بالفيديو.. على خطى السيسي.. الملك عبد الله يستنكر بعض آيات القرآن ويتهمها بالكراهية والتطرف
اتهم القرآن والسنة بالتسبب في حوادث العنف والإرهاب في العالم
منذ يوم
عدد القراءات: 5055
على نفس خطى السيسي في الدعوة لثورة دينية وتغيير المناهج الإسلامية من خلال علماء السلطة اللذين زيفوا لغتهم ودمروا فقههم وهاجموا الأئمة والدعاة كالبخاري وابن حنبل
واليوم يواصل الحكام العرب السير على نفس النهج فطعنوا في الكتاب والسنة وشككوا في القرآن وكان آخرهم ملك الأردن الملك عبد الله الذي طعن في الآيات القرآنية واتهموها بالحض على الكراهية والتطرف
وترصد الزميلة شيرين عرفة هذه الظاهرة ولآثارها خطيرة فقالت"فإن الجحيم هي المأوى" عبارة ..هي جزء من آية قرآنية في سورة النازعات تقول "فأما من طغى وآثر الحياة الدنيا فإن الجحيم هي المأوى وأما من خاف مقام ربه ونهى النفس عن الهوى فإن الجنة هي المأوى"
جملة لا يتصور أحد أن يجدها على لافتة دعوية في جنبات الطريق ، فما المغزى منها ، هل ترشدك مثلا إلى أن هذا الطريق يؤدي إلى جهنم ؟!
العجيب أن ذلك ما زعمه العاهل الاردني الملك "عبد الله بن الحسين" في كلمته أمام جمعية الأمم المتحدة ، في معرض حديث طويل يشير إلى ما دأب "عبد الفتاح السيسي" قوله في كل محفل دولي ، وهو اتهام الخطاب الإسلامي ونصوص الدين من قرآن وسنة بأنهما المتسببان في كل حوادث العنف والإرهاب في العالم ،
طالب الملك "عبد الله" بتغيير الخطاب الإسلامي تحديدا ، وقال ما نصه : "دعونا نغير خطابنا الديني"
واضاف : "فخلال إحدى جولاتي مؤخرا لاحظت لافتة على جانبي الطريق تقول : "خافوا الله" وبعدها بقليل واحدة تقول ايضا : "خافوا الله" وفي نهاية الطريق أخرى تقول "فإن الجحيم هي المأوى"
واستطرد : تساءلت حينها : "متى وكيف تسلل الترهيب إلى خطابنا بدلا من محبة الله"
واليوم يواصل الحكام العرب السير على نفس النهج فطعنوا في الكتاب والسنة وشككوا في القرآن وكان آخرهم ملك الأردن الملك عبد الله الذي طعن في الآيات القرآنية واتهموها بالحض على الكراهية والتطرف
وترصد الزميلة شيرين عرفة هذه الظاهرة ولآثارها خطيرة فقالت"فإن الجحيم هي المأوى" عبارة ..هي جزء من آية قرآنية في سورة النازعات تقول "فأما من طغى وآثر الحياة الدنيا فإن الجحيم هي المأوى وأما من خاف مقام ربه ونهى النفس عن الهوى فإن الجنة هي المأوى"
جملة لا يتصور أحد أن يجدها على لافتة دعوية في جنبات الطريق ، فما المغزى منها ، هل ترشدك مثلا إلى أن هذا الطريق يؤدي إلى جهنم ؟!
العجيب أن ذلك ما زعمه العاهل الاردني الملك "عبد الله بن الحسين" في كلمته أمام جمعية الأمم المتحدة ، في معرض حديث طويل يشير إلى ما دأب "عبد الفتاح السيسي" قوله في كل محفل دولي ، وهو اتهام الخطاب الإسلامي ونصوص الدين من قرآن وسنة بأنهما المتسببان في كل حوادث العنف والإرهاب في العالم ،
طالب الملك "عبد الله" بتغيير الخطاب الإسلامي تحديدا ، وقال ما نصه : "دعونا نغير خطابنا الديني"
واضاف : "فخلال إحدى جولاتي مؤخرا لاحظت لافتة على جانبي الطريق تقول : "خافوا الله" وبعدها بقليل واحدة تقول ايضا : "خافوا الله" وفي نهاية الطريق أخرى تقول "فإن الجحيم هي المأوى"
واستطرد : تساءلت حينها : "متى وكيف تسلل الترهيب إلى خطابنا بدلا من محبة الله"
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق