابات الرئاسية التي حملته لكرسي الرئاسة على حساب الكومبارس صباحي.
وقال الشاب للمشخصاتي أحمد بدير: السيسى العر* جايبكم انتم والنسوان عشان تحموه يا كلاب"
وكانت اللحظة الاهم في ألمانيا حينما تعرض السيسي نفسه لجلاشة أثناء مؤتمره مع انجيلا ميركل، حينما قامت الصحفية المصرية المقيمة بالمانيا فجر العادلي بمهاجمة السيسي وهتفت "يسقط يسقط حكم العسكر" ورفعت شارة رابعة في وجهه ووجه المرافقين له.
جلاشة نيويورك 2014
لاقي الإعلاميون المصريون المؤيدون للانقلاب المصري عدم ترحيب في مدينة نيويورك في 2014، حيث تربص بهم مصريون معارضون للانقلاب يقيمون في الولايات المتحدة الأمريكية.
وتعرض كل من لميس الحديدي ويوسف الحسيني ومحمد مصطفى شردي والصحفيين خالد صلاح وعماد حسين وياسر رزق، لدى وصولهم المطار إلى هتافات معادية واحتجاجات اعتراضا على برامجهم الحوارية، التي تحوّلت إلى "مشتمة" للإخوان ومعارضي الانقلاب، ووصفهم المهاجمون بـ"كلاب العسكر" و"لاحسي البيادة".
وانتشر على مواقع التواصل الاجتماعي فيدوهات تصور محاولات الاعتداء على الحسيني وشردي، كما تعرض المكان الذي تصور فيه لميس الحديدي لاقتحام أثناء تقديم برنامجها بمنطقة مانهاتن بنيويورك، ما دفع بطاقم البرنامج إلى الهروب بسرعة من المكان خوفا من المحتجين.
وكان وفد كبير من الإعلاميين المؤيدين للانقلاب قد سافروا إلى مدينة نيويورك لمصاحبة السيسي أثناء زيارته للمدينة، وذلك لحضور اجتماعات الأمم المتحدة وإلقاء كلمة له في زيارة هي الأولى من نوعها للولايات المتحدة الأمريكية .
ونشر آخرون فيديوهات توضح ما تعرض له الإعلاميون المصريون المؤيدون للسيسي من اعتداء من معارضي الانقلاب ومؤيدي الشرعية.
كما دشن نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي صفحة على "فيسبوك" باسم "الراجل اللي تف على يوسف الحسيني" احتفاء بالناشط المصري بهجت صابر الذي صور الاعتداء على الحسيني في مطار كينيدي.
وقال صابر عبر صفحته في "فيسبوك" إن معارضي السيسي قاموا بالاعتداء على الحسيني مرة أخرى مساء الاثنين، مضيفا أن "الحسيني يعشق لعاب الأحرار في نيويورك، لقد بصق على وجهه الليلة أحد الأحرار، ولكمه في وجهه مرتين ما جعل الدماء تسيل من فمه، ولولا تدخل رئيس تحرير اليوم السابع خالد صلاح بالترجي والتوسل إلى الأحرار لما كنا تركنا الحسيني".
قفا السيد البدوي
جدير بالذكر أن السيد البدوي كان من افتتح مسلسل الاعتداء على مؤيدي السيسي، حين قام أحد الشباب بصفعه "قفا" جامد أثناء تواجده بالتحرير
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق